gehad87
09-18-2015, 08:38
ارتفعت الأسهم الأمريكية بينما اتخذ بنك الاحتياط الفيدرالي قرارا بتثبيت أسعار الفائدة لتستقر بالقرب من الصفر، بينما هبطت أسعار الدولار وانتعش الطلب على أذون الخزانة الأمريكية.
وذكرت وكالة بلومبرج أن مؤشر ستاندر اند بورز 500 قد ارتفع بنسبة 0.2% في منتصف التعاملات في نيويورك، كما ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 0.1%. وارتفعت اسهم شركات المرافق والعقارات بأكبر مستوى لترتفع بنسبة 1.3%، كما قفزت اسهم المواصلات بنسبة 1%.
القرار الذي اتخذه البنك يحافظ على انتعاش الأسهم الأمريكية لأن تكاليف الاقتراض التي بلغت مستويات قياسية متدنية قد ساهمت في انعاش الأسهم بنسبة 200% خلال السنوات الست والنصف الماضية.
وانتعش الطلب على أذون الخزانة الأمريكية بينما هبطت اسعار الدولار بعد أن اختار بنك الاحتياط الفيدرالي تثبيت اسعار الفائدة في ظل التراجع الحالي في معدلات التضخم والإضطراب الحالي في الأسواق المالية.
وهبط العائد على أذون الخزانة أجل عامين بأكبر مستوى خلال الأشهر الست الماضية بينما هبط العائد على سندات الخزانة أجل 10 سنوات بنحو 6 نقاط اساس. وهبط مؤشر بلومبرج لأسعار الدولار في الأسواق الفورية بنسبة 0.5%.
وارتفعت مخاوف السوق مع تزايد القلق من إقبال بنك الاحتياط الفيدرالي على رفع اسعار الفائدة الأمريكية والتسبب بالتالي في الإضرار بالأسواق الناشئة وتهديد النمو العالمي.
وذكرت وكالة بلومبرج أن مؤشر ستاندر اند بورز 500 قد ارتفع بنسبة 0.2% في منتصف التعاملات في نيويورك، كما ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 0.1%. وارتفعت اسهم شركات المرافق والعقارات بأكبر مستوى لترتفع بنسبة 1.3%، كما قفزت اسهم المواصلات بنسبة 1%.
القرار الذي اتخذه البنك يحافظ على انتعاش الأسهم الأمريكية لأن تكاليف الاقتراض التي بلغت مستويات قياسية متدنية قد ساهمت في انعاش الأسهم بنسبة 200% خلال السنوات الست والنصف الماضية.
وانتعش الطلب على أذون الخزانة الأمريكية بينما هبطت اسعار الدولار بعد أن اختار بنك الاحتياط الفيدرالي تثبيت اسعار الفائدة في ظل التراجع الحالي في معدلات التضخم والإضطراب الحالي في الأسواق المالية.
وهبط العائد على أذون الخزانة أجل عامين بأكبر مستوى خلال الأشهر الست الماضية بينما هبط العائد على سندات الخزانة أجل 10 سنوات بنحو 6 نقاط اساس. وهبط مؤشر بلومبرج لأسعار الدولار في الأسواق الفورية بنسبة 0.5%.
وارتفعت مخاوف السوق مع تزايد القلق من إقبال بنك الاحتياط الفيدرالي على رفع اسعار الفائدة الأمريكية والتسبب بالتالي في الإضرار بالأسواق الناشئة وتهديد النمو العالمي.