gehad87
09-18-2015, 02:31
تصدرت مصارف المملكة العربية السعودية، والإمارات قائمة البنوك العربية الأكثر أماناً حول العالمة، والتى اشتملت على 20 مصرفاً عربياً ضمن لائحة الـ "250 مصرفاً الأكثر سلامة حول العالم".
وأشار بيان لاتحاد المصارف العربية إلى أن الإمارات جاءت بالمركز الثاني في ترتيب الدول العربية في هذه اللائحة بعد المملكة العربية السعودية التي سجلت أكبر عدد من المصارف العربية التي دخلت ضمن اللائحة (8 مصارف)، ثم جاءت الكويت في المركز الثالث (مصرفان) ثم البحرين (مصرف واحد) وقطر (مصرف واحد) والأردن (مصرف واحد).
واستند البيان التحليلي الصادر عن الاتحاد، وفقا لوكالة أنباء الإمارات "وام" إلى المعلومات التي نشرتها مجلة "ذا بانكر" الصادرة في شهر سبتمبر الحالي.
وقال الأمين العام لاتحاد المصارف العربية- وسام فتوح، إلى أن المنهجية التي اعتمدت لاختيار المصارف التي دخلت هذه اللائحة تمثلت في أخذ أكبر 250 مصرفاً حول العالم بالنسبة لحجم الشريحة الأولى لرأس المال حيث تدير هذه المصارف الـ 250 حوالي 98 تريليون دولار من الموجودات، وتتوزع على 48 بلداً حول العالم.
وتم قياس سلامة المصارف بالاستناد إلى ثمانية مؤشرات تقع في خمسة مجموعات أولها "مؤشرات كفاية رأس المال " وتتضمن مؤشرين هما نسبة رأس المال إلى الموجودات بنهاية آخر سنة مالية، ومعدل كفاية رأس المال بحسب الشريحة الأولى لرأس المال بنهاية آخر سنة مالية.
أمَّا المؤشر الثاني فهو "مؤشرات جودة الأصول" وتتضمن مؤشرين هما نسبة أعباء انخفاض قيمة الأصول إلى الدخل التشغيلي بنهاية آخر سنة مالية، ومتوسط نسبة أعباء انخفاض قيمة الأصول إلى الدخل التشغيلي خلال السنتين الأخيرتين.
واستند التقييم إلى "مؤشر السيولة" وهو نسبة القروض إلى الودائع بنهاية آخر سنة مالية و"المؤشرات الربحية، وتتضمن العائد على الموجودات بنهاية آخر سنة مالية والعائد على الموجودات خلال السنتين الأخيرتين و"مؤشر بيئة المخاطر" وهو مؤشر تصنيف مخاطر الدول بحسب التصنيف الذي تعده منظمة oecd.
يُذكر أن هذه المصارف احتلت المراتب العشرين الأولى بين المصارف العربية بالنسبة للشريحة الأولى لرأس المال في التقرير الصادر عن مجلة "ذا بانكر" في شهر يوليو الماضي.
وأشار بيان لاتحاد المصارف العربية إلى أن الإمارات جاءت بالمركز الثاني في ترتيب الدول العربية في هذه اللائحة بعد المملكة العربية السعودية التي سجلت أكبر عدد من المصارف العربية التي دخلت ضمن اللائحة (8 مصارف)، ثم جاءت الكويت في المركز الثالث (مصرفان) ثم البحرين (مصرف واحد) وقطر (مصرف واحد) والأردن (مصرف واحد).
واستند البيان التحليلي الصادر عن الاتحاد، وفقا لوكالة أنباء الإمارات "وام" إلى المعلومات التي نشرتها مجلة "ذا بانكر" الصادرة في شهر سبتمبر الحالي.
وقال الأمين العام لاتحاد المصارف العربية- وسام فتوح، إلى أن المنهجية التي اعتمدت لاختيار المصارف التي دخلت هذه اللائحة تمثلت في أخذ أكبر 250 مصرفاً حول العالم بالنسبة لحجم الشريحة الأولى لرأس المال حيث تدير هذه المصارف الـ 250 حوالي 98 تريليون دولار من الموجودات، وتتوزع على 48 بلداً حول العالم.
وتم قياس سلامة المصارف بالاستناد إلى ثمانية مؤشرات تقع في خمسة مجموعات أولها "مؤشرات كفاية رأس المال " وتتضمن مؤشرين هما نسبة رأس المال إلى الموجودات بنهاية آخر سنة مالية، ومعدل كفاية رأس المال بحسب الشريحة الأولى لرأس المال بنهاية آخر سنة مالية.
أمَّا المؤشر الثاني فهو "مؤشرات جودة الأصول" وتتضمن مؤشرين هما نسبة أعباء انخفاض قيمة الأصول إلى الدخل التشغيلي بنهاية آخر سنة مالية، ومتوسط نسبة أعباء انخفاض قيمة الأصول إلى الدخل التشغيلي خلال السنتين الأخيرتين.
واستند التقييم إلى "مؤشر السيولة" وهو نسبة القروض إلى الودائع بنهاية آخر سنة مالية و"المؤشرات الربحية، وتتضمن العائد على الموجودات بنهاية آخر سنة مالية والعائد على الموجودات خلال السنتين الأخيرتين و"مؤشر بيئة المخاطر" وهو مؤشر تصنيف مخاطر الدول بحسب التصنيف الذي تعده منظمة oecd.
يُذكر أن هذه المصارف احتلت المراتب العشرين الأولى بين المصارف العربية بالنسبة للشريحة الأولى لرأس المال في التقرير الصادر عن مجلة "ذا بانكر" في شهر يوليو الماضي.