hasback
09-24-2015, 03:57
لقد كشفت إحدى أكبر شركات الوساطة المستقلة في قطاع تأجير الطائرات الخاصة في العالم، أن المدينة الفرنسية "نيس" هي أكثر الوجهات المفضلة لمستخدمي الطائرات الخاصة السعوديين في النصف الأول من العام 2015 متبوعة بلندن ومن ثم باريس.
وأشارت شركة "برايفت جت تشارتر" التي تستحوذ على حصة سوقية كبيرة في أوروبا والشرق الأوسط، بأن قطاع الطيران الخاص في السعودية يدعو للتفاؤل نسبياً، حيث شكل فصل الصيف فترة ذروة لرجال الأعمال والسياح من المملكة، وقالت الشركة إن حركة الطيران الخاص بلغت أعلى معدلاتها قبل وبعد شهر رمضان.
ووفقاً لتقرير "ماركيت فوركاست" 2014 - 2033 الذي أعدته "بومباردير بيزنيس إيركرافت"، أضخم شركات العالم في تصنيع الطائرات والقطارات، فإن عدد الطائرات الخاصة في المنطقة قد ينمو من 395 حالياً إلى 745 طائرة بحلول العام 2023، وإلى نحو 1405 بحلول العام 2033.
وقال "روس كيلي"، المدير التنفيذي لشركة "برايفت جت تشارتر" في الشرق الأوسط: "إن هذا التوقع مبني على تقديرات خبراء في القطاع بالنظر إلى معدل نمو قطاع الطيران وارتفاع الطلب لاستخدام الطائرات الخاصة في المنطقة".
ولاحظ التقرير أن المملكة والإمارات وتركيا هي موطن لـ70 بالمئة من الطائرات الخاصة المتواجدة في الشرق الأوسط، حيث تأخذ السعودية وحدها حصة الأسد بنسبة 26% من عدد الطائرات الخاصة في المنطقة.
وأشارت شركة "برايفت جت تشارتر" التي تستحوذ على حصة سوقية كبيرة في أوروبا والشرق الأوسط، بأن قطاع الطيران الخاص في السعودية يدعو للتفاؤل نسبياً، حيث شكل فصل الصيف فترة ذروة لرجال الأعمال والسياح من المملكة، وقالت الشركة إن حركة الطيران الخاص بلغت أعلى معدلاتها قبل وبعد شهر رمضان.
ووفقاً لتقرير "ماركيت فوركاست" 2014 - 2033 الذي أعدته "بومباردير بيزنيس إيركرافت"، أضخم شركات العالم في تصنيع الطائرات والقطارات، فإن عدد الطائرات الخاصة في المنطقة قد ينمو من 395 حالياً إلى 745 طائرة بحلول العام 2023، وإلى نحو 1405 بحلول العام 2033.
وقال "روس كيلي"، المدير التنفيذي لشركة "برايفت جت تشارتر" في الشرق الأوسط: "إن هذا التوقع مبني على تقديرات خبراء في القطاع بالنظر إلى معدل نمو قطاع الطيران وارتفاع الطلب لاستخدام الطائرات الخاصة في المنطقة".
ولاحظ التقرير أن المملكة والإمارات وتركيا هي موطن لـ70 بالمئة من الطائرات الخاصة المتواجدة في الشرق الأوسط، حيث تأخذ السعودية وحدها حصة الأسد بنسبة 26% من عدد الطائرات الخاصة في المنطقة.