hammadi ben salha
09-23-2015, 01:16
ارتفع الدولار مقابل الين واستقر مقابل اليورو خلال تداولات اليوم الاثنين، ليبقى مدعوما فوق ادنى سعر له سجله بعد قرار مجلس الاحتياطي الفيدرالي بعدم رفع اسعار الفائدة على المدى القصير والانتظار لفترة قبل ذلك.
فلقد ارتفع الدولار/ين بنسبة 0.11٪ ليتداول عند 120.14، متداولا فوق أدنى سعر له يوم الجمعة وفي أسبوع باكثر من 119.05.
بقيت التداولات ضعيفة مع بقاء الأسواق في اليابان مغلقة بسبب عطلة لمدة ثلاثة أيام.
وارتفع اليورو/دولار بنسبة 0.4٪ ليصل إلى 1.1301، لكنه بقي اقل من أعلى سعر تداوله الجمعة البالغ 1.1459.
كما تداول مؤشرالدولار، والذي يقيس قوة الدولار مقابل سلة من ست عملات رئيسية عند 95.32، فوق أدنى سعر له يوم الجمعة وفي ثلاثة أسابيع من 94.19.
واستمر الدولار في وضع دفاعي بعد ان ترك مجلس الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة مستقرة خلال اجتماع يوم الخميس، وسط مخاوف من بيانات التضخم اللينة وتقلبات السوق في الآونة الأخيرة قد اثرت على اقتصاد الولايات المتحدة.
في حين أن القرار لم يكن متوقع، استمرت المخاوف من الاحتياطي الفيدرالي حول التوقعات الغير مؤكدة للنمو العالمي مما هز الأسواق المالية وادى لتراجع الدولار.
وبقيت مكاسب اليورو محدودة ، بعد ان أكد كبير الاقتصاديين بالبنك المركزي الأوروبي بيتر بريت السبت أن البنك على استعداد لتوسيع برنامج التحفيز النقدي إذا لزم الأمر لمكافحة المخاطر الناجمة عن الاضطراب الاقتصادي العالمي.
وخلال وقت سابق من هذا الشهر خفض البنك المركزي الأوروبي توقعاته للنمو والتضخم وأشار إلى أن برنامجه لشراء السندات البالغ تريليون يورو يمكن التوسع فيها.
وفي أماكن أخرى في منطقة اليورو، ذكرت اخبار ان أليكسيس تسيبراس سيقوم بتشكيل حكومة جديدة في اليونان بعد أن فاز جناحه اليساري (سيريزا ) في الانتخابات العامة للمرة الثانية في أقل من تسعة أشهر.
فلقد ارتفع الدولار/ين بنسبة 0.11٪ ليتداول عند 120.14، متداولا فوق أدنى سعر له يوم الجمعة وفي أسبوع باكثر من 119.05.
بقيت التداولات ضعيفة مع بقاء الأسواق في اليابان مغلقة بسبب عطلة لمدة ثلاثة أيام.
وارتفع اليورو/دولار بنسبة 0.4٪ ليصل إلى 1.1301، لكنه بقي اقل من أعلى سعر تداوله الجمعة البالغ 1.1459.
كما تداول مؤشرالدولار، والذي يقيس قوة الدولار مقابل سلة من ست عملات رئيسية عند 95.32، فوق أدنى سعر له يوم الجمعة وفي ثلاثة أسابيع من 94.19.
واستمر الدولار في وضع دفاعي بعد ان ترك مجلس الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة مستقرة خلال اجتماع يوم الخميس، وسط مخاوف من بيانات التضخم اللينة وتقلبات السوق في الآونة الأخيرة قد اثرت على اقتصاد الولايات المتحدة.
في حين أن القرار لم يكن متوقع، استمرت المخاوف من الاحتياطي الفيدرالي حول التوقعات الغير مؤكدة للنمو العالمي مما هز الأسواق المالية وادى لتراجع الدولار.
وبقيت مكاسب اليورو محدودة ، بعد ان أكد كبير الاقتصاديين بالبنك المركزي الأوروبي بيتر بريت السبت أن البنك على استعداد لتوسيع برنامج التحفيز النقدي إذا لزم الأمر لمكافحة المخاطر الناجمة عن الاضطراب الاقتصادي العالمي.
وخلال وقت سابق من هذا الشهر خفض البنك المركزي الأوروبي توقعاته للنمو والتضخم وأشار إلى أن برنامجه لشراء السندات البالغ تريليون يورو يمكن التوسع فيها.
وفي أماكن أخرى في منطقة اليورو، ذكرت اخبار ان أليكسيس تسيبراس سيقوم بتشكيل حكومة جديدة في اليونان بعد أن فاز جناحه اليساري (سيريزا ) في الانتخابات العامة للمرة الثانية في أقل من تسعة أشهر.