gehad87
09-18-2015, 23:53
لجأت عمالة وافدة إلى رفع أسعار الأسماك بنسبة تزيد على 400 في المئة بحجة وجود رياح تصعب من صيد الأسماك أو تخفض من كميات الصيد المعتادة، الأمر الذي يجعل العرض أقل من الطلب على حد تعبيرهم.
وقد أبدى عدد من مرتادي سوق السمك في مدينة جازان تخوفهم من طريقة بيع الأسماك بشكل عشوائي دون رقابة من قبل الجهات المعنية وذلك حسبما ذكرت صحيفة عكاظ
وعن جولة في سوق السمك بجازان؛ ورصدت عدم وجود باعة السمك في مواقعهم المخصصة والمصرح بها لبيع السمك لتفاجأ بوجودهم في مواقع أخرى غير نظامية مستغلين غياب الرقابة المباشرة عليهم.
وأعرب عدد من المستهلكين عن مخاوفهم من تسبب العمالة الوافدة في رفع الأسعار إلى مستويات عالية مستغلين بعض الظروف المناخية التي قد لا تسهم في حدوث هذا الغلاء الحالي.
فمن جانبه أكد علي ضمدي أن بيع الأسماك من قبل العمالة الوافدة بات يهدد مرتادي السوق نتيجة رفعهم للأسعار بحجة أن المناخ الحالي يشهد تيارات هوائية قوية في البحر، مشيرا إلى أن هذه الحجة تسببت في رفع أسعار مختلف أنواع السمك من 100 إلى 400 ريال، وفي بعض الأنواع يصل ارتفاع بيعها إلى 600 ريال مما يكشف عن ضعف الرقابة وغياب المحاسبة.
في المقابل طالب حسن الحازمي الجهات المختصة بوضع معايير واشتراطات لأسعار السمك بمختلف أنواعه على أن تكون الأسعار معلنة على لوحات أمام الزبائن ليتم من خلاله اتخاذ القرار في الشراء أو لا بدلا من الوضع الحالي الذي يشهده سوق السمك في جازان.
وقد أبدى عدد من مرتادي سوق السمك في مدينة جازان تخوفهم من طريقة بيع الأسماك بشكل عشوائي دون رقابة من قبل الجهات المعنية وذلك حسبما ذكرت صحيفة عكاظ
وعن جولة في سوق السمك بجازان؛ ورصدت عدم وجود باعة السمك في مواقعهم المخصصة والمصرح بها لبيع السمك لتفاجأ بوجودهم في مواقع أخرى غير نظامية مستغلين غياب الرقابة المباشرة عليهم.
وأعرب عدد من المستهلكين عن مخاوفهم من تسبب العمالة الوافدة في رفع الأسعار إلى مستويات عالية مستغلين بعض الظروف المناخية التي قد لا تسهم في حدوث هذا الغلاء الحالي.
فمن جانبه أكد علي ضمدي أن بيع الأسماك من قبل العمالة الوافدة بات يهدد مرتادي السوق نتيجة رفعهم للأسعار بحجة أن المناخ الحالي يشهد تيارات هوائية قوية في البحر، مشيرا إلى أن هذه الحجة تسببت في رفع أسعار مختلف أنواع السمك من 100 إلى 400 ريال، وفي بعض الأنواع يصل ارتفاع بيعها إلى 600 ريال مما يكشف عن ضعف الرقابة وغياب المحاسبة.
في المقابل طالب حسن الحازمي الجهات المختصة بوضع معايير واشتراطات لأسعار السمك بمختلف أنواعه على أن تكون الأسعار معلنة على لوحات أمام الزبائن ليتم من خلاله اتخاذ القرار في الشراء أو لا بدلا من الوضع الحالي الذي يشهده سوق السمك في جازان.