PDA

View Full Version : وصول 38 ألف طن سولار من الجزائر إلى ميناء الإسكندرية



gehad87
09-24-2015, 22:37
استقبل ميناء الإسكندرية الباخرة "اندين" قادمة من الجزائر وتحمل شحنة سولار تزن 38 ألف طن.

وقال رئيس هيئة ميناء الإسكندرية اللواء عبد القادر درويش إنه تم تفريغ حمولة الباخرة بعد إنهاء الإجراءات الجمركية دون معوقات تمهيدا لضخها وتعبئتها.

وأكد على انتظام سير العمل بمختلف الإدارات والأقسام بالميناء ، وزيادة وارتفاع حركة تداول الحاويات والشاحنات وعمليات شحن وتفريغ البضائع المختلفة .

ahmedmano
09-25-2015, 03:51
السلام عليكم ورحمة الله و بركاتة
اخي العزيز لك جزيل الشكر والتحيات علي موضوعك المثير في انتظار المزيد من هذا النوع من المواضيع و الي الامام دائما تقبل مرور اخيك

retared10
09-25-2015, 04:46
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخى الكريم
اشكرك علي هذا الطرح المتميز و علي هذا المجهود الرائع
اتمني لك التوفيق و تقبل مروري

darkaoui
10-16-2015, 03:25
المستثمرين تخلو الآن عن الاستثمار في أسواق الأسهم لتهبط الأسهم الأسيوية من أعلى مستوياتها في شهرين بالإضافة إلى انخفاض أسعار السلع الأولية والمواد الخام والعملات المتعلقة بهم هل تغير بيانات الصادرات والواردات الصينية الاتجاه العام في الأسواق؟

محمود العايدى
03-28-2016, 19:41
بسم الله خير الاسماء
بارك الخبير العليم الحكيم فيك ايها العضو المعلم المبدع الممتاز لما بينته لنا من
موضوع ممتع ومميز ومفيد لنا عن وصول 38 ألف طن سولار من الجزائر إلى ميناء الإسكندرية
وجزاك ربى الخير الوفير كله
ودمت مجدد مقدام بمعلوماتك الممتعة القيمة وشكرا لك وللاخوة الرائعين المبدعين العاملين فى المنتدى
وسلاما من الله عليك وشكرا ثانيا لك

hamma
03-31-2016, 17:54
بعد أن تبين الأسبوع الماضي أن الاقتصاد الأمريكي قد شهد تعمقا في انكماشه خلال الربع الرابع من العام الماضي و بأكثر من المتوقع ليسجل أسوأ أداء له منذ 1982 و بنسبة -6.2%، ها هي بيانات الاستهلاك لكانون الثاني تأتي بمطمأنة بعض الشيء اليوم بعد أن ارتفعت للمرة الأولى في سبعة أشهر...

فبعد أن تراجع الاستهلاك بشدة في الآونة الأخيرة عقب استمرار جمود نظام الإقراض، ارتفاع البطالة و هبوط حاد للثقة و الذي ساهم في التدهور السريع في النشاطات الاقتصادية لأكبر اقتصاد في العالم لأن الاستهلاك يشكل ثلثي الاقتصاد، نجد أنه أقبل الأمريكيين على الاستهلاك للاستفادة من الخصومات التي أقبلت عليها المتاجر بعد موسم الأعياد الذي لم يشهد مبيعات كما كان مأمولا.