PDA

View Full Version : "الإيكونوميست إنتيليجانس" تثبت تقييم الإمارات عند "bbb"



gehad87
09-20-2015, 18:41
قالت مجموعة الأبحاث البريطانية "الإيكونوميست إنتيليجانس" إنها قد ثبتت تقييم المخاطر السيادية لدولة الإمارات العربية المتحدة عند "bbb".

وأضافت المجموعة في تقريرها لشهر أغسطس الذي صدر مؤخرا، أن هذا التقييم يعكس بالدرجة الأولى استقرار مستويات النمو على مستوى القطاعات الاقتصادية المختلفة في الدولة، وبخاصة القطاعات غير النفطية التي استفادت إلى حد كبير من جهود توسعة قاعدة النمو الاقتصادي، والحد من الاعتماد على العائدات النفطية، ليتواصل زخم النمو القوي فيها، على الرغم من التراجع الحاد في أسعار النفط العالمية منذ النصف الثاني من العام الماضي.

وثبتت المجموعة تقييم المخاطرة على مستوى العملة عند «bbb»، وقالت إن الدرهم معرض للتذبذب في القيمة، نظراً لارتباطه بالدولار الأمريكي، ولفتت إلى أن قوة الدولار في الوقت الحاضر تدعو إلى التساؤل عن تأثير ربط الدرهم بالدولار على مستوى التنافسية الاقتصادية للدولة، لكنها عادت وأوضحت أن إمكانية فك ارتباط الدرهم بالدولار الأمريكي تبقى محدودة.

كما قامت المؤسسة بتثبيت التقييم الممنوح للقطاع المصرفي في الدولة عند «bb»، مشيرة إلى أن بنوك الإمارات نجحت في تسجيل أرباح مرتفعة في العامين الماضيين.

وكانت المجموعة قد أكدت أهمية الدور الذي تلعبه القطاعات الاقتصادية غير النفطية في قيادة النمو الاقتصادي على مستوى الدولة بفضل الجهود المتواصلة لتوسعة قاعدة النمو الاقتصادي، وتنويعها على مدى السنوات الماضية.

ورفعت المجموعة تقييمها للإمارات إلى هذا المستوى، في نهاية عام 2013، على خلفية التعافي الاقتصادي، ومستويات النمو القوية لاقتصاد الدولة، وقالت إن عوامل عدة دعمت التقييم الممنوح للدولة، من بينها النجاح الذي كللت به جهود معالجة الالتزامات المالية لدبي، إضافة إلى الاحتياطيات المالية الخارجية الضخمة التي تتمتع بها الدولة، والتي تديرها صناديق الاستثمار السيادية.

abdoud7
09-20-2015, 19:07
ثبتت مؤسسة «الإيكونوميست انتيليجانس يونت» تقييم المخاطر السيادية للإمارات عند «BBB»، ضمن تقريرها لشهر أغسطس/آب الصادر أمس، وقالت إن هذا التقييم يعكس بالدرجة الأولى استقرار مستويات النمو على مستوى القطاعات الاقتصادية المختلفة في الدولة، وبخاصة القطاعات غير النفطية التي استفادت إلى حد كبير من جهود توسعة قاعدة النمو الاقتصادي والحد من الاعتماد على العائدات النفطية، ليتواصل زخم النمو القوي فيها، على الرغم من التراجع الحاد في أسعار النفط العالمية منذ النصف الثاني من العام الماضي.

وكانت المجموعة قد رفعت تقييمها للإمارات إلى هذا المستوى، في نهاية عام 2013، على خلفية التعافي الاقتصادي، ومستويات النمو القوية لاقتصاد الدولة. وقالت في أحدث تقاريرها لتقييم المخاطرة في الدولة، إن عوامل عدة دعمت التقييم الممنوح للدولة، من بينها النجاح الذي كللت به جهود معالجة الالتزامات المالية لدبي، إضافة إلى الاحتياطيات المالية الخارجية الضخمة التي تتمتع بها الدولة وتديرها صناديق الاستثمار السيادية.

وثبتت المجموعة تقييم المخاطرة على مستوى العملة عند «BBB»، وقالت إن الدرهم معرض للتذبذب في القيمة، نظراً لارتباطه بالدولار الأمريكي. ولفتت إلى أن قوة الدولار في الوقت الحاضر تدعو إلى التساؤل عن تأثير ربط الدرهم بالدولار على مستوى التنافسية الاقتصادية للدولة، لكنها عادت وأوضحت أن إمكانية فك ارتباط الدرهم بالدولار الأمريكي تبقى محدودة. وقالت إن الدولة من المرجح أن تحافظ على فائض في الحسابات الجارية لعامي 2015 و2016، وإن أقل من السنوات الماضية نسبياً كنتيجة لتراجع أسعار البترول العالمية.

كما قامت المؤسسة بتثبيت التقييم الممنوح للقطاع المصرفي في الدولة عند «BB»، وقالت إن بنوك الإمارات نجحت في تسجيل أرباح مرتفعة في العامين الماضيين، مع تباطؤ واضح كذلك في نموّ مخصّصات القروض المتعثرة، وارتفاع في مستويات الإقراض.

- See more at: http://www.alkhaleej.ae/economics/page/2ba3abce-0619-4e72-a0c2-094463f5edb5#sthash.ADmRu2bu.dpuf

Roshdy
09-20-2015, 19:59
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بالفعل التقييم يعكس بالدرجة الأولى استقرار مستويات النمو على مستوى القطاعات الاقتصادية المختلفة في الدولة، وبخاصة القطاعات غير النفطية التي استفادت إلى حد كبير من جهود توسعة قاعدة النمو الاقتصادي، والحد من الاعتماد على العائدات النفطية، ليتواصل زخم النمو القوي فيها، على الرغم من التراجع الحاد في أسعار النفط العالمية منذ النصف الثاني من العام الماضي.
وثبتت المجموعة تقييم المخاطرة على مستوى العملة عند «bbb»، وقالت إن الدرهم معرض للتذبذب في القيمة، نظراً لارتباطه بالدولار الأمريكي، ولفتت إلى أن قوة الدولار في الوقت الحاضر تدعو إلى التساؤل عن تأثير ربط الدرهم بالدولار على مستوى التنافسية الاقتصادية للدولة، لكنها عادت وأوضحت أن إمكانية فك ارتباط الدرهم بالدولار الأمريكي تبقى محدودة