hasback
09-17-2015, 01:11
لقد افتتح توفيق الربيعة وزير التجارة والصناعة، ووزيرة السلطة الشعبية للخارجية في جمهورية فنزويلا البوليفارية دلسي رودريجيز جوميز أمس، أعمال اللجنة السعودية الفنزويلية المشتركة، في دورتها الأولى، بمدينة كاراكاس .
ويأتي ذلك في إطار علاقات الصداقة والمصالح المشتركة التي تربط المملكة العربية السعودية وجمهورية فنزويلا البوليفارية، وطبقًا للاتفاقية العامة للتعاون الموقعة بين البلدين في مدينة كاراكاس في 27 سبتمبر 2000م.
واستعرض وزير التجارة والصناعة رئيس الجانب السعودي في اللجنة خلال كلمته العلاقات التجارية الثنائية بين البلدين، مؤكدًا أهمية تعزيز التعاون في شتى المجالات بما يحقق المصالح المشتركة لكلا البلدين، مشيراً إلى دور القطاع الخاص في البلدين في تطوير التعاون الثنائي من خلال الشراكات ذات المنفعة المتبادلة.
من جهتها، أكدت وزيرة السلطة الشعبية للعلاقات الخارجية الفنزويلية رئيسة الجانب الفنزويلي، أهمية العلاقات السعودية الفنزويلية المرتكزة تاريخيا على العضوية في منظمة الدول المصدرة للبترول ( الأوبك ) كأرضية للعمل على تطوير العلاقات في المجالات الأخرى مثل التجارة والاستثمارات والثقافة والتربية وخاصة في مجال النفط والبيتروكيماويات.
وأكد الجانبان أهمية اللجنة المشتركة باعتبارها آلية لتعزيز الحوار السياسي والتعاون الثنائي في التجارة والاستثمار وتبادل وجهات النظر حول القضايا ذات الاهتمام المشترك، وما تتمتع به البلدين من إمكانات هائلة، منوهين إلى ما تمتاز به اللجنة المشتركة من طبيعة إستراتيجية، وضرورة تكثيف الجهود لتنفيذ المبادرات الرامية إلى تنويع جدول الأعمال الثنائي.
يذكر أن اللجنة استعرضت عدداً من موضوعات التعاون المشترك بين البلدين في مختلف المجالات منها: التعاون التجاري والصناعي والاستثماري والمالي والنفطي والصحة والتعليم والزراعة والسياحة والإعلام، إلى جانب الشؤون الخارجية والتعاون بين القطاع الخاص.
ويأتي ذلك في إطار علاقات الصداقة والمصالح المشتركة التي تربط المملكة العربية السعودية وجمهورية فنزويلا البوليفارية، وطبقًا للاتفاقية العامة للتعاون الموقعة بين البلدين في مدينة كاراكاس في 27 سبتمبر 2000م.
واستعرض وزير التجارة والصناعة رئيس الجانب السعودي في اللجنة خلال كلمته العلاقات التجارية الثنائية بين البلدين، مؤكدًا أهمية تعزيز التعاون في شتى المجالات بما يحقق المصالح المشتركة لكلا البلدين، مشيراً إلى دور القطاع الخاص في البلدين في تطوير التعاون الثنائي من خلال الشراكات ذات المنفعة المتبادلة.
من جهتها، أكدت وزيرة السلطة الشعبية للعلاقات الخارجية الفنزويلية رئيسة الجانب الفنزويلي، أهمية العلاقات السعودية الفنزويلية المرتكزة تاريخيا على العضوية في منظمة الدول المصدرة للبترول ( الأوبك ) كأرضية للعمل على تطوير العلاقات في المجالات الأخرى مثل التجارة والاستثمارات والثقافة والتربية وخاصة في مجال النفط والبيتروكيماويات.
وأكد الجانبان أهمية اللجنة المشتركة باعتبارها آلية لتعزيز الحوار السياسي والتعاون الثنائي في التجارة والاستثمار وتبادل وجهات النظر حول القضايا ذات الاهتمام المشترك، وما تتمتع به البلدين من إمكانات هائلة، منوهين إلى ما تمتاز به اللجنة المشتركة من طبيعة إستراتيجية، وضرورة تكثيف الجهود لتنفيذ المبادرات الرامية إلى تنويع جدول الأعمال الثنائي.
يذكر أن اللجنة استعرضت عدداً من موضوعات التعاون المشترك بين البلدين في مختلف المجالات منها: التعاون التجاري والصناعي والاستثماري والمالي والنفطي والصحة والتعليم والزراعة والسياحة والإعلام، إلى جانب الشؤون الخارجية والتعاون بين القطاع الخاص.