gehad87
10-01-2015, 12:37
استقر مؤشر ماركيت لمديري المشتريات الصناعي في منطقة اليورو خلال شهر سبتمبر، في إشارة إلى تحسن الوضع الاقتصاد العام في الاتحاد الأوروبي، بيما تراجع المؤشر في ألمانيا بأقل من المتوقع.
وأشار بيان لـ مؤسسة "ماركيت ايكنوميكس" الصادر اليوم إلى تسجيل مؤشر ماركيت لمديري المشتريات الصناعي في منطقة اليورو 52 نقطة، وكان الرقم السابق والمتوقع عند نفس المستوى.
وأضح البيان أن مؤشر المشتريات التصنيعي في ألمانيا تراجع أقل من المتوقع خلال سبتمبر مسجلاً 52.3 بينما كان الرقم المتوقع عند مستوى 52.5، وكان الرقم السابق لشهر أغسطس الماضي عند مستوى 25.5.
ومؤشر مديري المشتريات التصنيعي يلتقط ظروف العمل في قطاع الصناعات التحويلية. إذ يهيمن قطاع الصناعات التحويلية على جزء كبير من الناتج المحلي الإجمالي، ومؤشر مديري المشتريات الصناعي هو مؤشر مهم لظروف العمل والوضع الاقتصادي العام. ونتيجة أعلى من 50 إشارات جيدة للعملة المحلية، في حين نتيجة أقل من 50 تعتبر سلبية.
يُذكر أن قطاع السيارات اهتز في أوروبا على وقع الفضيحة التي تواجهه مجموعة فولكس فاجن الألمانية خاصة بالنسبة للذين استثمروا خلال الأعوام الـ 15 الماضية، في محركات الديزل والتي تشكل 53% من مبيعات فولكس فاجن في منطقة اليورو.
ومشكلة محركات الديزل لفولكس فاجن اندلعت بعد اتهامها من قبل الوكالة الأمريكية لحماية البيئة بالغش في اختبارات انبعاثات الديزل في البلاد، وتفاقمت بعد اعتراف المجموعة الألمانية بأن 11 مليوناً من سياراتها في العالم مزودة ببرنامج معلوماتي للغش في اختبارات انبعاثات الغازات الملوثة من سياراتها.
وأشار بيان لـ مؤسسة "ماركيت ايكنوميكس" الصادر اليوم إلى تسجيل مؤشر ماركيت لمديري المشتريات الصناعي في منطقة اليورو 52 نقطة، وكان الرقم السابق والمتوقع عند نفس المستوى.
وأضح البيان أن مؤشر المشتريات التصنيعي في ألمانيا تراجع أقل من المتوقع خلال سبتمبر مسجلاً 52.3 بينما كان الرقم المتوقع عند مستوى 52.5، وكان الرقم السابق لشهر أغسطس الماضي عند مستوى 25.5.
ومؤشر مديري المشتريات التصنيعي يلتقط ظروف العمل في قطاع الصناعات التحويلية. إذ يهيمن قطاع الصناعات التحويلية على جزء كبير من الناتج المحلي الإجمالي، ومؤشر مديري المشتريات الصناعي هو مؤشر مهم لظروف العمل والوضع الاقتصادي العام. ونتيجة أعلى من 50 إشارات جيدة للعملة المحلية، في حين نتيجة أقل من 50 تعتبر سلبية.
يُذكر أن قطاع السيارات اهتز في أوروبا على وقع الفضيحة التي تواجهه مجموعة فولكس فاجن الألمانية خاصة بالنسبة للذين استثمروا خلال الأعوام الـ 15 الماضية، في محركات الديزل والتي تشكل 53% من مبيعات فولكس فاجن في منطقة اليورو.
ومشكلة محركات الديزل لفولكس فاجن اندلعت بعد اتهامها من قبل الوكالة الأمريكية لحماية البيئة بالغش في اختبارات انبعاثات الديزل في البلاد، وتفاقمت بعد اعتراف المجموعة الألمانية بأن 11 مليوناً من سياراتها في العالم مزودة ببرنامج معلوماتي للغش في اختبارات انبعاثات الغازات الملوثة من سياراتها.