gehad87
10-01-2015, 09:30
قال محللون إن أسواق الأسهم الإماراتية قد تواصل تماسكها بالفترة القادمة، في ظل توقعات بعض المحافظ والصناديق لبناء مراكز جديدة، بعد هبوط الأسعار إلى مستويات قد تكون مغرية.
وأنهى سوق دبي المالي جلسة الأربعاء، آخر جلسات شهر سبتمبر باللون الأخضر، ليعاود مكاسبه بعد 4 جلسات من التراجع، مدعوماً بالأداء الإيجابي لقطاع العقارات بقيادة إعمار وأرابتك.
ونجح المؤشر العام لسوق أبوظبي المالي في مواصلة الارتفاع في آخر جلسات شهر سبتمبر، بدعم شبه جماعي للقطاعات بصدارة القطاعات القيادية بصدارة الطاقة.
وقال أحمد ثابت، المُحلل الفني سوق دبي المالي يحتاج إلى تأكيد تماسكه بالإغلاق أعلى مستويات 3620 نقطة، مع الأخذ في الاعتبار أن أي جني أرباح عند هذه المستويات وعدم اختراقها بأحجام تداولات مقنعة، من الممكن أن يدفع السوق لإعادة اختبار مستويات 3400 نقطة.
وأضاف ثابت أن السيناريو الأقرب هو استمرار تماسك السوق واختراق تلك المستويات، خصوصا مع وجود أسعار الأسهم فوق مستويات دعومها القوية وتحسن المؤشرات الفنية لكثير من الأسهم.
وأشار المُحلل الفني إلى أن عدم قدرة القوى البيعية على الدفع بالأسعار إلى ما دون مستويات 3300 نقطة خلال الفترة الماضية، يجعلها مستويات دعم أسبوعية قوية للمستثمر طويل الأجل.
وقال أحمد ثابت إنه في حال اختراق السوق لمستويات 3620 نقطة، فإن الهدف القادم للمؤشر سوف يكون بين 4100 – 4150 نقطة، لذا مازلنا عند وجهة نظرنا بالاحتفاظ وبناء مراكز شرائية جديدة مع اختراق هذه المستويات، والتي من المتوقع أن يحدث الاسبوع القادم.
وفيما يخص سوق أبوظبي، قال المُحلل الفني أحمد ثابت إن أداء المؤشر ليس بالقوة الكافية لمزيد من الارتفاعات الفترة القادمة.
وأضاف ثابت أنه على الرغم من التوقعات بالثبات بشكل مؤقت فوق مستويات 4350 الفترة القادمة إلا أن المؤشر مازال يواجه مستويات مقاومة عند 4790 – 4800 نقطة.
وأشار إلى أنه مع التأكيد على أن التصحيح على المدى المتوسط في المؤشر الرئيسي لم ينته بعد، مع وجود المؤشر أسفل مستويات 4800 نقطة، منوها إلى أن اي كسر لمستويات 4250 نقطة، قد يعيد المؤشر لاختبار مستويات 3900 نقطة مرة أخرى، ثم مستويات 3760 نقطة، والتي ستكون فرصة لبناء مراكز جديدة على المدى المتوسط .
ومن جانبه، قال إيهاب رشاد إن ضعف السيولة التي تعاني منه أسواق الإمارات بالفترة الأخيرة، يساعد "المضاربين" في التحكم بالأسواق، واستغلال التطورات العالمية للضغط على أسهم بعينها.
وأضاف رشاد أن الأسواق الإماراتية قد تظهر بعض التماسك بالفترة القادمة، في ظل اتجاه بعض المحافظ والصناديق لبناء مراكز جديدة، بعد هبوط الأسعار إلى مستويات قد تكون مغرية.
وأنهى سوق دبي المالي جلسة الأربعاء، آخر جلسات شهر سبتمبر باللون الأخضر، ليعاود مكاسبه بعد 4 جلسات من التراجع، مدعوماً بالأداء الإيجابي لقطاع العقارات بقيادة إعمار وأرابتك.
ونجح المؤشر العام لسوق أبوظبي المالي في مواصلة الارتفاع في آخر جلسات شهر سبتمبر، بدعم شبه جماعي للقطاعات بصدارة القطاعات القيادية بصدارة الطاقة.
وقال أحمد ثابت، المُحلل الفني سوق دبي المالي يحتاج إلى تأكيد تماسكه بالإغلاق أعلى مستويات 3620 نقطة، مع الأخذ في الاعتبار أن أي جني أرباح عند هذه المستويات وعدم اختراقها بأحجام تداولات مقنعة، من الممكن أن يدفع السوق لإعادة اختبار مستويات 3400 نقطة.
وأضاف ثابت أن السيناريو الأقرب هو استمرار تماسك السوق واختراق تلك المستويات، خصوصا مع وجود أسعار الأسهم فوق مستويات دعومها القوية وتحسن المؤشرات الفنية لكثير من الأسهم.
وأشار المُحلل الفني إلى أن عدم قدرة القوى البيعية على الدفع بالأسعار إلى ما دون مستويات 3300 نقطة خلال الفترة الماضية، يجعلها مستويات دعم أسبوعية قوية للمستثمر طويل الأجل.
وقال أحمد ثابت إنه في حال اختراق السوق لمستويات 3620 نقطة، فإن الهدف القادم للمؤشر سوف يكون بين 4100 – 4150 نقطة، لذا مازلنا عند وجهة نظرنا بالاحتفاظ وبناء مراكز شرائية جديدة مع اختراق هذه المستويات، والتي من المتوقع أن يحدث الاسبوع القادم.
وفيما يخص سوق أبوظبي، قال المُحلل الفني أحمد ثابت إن أداء المؤشر ليس بالقوة الكافية لمزيد من الارتفاعات الفترة القادمة.
وأضاف ثابت أنه على الرغم من التوقعات بالثبات بشكل مؤقت فوق مستويات 4350 الفترة القادمة إلا أن المؤشر مازال يواجه مستويات مقاومة عند 4790 – 4800 نقطة.
وأشار إلى أنه مع التأكيد على أن التصحيح على المدى المتوسط في المؤشر الرئيسي لم ينته بعد، مع وجود المؤشر أسفل مستويات 4800 نقطة، منوها إلى أن اي كسر لمستويات 4250 نقطة، قد يعيد المؤشر لاختبار مستويات 3900 نقطة مرة أخرى، ثم مستويات 3760 نقطة، والتي ستكون فرصة لبناء مراكز جديدة على المدى المتوسط .
ومن جانبه، قال إيهاب رشاد إن ضعف السيولة التي تعاني منه أسواق الإمارات بالفترة الأخيرة، يساعد "المضاربين" في التحكم بالأسواق، واستغلال التطورات العالمية للضغط على أسهم بعينها.
وأضاف رشاد أن الأسواق الإماراتية قد تظهر بعض التماسك بالفترة القادمة، في ظل اتجاه بعض المحافظ والصناديق لبناء مراكز جديدة، بعد هبوط الأسعار إلى مستويات قد تكون مغرية.