gehad87
09-17-2015, 01:45
ذكر مدير مركز التعليم المفتوح، أن إقامة جامعات فى الداخل بأسماء دول مثل الجامعة الأمريكية، أو غيرها يتم عبر مجموعة من الاتفاقيات تتم من خلال الحكومة المصرية، والجامعات الأم فى تلك الدول، لكن ما يدرس فى الجامعات الخاصة بالداخل هو استنساخ للمناهج والمقررات فى تلك الدول.
من جانبه قال حلمى فؤاد، مدير عام علاقات المستثمرين بشركة شمال أفريقيا، أن قطاع التعليم ما قبل الجامعى يعتبر من القطاعات الواعدة بالاستثمار مقارنة بالاستثمار فى الجامعات، خاصة مع زيادة الكثافة السكانية فى المدن الجديدة منها القاهرة، وبدر والشروق على سبيل المثال.
وطالب بأن تقوم الجهات المختصة منها وزارة التربية والتعليم، بتسهيل بعض الأمور الإدارية التى تعرقل الاستثمار، خاصة الأمور المتعلقة بمنح التراخيص.
الدور الرقابى للتربية والتعليم.
وشدد على ضرورة دعم وزارة التربية التعليم خاصة فى الامور الرقابية، خاصة عند وجود قطاع خاص ذى خبرة أجنبية ويرغب فى عملية الاستثمار التعليمى، بالاضافة إلى تشجيع مبدأ التنافسية بين المدارس فى تقديم خدمات أفضل.
واعتبر فؤاد أن الاستثمار فى الجامعات الخاصة فى الوقت الحالى يعتبر أمرًا غير مفضل من وجهة نظره، خاصة بعد زيادة الجامعات، لأن الجامعات الحالية استطاعت أن تغطى كل المستويات التعليمية التى تناسب شرائح كبيرة فى المجتمع.
من جانبه، قال كمال مغيث، الخبير التعليمى واستاذ التربية والمناهج، إن اكبر التحديات التى تواجه المنظومة التعليمية فى مصر هو غياب الهدف القومى من التعليم والرؤية الفلسفية المطلوب تحقيقها من التعليم.
واوضح مغيث أن الوسائل التى يتم استخدامها فى الطرق التعليمية لا تحقق الهدف المطلوب والذى لابد أن يتمثل فى النهوض بالاقتصاد القومى للبلاد.
من جانبه قال حلمى فؤاد، مدير عام علاقات المستثمرين بشركة شمال أفريقيا، أن قطاع التعليم ما قبل الجامعى يعتبر من القطاعات الواعدة بالاستثمار مقارنة بالاستثمار فى الجامعات، خاصة مع زيادة الكثافة السكانية فى المدن الجديدة منها القاهرة، وبدر والشروق على سبيل المثال.
وطالب بأن تقوم الجهات المختصة منها وزارة التربية والتعليم، بتسهيل بعض الأمور الإدارية التى تعرقل الاستثمار، خاصة الأمور المتعلقة بمنح التراخيص.
الدور الرقابى للتربية والتعليم.
وشدد على ضرورة دعم وزارة التربية التعليم خاصة فى الامور الرقابية، خاصة عند وجود قطاع خاص ذى خبرة أجنبية ويرغب فى عملية الاستثمار التعليمى، بالاضافة إلى تشجيع مبدأ التنافسية بين المدارس فى تقديم خدمات أفضل.
واعتبر فؤاد أن الاستثمار فى الجامعات الخاصة فى الوقت الحالى يعتبر أمرًا غير مفضل من وجهة نظره، خاصة بعد زيادة الجامعات، لأن الجامعات الحالية استطاعت أن تغطى كل المستويات التعليمية التى تناسب شرائح كبيرة فى المجتمع.
من جانبه، قال كمال مغيث، الخبير التعليمى واستاذ التربية والمناهج، إن اكبر التحديات التى تواجه المنظومة التعليمية فى مصر هو غياب الهدف القومى من التعليم والرؤية الفلسفية المطلوب تحقيقها من التعليم.
واوضح مغيث أن الوسائل التى يتم استخدامها فى الطرق التعليمية لا تحقق الهدف المطلوب والذى لابد أن يتمثل فى النهوض بالاقتصاد القومى للبلاد.