gehad87
09-24-2015, 22:52
أكد عدد من خبراء السيارات تراجع مبيعات السيارات، مقارنة بنفس الفترة من العام الماضى، وأرجعوا السبب الى تزامن حلول عيد الأضحى المبارك، وبداية العام الدراسى، مما أدى الى انخفاض القوى الشرائية، تأثرًا بانشغال الأسر بشراء مستلزمات المناسبتين معا، اضافة الى انخفاض القوى الشرائية بشكل عام بسبب ارتفاع الأسعار.
يرى البعض أن قلة المعروض، أدى الى شعور البعض بزيادة مؤشر المبيعات، الا أنهم أكدو تراجع الطلب على السيارات عموما، بسبب زيادة أسعارها.
وليد توفيق، رئيس مجلس ادارة «وامكو موتورز»، الأمين العام للشعبة العامة للسيارات، قال إن تزامن عيد الأضحى والعام الدراسى الجديد، أثر سلبا على مبيعات السيارات، التى كانت تشهد تزايدًا ملحوظا فى الطلب، وتوقع ارتفاع معدل المبيعات خلال أكتوبر القادم.
وأشار الى أن مدراس وجامعات أصبحت تفضل استئجار أتوبيسات، بدلا من شرائها، ولذلك تراجع الإقبال على شريحة الأتوبيسات.
وقال: لم تهتم الشركات بإطلاق حملات تسويقية، واكتفت بالحملات المعتادة، وهذا أثر بدورة على حجم المبيعات.
واتفق شريف العالم، رئيس قطاع التسويق بالشركة المصرية العالمية للتجارة والتوكيلات، وكيل العلامة التجارية «كيا» مع الرأى السابق، وأشار الى أن الشركات قامت بإطلاق الحملات التسويقية المعتادة لتحريك المبيعات.
ورهن تحرك المبيعات بانتهاء الانتخابات البرلمانية، التى تدفع الكثيرون لتأجيل قرار الشراء.
وأشار الى أن تقرير «أميك» لشهرى يوليو وأغسطس، أكد نمو السوق بنسب لاتقل عن %3، وهى نسبة تتفاوت من ماركة لأخرى.
وأكد علاء السبع، عضو شعبة وكلاء وموزعى السيارات، رئيس مجلس ادارة «السبع أوتوموتيف» انخفاض المعروض بشكل ملحوظ، أثر على مبيعات القطاع.
وأضاف أن تزايد الطلب مقارنة بالمعروض أدى الى شعور البعض بتزايد المبيعات، لكن الحقيقة أن الطلب أقل كثيرا من العام الماضى.
كما أشار الى أن قلة المعروض دفع الكثيرون لرفع الأسعار مؤخرا، لتعويض الخسائر، فالجميع يحددون الأسعار بناء على حجم الطلب، وليس هناك سعر ثابت.
ولفت الى أنه رغم أهمية التسويق، الا أن التسويق بالقطاع لا يزال رهنًا بحجم المبيعات، بسبب ارتفاع التكلفة، ولذلك شهدت الفترة الحالية تراجع الحملات التسويقية، واقتصارها على الوسائل الحديثة الأقل تكلفة.
يرى البعض أن قلة المعروض، أدى الى شعور البعض بزيادة مؤشر المبيعات، الا أنهم أكدو تراجع الطلب على السيارات عموما، بسبب زيادة أسعارها.
وليد توفيق، رئيس مجلس ادارة «وامكو موتورز»، الأمين العام للشعبة العامة للسيارات، قال إن تزامن عيد الأضحى والعام الدراسى الجديد، أثر سلبا على مبيعات السيارات، التى كانت تشهد تزايدًا ملحوظا فى الطلب، وتوقع ارتفاع معدل المبيعات خلال أكتوبر القادم.
وأشار الى أن مدراس وجامعات أصبحت تفضل استئجار أتوبيسات، بدلا من شرائها، ولذلك تراجع الإقبال على شريحة الأتوبيسات.
وقال: لم تهتم الشركات بإطلاق حملات تسويقية، واكتفت بالحملات المعتادة، وهذا أثر بدورة على حجم المبيعات.
واتفق شريف العالم، رئيس قطاع التسويق بالشركة المصرية العالمية للتجارة والتوكيلات، وكيل العلامة التجارية «كيا» مع الرأى السابق، وأشار الى أن الشركات قامت بإطلاق الحملات التسويقية المعتادة لتحريك المبيعات.
ورهن تحرك المبيعات بانتهاء الانتخابات البرلمانية، التى تدفع الكثيرون لتأجيل قرار الشراء.
وأشار الى أن تقرير «أميك» لشهرى يوليو وأغسطس، أكد نمو السوق بنسب لاتقل عن %3، وهى نسبة تتفاوت من ماركة لأخرى.
وأكد علاء السبع، عضو شعبة وكلاء وموزعى السيارات، رئيس مجلس ادارة «السبع أوتوموتيف» انخفاض المعروض بشكل ملحوظ، أثر على مبيعات القطاع.
وأضاف أن تزايد الطلب مقارنة بالمعروض أدى الى شعور البعض بتزايد المبيعات، لكن الحقيقة أن الطلب أقل كثيرا من العام الماضى.
كما أشار الى أن قلة المعروض دفع الكثيرون لرفع الأسعار مؤخرا، لتعويض الخسائر، فالجميع يحددون الأسعار بناء على حجم الطلب، وليس هناك سعر ثابت.
ولفت الى أنه رغم أهمية التسويق، الا أن التسويق بالقطاع لا يزال رهنًا بحجم المبيعات، بسبب ارتفاع التكلفة، ولذلك شهدت الفترة الحالية تراجع الحملات التسويقية، واقتصارها على الوسائل الحديثة الأقل تكلفة.