hasback
09-24-2015, 23:51
لقد التقى عدد من قادة الاعمال الايرانيين والاوروبيين في جنيف الخميس لاستكشاف الفرص الهائلة التي يتوقع ان تنجم عن رفع العقوبات القاسية المفروضة على طهران منذ سنوات، رغم تحذير الخبراء من التحديات المستقبلية الهائلة.
وقال رامين راباي رئيس شركة توركواز بارتنرز، اكبر شركة لادارة المحافظ الاستثمارية الاجنبية في بورصة طهران "نشهد الكثير من النشاط والكثير من الاهتمام من الاجانب". وصرح لوكالة فرانس برس انه يتوقع ان ينمو الاقتصاد الايراني بمعدل ما بين ستة وثمانية بالمئة في العقد المقبل بعد رفع العقوبات بشكل تام.
ويمثل راباي واحدة من بين نحو 600 شركة ومنظمة تشارك في المنتدى الاوروبي الايراني ومن بينها شركة الستوم الفرنسية الصناعية العملاقة، وشركة ار بليو اي، ثاني اكبر مزود للطاقة في المانيا، وشركة النفط الايرانية الوطنية، وبورصة طهران والبنك المركزي الايراني.
ويعقد الاجتماع في فندق فاخر مطل على بحيرة جنيف. وهو اول اجتماع للشركات العالمية من نوعه منذ ان توصلت ايران والقوى الكبرى الى اتفاق نووي تاريخي في تموز/يوليو الماضي.
ويهدف الاتفاق الى خفض نشاطات ايران النووية مقابل الرفع التدريجي للعقوبات المفروضة عليها منذ 2006 والتي تشل اقتصادها.
ويتوقع ان يؤدي رفع العقوبات المقرر ان يبدأ العام المقبل الى عودة الاستثمارات الاجنبية الى ايران البالغ عدد سكانها قرابة 80 مليون نسمة وتمتلك رابع اكبر مخزون من النفط في العالم وثاني اكبر مخزون من الغاز.
وقال اميرالي هانجاني نائب رئيس شركة بي جي الدولية لتجارة السلع "ستصبح ايران اكبر دولة تدخل النظام المالي العالمي منذ انهيار الاتحاد السوفياتي"، مشيرا الى الفرص المتوفرة للشركات الاوروبية المستعدة للاستثمار.
وقال رامين راباي رئيس شركة توركواز بارتنرز، اكبر شركة لادارة المحافظ الاستثمارية الاجنبية في بورصة طهران "نشهد الكثير من النشاط والكثير من الاهتمام من الاجانب". وصرح لوكالة فرانس برس انه يتوقع ان ينمو الاقتصاد الايراني بمعدل ما بين ستة وثمانية بالمئة في العقد المقبل بعد رفع العقوبات بشكل تام.
ويمثل راباي واحدة من بين نحو 600 شركة ومنظمة تشارك في المنتدى الاوروبي الايراني ومن بينها شركة الستوم الفرنسية الصناعية العملاقة، وشركة ار بليو اي، ثاني اكبر مزود للطاقة في المانيا، وشركة النفط الايرانية الوطنية، وبورصة طهران والبنك المركزي الايراني.
ويعقد الاجتماع في فندق فاخر مطل على بحيرة جنيف. وهو اول اجتماع للشركات العالمية من نوعه منذ ان توصلت ايران والقوى الكبرى الى اتفاق نووي تاريخي في تموز/يوليو الماضي.
ويهدف الاتفاق الى خفض نشاطات ايران النووية مقابل الرفع التدريجي للعقوبات المفروضة عليها منذ 2006 والتي تشل اقتصادها.
ويتوقع ان يؤدي رفع العقوبات المقرر ان يبدأ العام المقبل الى عودة الاستثمارات الاجنبية الى ايران البالغ عدد سكانها قرابة 80 مليون نسمة وتمتلك رابع اكبر مخزون من النفط في العالم وثاني اكبر مخزون من الغاز.
وقال اميرالي هانجاني نائب رئيس شركة بي جي الدولية لتجارة السلع "ستصبح ايران اكبر دولة تدخل النظام المالي العالمي منذ انهيار الاتحاد السوفياتي"، مشيرا الى الفرص المتوفرة للشركات الاوروبية المستعدة للاستثمار.