gehad87
10-01-2015, 03:36
قال موقع شانا الإلكتروني التابع لوزارة النفط الإيرانية إن الحكومة أقرت مسودة عقود النفط والغاز الجديدة مع الشركات الأجنبية والتي تهدف لجذب المستثمرين الأجانب ومشتري الخام فور رفع العقوبات.
ولم يقدم الموقع تفاصيل عن العقود التي ذكر أنها سترفع الطاقة الإنتاجية من النفط والغاز خاصة في الحقول المشتركة لكنه قال إنه سيتم الكشف عنها في طهران خلال الأسابيع القادمة.
وبموجب الاتفاق الذي أبرمته طهران مع القوى العالمية الست في يوليو تموز وافقت إيران على تقليص برنامجها النووي مقابل إنهاء العقوبات الاقتصادية التي قلصت إنتاجها من النفط.
ونزل إنتاج الدولة العضو في أوبك مليون برميل يوميا منذ بداية 2012 إلى 2.7 مليون برميل يوميا وهو ما يحرمها من إيرادات نفطية بمليارات الدولارات.
وتتابع صناعة النفط العالمية عن كثب خطط طهران للكشف عن العقود الجديدة إذ أن الجمهورية الاسلامية تملك واحدة من أكبر احتياطيات النفط والغاز في العالم.
وذكرت إيران أن العقود الجديدة ستكون أفضل كثيرا ليس فقط من عقود إعادة الشراء القديمة ولكن أيضا من العقود التي قدمها جارها ومنافسها العراق لشركات النفط الكبرى في أوائل القرن الحالي.
وسيتم الكشف عن تفاصيل العقود الجديدة في طهران بحلول أكتوبر تشرين الأول أو نوفمبر تشرين الثاني وسيعقد مؤتمر آخر في لندن في فبراير شباط 2016.
وتقول إيران إنها تحتاج إلى التكنولوجيا والخبرة الأجنبية لمساعدتها في تطوير حقول نفط جديدة وتحسين البنية التحتية لخطوط الأنابيب والمصافي.
ولم يقدم الموقع تفاصيل عن العقود التي ذكر أنها سترفع الطاقة الإنتاجية من النفط والغاز خاصة في الحقول المشتركة لكنه قال إنه سيتم الكشف عنها في طهران خلال الأسابيع القادمة.
وبموجب الاتفاق الذي أبرمته طهران مع القوى العالمية الست في يوليو تموز وافقت إيران على تقليص برنامجها النووي مقابل إنهاء العقوبات الاقتصادية التي قلصت إنتاجها من النفط.
ونزل إنتاج الدولة العضو في أوبك مليون برميل يوميا منذ بداية 2012 إلى 2.7 مليون برميل يوميا وهو ما يحرمها من إيرادات نفطية بمليارات الدولارات.
وتتابع صناعة النفط العالمية عن كثب خطط طهران للكشف عن العقود الجديدة إذ أن الجمهورية الاسلامية تملك واحدة من أكبر احتياطيات النفط والغاز في العالم.
وذكرت إيران أن العقود الجديدة ستكون أفضل كثيرا ليس فقط من عقود إعادة الشراء القديمة ولكن أيضا من العقود التي قدمها جارها ومنافسها العراق لشركات النفط الكبرى في أوائل القرن الحالي.
وسيتم الكشف عن تفاصيل العقود الجديدة في طهران بحلول أكتوبر تشرين الأول أو نوفمبر تشرين الثاني وسيعقد مؤتمر آخر في لندن في فبراير شباط 2016.
وتقول إيران إنها تحتاج إلى التكنولوجيا والخبرة الأجنبية لمساعدتها في تطوير حقول نفط جديدة وتحسين البنية التحتية لخطوط الأنابيب والمصافي.