gehad87
09-14-2015, 22:27
قال مدير استثمار بإحدى شركات الاستثمارات المالية القابضة، إن غياب القوى الشرائية المحلية بالشكل المناسب مع انخفاض أسعار الأسهم أمر غير منطقى، ولكنه مبرر بعض الشىء.
وأضاف أن التاريخ يفسر تلك الحالة بشكل كبير، وتشهد موجات الهبوط حالة من الفزع من قبل المتعاملين بالسوق، وتحدث حالات بيع جماعية تشبه سياسة القطيع، فيما تختفى الجرأة عن شراء الأسهم المنخفض أسعارها.
وأكد مدير استثمار بإحدى شركات الاستثمارات المالية القابضة، أن غياب السيولة نتيجة الخسائر المحملة على عاتق المساهمين يسهم فى زيادة درجات التخوف من الدخول فى عمليات شراء جديدة قد تؤدى إلى زيادة الخسائر المحققة.
وأوضح أن مديرى صناديق الاستثمار يتعرضون إلى ضغط كبير من قبل حملة الوثائق خاصة فى الصناديق المفتوحة، وذلك عبر ارتفاع معدلات الاستردادت، الأمر الذى يسبب حالة من التخوف لدى هؤلاء المديرين.
وأشار إلى صحة الآراء الواردة بالتقارير التى تنصح المتعاملين الأجانب بالتأنى والانتظار، وعدم دخول السوق المحلية حتى تنخفض قيمة الجنيه المصرى إلى مستوياته الحقيقة أمام الدولار البالغة 8 – 8.50 جنيه.
وطالب مدير استثمار بإحدى شركات الاستثمارات المالية القابضة، الحكومة ممثلة فى البنك المركزى بالعمل على إيجاد آلية تسمح بتوافر الدولار بالسوق المحلية.
وأضاف أن التاريخ يفسر تلك الحالة بشكل كبير، وتشهد موجات الهبوط حالة من الفزع من قبل المتعاملين بالسوق، وتحدث حالات بيع جماعية تشبه سياسة القطيع، فيما تختفى الجرأة عن شراء الأسهم المنخفض أسعارها.
وأكد مدير استثمار بإحدى شركات الاستثمارات المالية القابضة، أن غياب السيولة نتيجة الخسائر المحملة على عاتق المساهمين يسهم فى زيادة درجات التخوف من الدخول فى عمليات شراء جديدة قد تؤدى إلى زيادة الخسائر المحققة.
وأوضح أن مديرى صناديق الاستثمار يتعرضون إلى ضغط كبير من قبل حملة الوثائق خاصة فى الصناديق المفتوحة، وذلك عبر ارتفاع معدلات الاستردادت، الأمر الذى يسبب حالة من التخوف لدى هؤلاء المديرين.
وأشار إلى صحة الآراء الواردة بالتقارير التى تنصح المتعاملين الأجانب بالتأنى والانتظار، وعدم دخول السوق المحلية حتى تنخفض قيمة الجنيه المصرى إلى مستوياته الحقيقة أمام الدولار البالغة 8 – 8.50 جنيه.
وطالب مدير استثمار بإحدى شركات الاستثمارات المالية القابضة، الحكومة ممثلة فى البنك المركزى بالعمل على إيجاد آلية تسمح بتوافر الدولار بالسوق المحلية.