gehad87
09-24-2015, 18:16
كشف جون مانجوديا، محافظ البنك المركزى بزيمبابوي، عن دراسة دولته طرح سندات دولية بقيمة مليار دولار، لتمويل مشروعات البنية التحتية خلال العام المقبل 2016
وأضاف فى تصريحات على هامش مشاركته فى افتتاح المبنى الجديد للبنك الأفريقى للتصديرأن الدراسة المبدئية تستهدف طرح السندات بالمنطقة الأفريقية، وليس السوق الأوروبى أو ،afreximbank والإستيراد.
وأشاد المحافظ بتجربة مصر فى تمويل مشروع قناة السويس الجديدة، عبر الإعتماد على شهادات الإيداع البنكية، لافتا الى عدم تفكير بلاده فى تكرار التجربة لرغبتهم فى الإعتماد على أسواق المال العالمية، وجذب عملات أجنبية عبر طرح السندات.
وعن أوجه التعاون مع البنك المركزى المصرى، قال إن مصر وزيمباوى، أعضاء بالكوميسا، وبالتالى فمن المتوقع أن تنموحجم التجارة بين البلدين فى الفترة المقبلة، خاصة أنها مازالت قليلة، مقارنة بالمزايا التى توفرها الإتفاقيات التجارية بين البلدين.، مع الاشارة إلى استيرادهم القطن المصرى والأرز، إلى جانب بعض المعدات.
وذكر أن دولة جنوب أفريقيا، هى الشريك التجارى الأكبر لبلاده، بنسبة تصل إلى %50 من إجمالى حجم التجارة التى تسجل أن السلع التى تصدرهازيمبابوى هى الذهب والمنتجات زراعية.
وعن كيفية مواجهة بلاده لتراجع العملات بالأسواق الناشئة، وتباطؤ نمو الأسواق الكبرى الأوروبية والصينية، قال إن التحديات الرئيسية التى تواجه اقتصاد بلاده هى تراجع أسعار السلع الأساسية، خاصة الذهب والمعادن اللذان يعدان من السلع التصديريةالأساسية لبلاده، فضلا عن تراجع الطلب فى الصين التى تعد ثانى أكبر اقتصاديات العالم.
ولفت إلى سعى بلاده لتنويع السلع التصديرية، عبر زيادة الإعتماد أكثر على المنتجات الصناعية، لتعويض انخفاض أسعارالسلع الأساسية.
وأضاف فى تصريحات على هامش مشاركته فى افتتاح المبنى الجديد للبنك الأفريقى للتصديرأن الدراسة المبدئية تستهدف طرح السندات بالمنطقة الأفريقية، وليس السوق الأوروبى أو ،afreximbank والإستيراد.
وأشاد المحافظ بتجربة مصر فى تمويل مشروع قناة السويس الجديدة، عبر الإعتماد على شهادات الإيداع البنكية، لافتا الى عدم تفكير بلاده فى تكرار التجربة لرغبتهم فى الإعتماد على أسواق المال العالمية، وجذب عملات أجنبية عبر طرح السندات.
وعن أوجه التعاون مع البنك المركزى المصرى، قال إن مصر وزيمباوى، أعضاء بالكوميسا، وبالتالى فمن المتوقع أن تنموحجم التجارة بين البلدين فى الفترة المقبلة، خاصة أنها مازالت قليلة، مقارنة بالمزايا التى توفرها الإتفاقيات التجارية بين البلدين.، مع الاشارة إلى استيرادهم القطن المصرى والأرز، إلى جانب بعض المعدات.
وذكر أن دولة جنوب أفريقيا، هى الشريك التجارى الأكبر لبلاده، بنسبة تصل إلى %50 من إجمالى حجم التجارة التى تسجل أن السلع التى تصدرهازيمبابوى هى الذهب والمنتجات زراعية.
وعن كيفية مواجهة بلاده لتراجع العملات بالأسواق الناشئة، وتباطؤ نمو الأسواق الكبرى الأوروبية والصينية، قال إن التحديات الرئيسية التى تواجه اقتصاد بلاده هى تراجع أسعار السلع الأساسية، خاصة الذهب والمعادن اللذان يعدان من السلع التصديريةالأساسية لبلاده، فضلا عن تراجع الطلب فى الصين التى تعد ثانى أكبر اقتصاديات العالم.
ولفت إلى سعى بلاده لتنويع السلع التصديرية، عبر زيادة الإعتماد أكثر على المنتجات الصناعية، لتعويض انخفاض أسعارالسلع الأساسية.