gehad87
10-01-2015, 00:45
قال الدكتور رانيير هيريت، المدير التنفيذى لغرفة التجارة الألمانية - العربية للصناعة بالقاهرة، إن المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، سقوم بزيارة مصر العام المقبل، للقاء قمة ألمانية مصرية مع الرئيس عبد الفتاح السيسى، ومناقشة القضايا الإقليمية ذات الإهتمام المشترك.
وأضاف أن إجراء الانتخابات البرلمانية المصرية، سيكون بمثابة فرصة جيدة للغاية، لتقديم موعد الزيارة الى العام الحالى، نظراً لانشغال جدول أعمال المستشارة الألمانية بشكل كبير.
وأشار إلى أن مصر تعود إلى طريق الديمقراطية باكتمال خارطة الطريق، وإجراء الانتخابات البرلمانية، وهو ما يشجع على عودة الثقة إليها.
ولفت إلى أن ميركل والسيسى، عقدا لقاءً بنيويورك مؤخراً، على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، واصفا اللقاء بالناجح.
وأكد الرئيس السيسى خلال اللقاء، اكتمال البناء المؤسسي والتشريعي لمصر، من خلال تشكيل مجلس النواب، ورحبت المستشارة الألمانية ميركل، بتلك الخطوة التي تثري الحياة الديمقراطية وفق تعبيرها.
وزار السيسى ألمانيا خلال يونيو الماضى، وقد صاحب الزيارة كثير من الجدل بشأن عدم وجود برلمان فى مصر، ووقع الجانبين عدد من الاتفاقيات الاقتصادية لإنتاج الكهرباء من المصادر التقليدية والطاقة المتجددة، مع مجموعة سيمنس الألمانية، بتكلفة استثمارية بلغت قيمتها 70 مليار جنيه، ما يعادل 8.1 مليار يورو، وذلك لإضافة 16.4 ألف ميجاوات إلى الشبكة القومية لكهرباء مصر.
فى سياق متصل ، قال هيريت إن الشركات الألمانية، تنتظر الإعلان عن المخطط التفصيلى لمحور تنمية قناة السويس، مؤكداً اهتمام الشركات بالاستثمار فى المنطقة، إلى جانب العاصمة الإدارية الجديدة. وتابع: الزيارة الأخيرة التى قام بها 40 ممثلا لـ 30 شركة ألمانية لمصر الشهر الجارى لم تسفر عن توقيع أى تعاقدات، واهتمت الشركات بالإطلاع على الوضع العام فقط.
وأكد أن الأسبوع الثالث من ديسمبر المقبل سيشهد زيارة وفد مكون من10 إلى 15 شركة ألمانية تعمل فى مجال الطاقة المتجددة، ومن المفترض أن تعقد لقاءًا مع عدد من الشركات المحلية لبحث تكوين شراكات وتنفيذ مشروعات.
وأضاف أن إجراء الانتخابات البرلمانية المصرية، سيكون بمثابة فرصة جيدة للغاية، لتقديم موعد الزيارة الى العام الحالى، نظراً لانشغال جدول أعمال المستشارة الألمانية بشكل كبير.
وأشار إلى أن مصر تعود إلى طريق الديمقراطية باكتمال خارطة الطريق، وإجراء الانتخابات البرلمانية، وهو ما يشجع على عودة الثقة إليها.
ولفت إلى أن ميركل والسيسى، عقدا لقاءً بنيويورك مؤخراً، على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، واصفا اللقاء بالناجح.
وأكد الرئيس السيسى خلال اللقاء، اكتمال البناء المؤسسي والتشريعي لمصر، من خلال تشكيل مجلس النواب، ورحبت المستشارة الألمانية ميركل، بتلك الخطوة التي تثري الحياة الديمقراطية وفق تعبيرها.
وزار السيسى ألمانيا خلال يونيو الماضى، وقد صاحب الزيارة كثير من الجدل بشأن عدم وجود برلمان فى مصر، ووقع الجانبين عدد من الاتفاقيات الاقتصادية لإنتاج الكهرباء من المصادر التقليدية والطاقة المتجددة، مع مجموعة سيمنس الألمانية، بتكلفة استثمارية بلغت قيمتها 70 مليار جنيه، ما يعادل 8.1 مليار يورو، وذلك لإضافة 16.4 ألف ميجاوات إلى الشبكة القومية لكهرباء مصر.
فى سياق متصل ، قال هيريت إن الشركات الألمانية، تنتظر الإعلان عن المخطط التفصيلى لمحور تنمية قناة السويس، مؤكداً اهتمام الشركات بالاستثمار فى المنطقة، إلى جانب العاصمة الإدارية الجديدة. وتابع: الزيارة الأخيرة التى قام بها 40 ممثلا لـ 30 شركة ألمانية لمصر الشهر الجارى لم تسفر عن توقيع أى تعاقدات، واهتمت الشركات بالإطلاع على الوضع العام فقط.
وأكد أن الأسبوع الثالث من ديسمبر المقبل سيشهد زيارة وفد مكون من10 إلى 15 شركة ألمانية تعمل فى مجال الطاقة المتجددة، ومن المفترض أن تعقد لقاءًا مع عدد من الشركات المحلية لبحث تكوين شراكات وتنفيذ مشروعات.