تراجع السياحة الفرنسية بتركيا وتونس والمغرب

[gehad87]

تراجع إقبال السياح الفرنسيين على كل من المغرب وتونس وتركيا، بصورة لافتة، منذ بداية العام الجاري، حسب الأرقام التي أفصحت عنها نقابة وكالات الأسفار الفرنسية.

وانخفضت عدد الرحلات الفرنسية إلى تونس بنسبة 55% ما بين يونيو وأغسطس الماضيين، فيما تراجع الإقبال الفرنسي على تركيا بنسبة 36%، وبنسبة 30% بالنسبة إلى المغرب.

ويحضر الهاجس الأمني بقوة لدى السياح الفرنسيين، حسب النقابة، عقب الهجومين الداميين الذين ضربا تونس، في متحف باردو، وفندق "امبريال مرحبا" بسوسة، العام الحالي، مخلفين عشرات القتلى والمصابين.

وفقدت منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا حوالي 750 ألفا من السياح الفرنسيين، في ظرف 10 أعوام، معظمهم توقف عن زيارة المنطقة بعد اندلاع أحداث "الربيع العربي" في 2011.

وأضحى السياح الفرنسيون يقبلون على وجهات بعيدة، لكنها آمنة بالنسبة إليهم، مثل آيسلندا وكوبا وجزر السيشل واليابان.

[moor ahmed]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخى الكريم
اشكرك علي هذا الموضوع الشيق اتمني لك التوفيق
جزاك الله كل خير و تقبل مروري

[benalleg]

تراجع إقبال السياح الفرنسيين على كل من المغرب وتونس وتركيا، بصورة لافتة، منذ بداية العام الجاري، حسب الأرقام التي أفصحت عنها نقابة وكالات الأسفار الفرنسية.

---------- Post added at 09:20 PM ---------- Previous post was at 09:15 PM ----------

وانخفضت عدد الرحلات الفرنسية إلى تونس بنسبة 55% ما بين يونيو وأغسطس الماضيين، فيما تراجع الإقبال الفرنسي على تركيا بنسبة 36%، وبنسبة 30% بالنسبة إلى المغرب.

[نادر صباح الدين]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، الغريب أن وسائل إعلام عديد مازالت تستخدم عبارة "الربيع العربي" على الرغم من أن هذا الربيع لم يأت على أية دولة من دولة إلا بالخراب والتدمير، من تونس التي لم يستقر الوضع الأمني فيها حتى الآن، بدلالة تراجع نسبة السياح الأوربيين لاعتبارات أمنية، وليبيا التي مازالت فيها الحروب قائمة، ومصر وسوري والعراق واليمن.. فأي ربيع عربي هذا؟؟ إنها الفوضى الخلاقة التي وعدت بها الولايات المتحدة الأمريكية المنطقة العربية في سياق سعيها الحثيث لتحقيق الأمن لدولة الاحتلال الاسرائيلي في فلسطين، وكأن الإعلام العربي الذي يستخدم تعبير الربيع العربي يريد أن يضلل الرأي العام ويصرفه عن حقيقة ما يجري في المنطقة العربية.

[benalleg]

ويحضر الهاجس الأمني بقوة لدى السياح الفرنسيين، حسب النقابة، عقب الهجومين الداميين الذين ضربا تونس، في متحف باردو، وفندق "امبريال مرحبا" بسوسة، العام الحالي، مخلفين عشرات القتلى والمصابين.

---------- Post added at 09:35 PM ---------- Previous post was at 09:27 PM ----------

وفقدت منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا حوالي 750 ألفا من السياح الفرنسيين، في ظرف 10 أعوام، معظمهم توقف عن زيارة المنطقة بعد اندلاع أحداث "الربيع العربي" في 2011.

---------- Post added at 09:44 PM ---------- Previous post was at 09:35 PM ----------

وأضحى السياح الفرنسيون يقبلون على وجهات بعيدة، لكنها آمنة بالنسبة إليهم، مثل آيسلندا وكوبا وجزر السيشل واليابان.