gehad87
09-26-2015, 01:21
حث رئيس وزراء اليونان المنتخب، أليكسيس تسيبراس، الوزراء، الجمعة، على العمل الجاد لتنفيذ سياسات الحكومة اليسارية بدلا من قضاء وقتهم في الظهور ببرامج التلفزيون.
وقال تسيبراس للوزراء وعددهم 44 وزيرا محددا الأولويات خلال الاجتماع الأول للحكومة "من يتحدث من خلال الأفعال لا الأقوال يتحدث أفضل".
وتابع: "أدعوكم للكف عن الظهور الدائم في التلفزيون وإطلاق التصريحات العامة باستمرار. وقع اختياري عليكم من أجل إدارة شؤون الحكم وحل مشكلات الناس وليس للظهور في برامج التلفزيون الصباحية".
في غضون ذلك، قال تسيبراس إنه يتعين على بلاده "الإسراع في تنفيذ" الشروط التي نصت عليها خطة الإنقاذ الجديدة الموقعة مع الجهات الدائنة في يوليو الماضي.
وأوضح تسيبراس خلال الجلسة الافتتاحية لحكومته الجديدة: "لدينا التزام بالتنفيذ السريع لما تم الاتفاق عليه" مع الاتحاد الأوروبي وصندوق النقد الدولي.
والحكومة اليونانية الجديدة هي نسخة شبه مطابقة عن الحكومة السابقة التي كان يرأسها تسيبراس (41 عاما) قبل أن يستقيل في أغسطس.
واستقال تسيبراس بعد 7 أشهر من تسلمه السلطة عقب فقدانه الغالبية عندما انشق المتشددون المعادون للاتحاد الأوروبي عن حزبه سيريزا احتجاجا على الاتفاق الذي شمل تطبيق اصلاحات اقتصادية قاسية مقابل الحصول على مساعدة جديدة لليونان بقيمة 86 مليار يورو.
وقال تسيبراس للوزراء وعددهم 44 وزيرا محددا الأولويات خلال الاجتماع الأول للحكومة "من يتحدث من خلال الأفعال لا الأقوال يتحدث أفضل".
وتابع: "أدعوكم للكف عن الظهور الدائم في التلفزيون وإطلاق التصريحات العامة باستمرار. وقع اختياري عليكم من أجل إدارة شؤون الحكم وحل مشكلات الناس وليس للظهور في برامج التلفزيون الصباحية".
في غضون ذلك، قال تسيبراس إنه يتعين على بلاده "الإسراع في تنفيذ" الشروط التي نصت عليها خطة الإنقاذ الجديدة الموقعة مع الجهات الدائنة في يوليو الماضي.
وأوضح تسيبراس خلال الجلسة الافتتاحية لحكومته الجديدة: "لدينا التزام بالتنفيذ السريع لما تم الاتفاق عليه" مع الاتحاد الأوروبي وصندوق النقد الدولي.
والحكومة اليونانية الجديدة هي نسخة شبه مطابقة عن الحكومة السابقة التي كان يرأسها تسيبراس (41 عاما) قبل أن يستقيل في أغسطس.
واستقال تسيبراس بعد 7 أشهر من تسلمه السلطة عقب فقدانه الغالبية عندما انشق المتشددون المعادون للاتحاد الأوروبي عن حزبه سيريزا احتجاجا على الاتفاق الذي شمل تطبيق اصلاحات اقتصادية قاسية مقابل الحصول على مساعدة جديدة لليونان بقيمة 86 مليار يورو.