gehad87
09-30-2015, 12:18
قال مُحللون فنيون وخبراء أسواق المال، إن محاولات البورصة المصرية لاختراق مستوى 7500 نقطة مازلت مستمرة ولكن يعوقها ضعف السيولة، منوهين إلى أن المؤشر الثلاثيني قد يعيد التجربة على مستوى 7250 - 7280 نقطة، مصحوباً بمستويات سيولة جيدة يدفعها لاستهداف مستويات جديدة، وإنهاء الاتجاه الهابط قصير الأجل والتحول إلى الاتجاه العرضي قصير الأجل.
قالت منى حسن تراجع المؤشر الثلاثيني، يوم الثلاثاء، ليُغلق على مستوى 7331 نقطة، والإغلاق فوق مستوى 7325 نقطة للجلسة الثالثة على التوالي يعتبر إيجابياً وبالرغم من ذلك فمازال اختراق هذا المستوى غير مؤكد، وذلك بالرجوع إلى أحجام التداول المنخفضة.
توقع أيمن فودةاستمرار الاتجاه العرضي المتذبذب خلال جلسة نهاية شهر سبتمبر، حيث نجد أن المؤشر الرئيسي يواجه دعماً عند 7300 – 7260 نقطة.
وأضاف "فودة"، "مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة الذي تخلي عن مستوى 390 نقطة، وأغلق دونها، فمازال يواجه دعماً عند 388 – ثم 384 نقطة، على أن تكون المقاومة عند 395 – ثم 400 نقطة".
كان المؤشر الرئيسي "إيجي إكس 30"، الذي يقيس أداء أنشط ثلاثين شركة بالسوق، هبط يوم الثلاثاء، ليُغلق خاسراً 1.05%، أو ما يُعادل 77.53 نقطة عند 7331.53 نقطة.
قال أحمد ثابت- المُحلل الفني على الرغم من إغلاق السوق منخفضاً في جلسة الثلاثاء بمقدار 77 نقطة عند مستويات 7331 نقطة بأحجام وقيم تداولات متوسطة، إلا أن الأداء العرضي ما زال هو المسيطر على السوق، حيث إن كثيراً من الأسهم ما زالت تدور بين دعومها ومقوماتها الأولى وهو ما يعد إيجابياً بعض الشيء خصوصاً أن القوى البيعية ما زالت غير قادرة على دفع الأسهم أكثر من ذلك.
وأضاف "ثابت"، مع وجود مستويات دعم جيدة عند مستويات 7250 - 7280 نقطة فمن المتوقع بداية الارتداد في المؤشر الثلاثيني ولو لفترة من الوقت حتى مستويات 7500 نقطة بالفترة القادمة.
وتابع المُحلل الفني، "أنه مع التوقعات بارتفاع السيولة مع اختراق حاجز الـ 7500 نقطة، والتي ستكون إشارة إيجابية أولى جيدة لمزيد من التماسك بالفترة القادمة".
وأوضح المُحلل الفني، أنه لوحظ أيضاً التباين في أداء السوق، فعلى الرغم من هبوط المؤشر الرئيسي فمازلنا نرى بعض الأسهم تنفصل بشكل تدريجي عن حركة المؤشر الرئيسي في محاولة منها للارتفاع بعد فترات تجميع طويلة الفترة الماضية.
وأشار "ثابت"، إلى أنه بالرغم من المنطقة العرضية الإيجابية في السوق إلا أن السوق ما زال يحتاج إلى السيولة بالفترة القادمة لاختراق حاجز الـ 7500 نقطة بأحجام تداولات مقنعة متماشية مع ارتفاعات في أغلب القطاعات التي ما زالت تُعاني من ضعف السيولة.
كان محمد جاب الله- قد قال- إن ضعف السيولة مع محاولات المؤشر الثلاثيني اختراق مستوى 7500 نقطة، تدفعه لإعادة التجربة على مستوى 7200 نقطة، وهي منطقة بيعية للمستثمر قصير الأجل.
قالت منى حسن تراجع المؤشر الثلاثيني، يوم الثلاثاء، ليُغلق على مستوى 7331 نقطة، والإغلاق فوق مستوى 7325 نقطة للجلسة الثالثة على التوالي يعتبر إيجابياً وبالرغم من ذلك فمازال اختراق هذا المستوى غير مؤكد، وذلك بالرجوع إلى أحجام التداول المنخفضة.
توقع أيمن فودةاستمرار الاتجاه العرضي المتذبذب خلال جلسة نهاية شهر سبتمبر، حيث نجد أن المؤشر الرئيسي يواجه دعماً عند 7300 – 7260 نقطة.
وأضاف "فودة"، "مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة الذي تخلي عن مستوى 390 نقطة، وأغلق دونها، فمازال يواجه دعماً عند 388 – ثم 384 نقطة، على أن تكون المقاومة عند 395 – ثم 400 نقطة".
كان المؤشر الرئيسي "إيجي إكس 30"، الذي يقيس أداء أنشط ثلاثين شركة بالسوق، هبط يوم الثلاثاء، ليُغلق خاسراً 1.05%، أو ما يُعادل 77.53 نقطة عند 7331.53 نقطة.
قال أحمد ثابت- المُحلل الفني على الرغم من إغلاق السوق منخفضاً في جلسة الثلاثاء بمقدار 77 نقطة عند مستويات 7331 نقطة بأحجام وقيم تداولات متوسطة، إلا أن الأداء العرضي ما زال هو المسيطر على السوق، حيث إن كثيراً من الأسهم ما زالت تدور بين دعومها ومقوماتها الأولى وهو ما يعد إيجابياً بعض الشيء خصوصاً أن القوى البيعية ما زالت غير قادرة على دفع الأسهم أكثر من ذلك.
وأضاف "ثابت"، مع وجود مستويات دعم جيدة عند مستويات 7250 - 7280 نقطة فمن المتوقع بداية الارتداد في المؤشر الثلاثيني ولو لفترة من الوقت حتى مستويات 7500 نقطة بالفترة القادمة.
وتابع المُحلل الفني، "أنه مع التوقعات بارتفاع السيولة مع اختراق حاجز الـ 7500 نقطة، والتي ستكون إشارة إيجابية أولى جيدة لمزيد من التماسك بالفترة القادمة".
وأوضح المُحلل الفني، أنه لوحظ أيضاً التباين في أداء السوق، فعلى الرغم من هبوط المؤشر الرئيسي فمازلنا نرى بعض الأسهم تنفصل بشكل تدريجي عن حركة المؤشر الرئيسي في محاولة منها للارتفاع بعد فترات تجميع طويلة الفترة الماضية.
وأشار "ثابت"، إلى أنه بالرغم من المنطقة العرضية الإيجابية في السوق إلا أن السوق ما زال يحتاج إلى السيولة بالفترة القادمة لاختراق حاجز الـ 7500 نقطة بأحجام تداولات مقنعة متماشية مع ارتفاعات في أغلب القطاعات التي ما زالت تُعاني من ضعف السيولة.
كان محمد جاب الله- قد قال- إن ضعف السيولة مع محاولات المؤشر الثلاثيني اختراق مستوى 7500 نقطة، تدفعه لإعادة التجربة على مستوى 7200 نقطة، وهي منطقة بيعية للمستثمر قصير الأجل.