gehad87
09-17-2015, 01:16
فيما بدأ الاقتصاد الأميركي يظهر مؤشرات صحية على تعافيه, تستمر دول عدة حول العالم في محاولة تحفيز اقتصاداتها، وسط تساؤلات حول أداء أسواق المال والسلع والعملات خلال السنوات السبع التي تلت انهيار ليمان براذرز الذي كان حدثا محوريا أطلق أزمة الائتمان العالمية.
وبعد مرور 7 سنوات على أكبر عملية إفلاس بتاريخ الولايات المتحدة, مع سقوط بنك ليمان بوذرز في الـ15 من سبتمبر 2008.
ويظهر أداء المؤشرات الأميركية الأداء القوي لها منذ ذلك الحين حيث ارتفع مؤشر ناسدك المجمع بأكثر من 130%، في حين سجل مؤشر ستاندرد أند بوورز زيادة بـ68%، ومكاسب داو جونز فاقت 51%، في 7 سنوات. وتأتي هذه الارتفاعات متماشية مع التعافي الذي يشهده الاقتصاد.
في أوروبا, سجل الداكس الألماني نموا بـ75%، في حين مكاسب الفوتسي بلغت 26%، ومكاسب الكاك 40 قاربت 14%،. لكن مؤشر أثينا, ونتيجة المشاكل التي توجهها اليونان متراجع بأكثر من 76%، في سبع سنوات. وibex الإسباني هو الآخر يبقى متراجعا بنحو 10%.
وفي آسيا كانت الصورة خضراء أيضاً, حيث وصلت مكاسب نياكي الياباني إلى 60%، خلال 7 سنوات, في حين أن مكاسب topix كانت بنحو 35%،. أما مؤشر كوسبي فارتفع بـ33%، ومؤشر شانغهاي يبقى مرتفعا بـ36%، رغم التراجعات الأخيرة التي شهدتها السوق والتحديات الاقتصادية التي تواجهها البلاد.
أما في أسواق السلع فليس من المفاجئ أن تكون أسعار النفط متراجعة, حيث وصلت تراجعات الخام الأمريكي الخفيف إلى 56%، أما خام برنت فهابط بأكثر من 51%.
وبعد مرور 7 سنوات على أكبر عملية إفلاس بتاريخ الولايات المتحدة, مع سقوط بنك ليمان بوذرز في الـ15 من سبتمبر 2008.
ويظهر أداء المؤشرات الأميركية الأداء القوي لها منذ ذلك الحين حيث ارتفع مؤشر ناسدك المجمع بأكثر من 130%، في حين سجل مؤشر ستاندرد أند بوورز زيادة بـ68%، ومكاسب داو جونز فاقت 51%، في 7 سنوات. وتأتي هذه الارتفاعات متماشية مع التعافي الذي يشهده الاقتصاد.
في أوروبا, سجل الداكس الألماني نموا بـ75%، في حين مكاسب الفوتسي بلغت 26%، ومكاسب الكاك 40 قاربت 14%،. لكن مؤشر أثينا, ونتيجة المشاكل التي توجهها اليونان متراجع بأكثر من 76%، في سبع سنوات. وibex الإسباني هو الآخر يبقى متراجعا بنحو 10%.
وفي آسيا كانت الصورة خضراء أيضاً, حيث وصلت مكاسب نياكي الياباني إلى 60%، خلال 7 سنوات, في حين أن مكاسب topix كانت بنحو 35%،. أما مؤشر كوسبي فارتفع بـ33%، ومؤشر شانغهاي يبقى مرتفعا بـ36%، رغم التراجعات الأخيرة التي شهدتها السوق والتحديات الاقتصادية التي تواجهها البلاد.
أما في أسواق السلع فليس من المفاجئ أن تكون أسعار النفط متراجعة, حيث وصلت تراجعات الخام الأمريكي الخفيف إلى 56%، أما خام برنت فهابط بأكثر من 51%.