gehad87
10-08-2015, 14:51
أطلق "مركز دبي للصيرفة والتمويل الإسلامي" تقريره الجديد تحت عنوان "تكافل: التحديات العالمية أمام الحوكمة وأداء النمو"، والتي يؤكد بأنّ دول الخليج العربي تسيطر حالياً على قطاع التكافل العالمي.
وأظهر التقرير أنّ دول أفريقيا وجنوب شرق آسيا ستبرز باعتبارها كبرى أسواق التكافل الإسلامي خلال الفترة المقبلة، متوقعا أن يصل حجم مساهمة قطاع التكافل العالمي إلى 52,5 مليار دولار بحلول العام 2020.
وجاء إطلاق التقرير على هامش أعمال "القمة العالمية للاقتصاد الإسلامي 2015" التي أقيمت في دبي على مدى يومي 5 و6 أكتوبر الجاري.
وأشار التقرير إلى أنّ إجمالي عدد الشركات العالمية العاملة في مجال التكافل شهد نمواً ملحوظاً ليصل إلى 224 شركة في العام 2012، مع تأسيس 101 شركة جديدة في الفترة بين عامي 2006 و2012. وتفيد نتائج التقرير بأّنّ أعداد القوى العاملة ضمن قطاع التكافل الأول وصلت إلى 70,010 شخص في العام 2013.
وقال عيسى كاظم، محافظ "مركز دبي المالي العالمي"، الأمين العام لـ "مركز دبي لتطوير الاقتصاد الإسلامي": يمثل قطاع التكافل مكوّناً هاماً من مكونات صناعة التمويل الإسلامي العالمي، والذي يتطلب المزيد من الاهتمام والدعم، لا سيّما على صعيد إجراء البحوث والدراسات المتخصصة التي من شأنها أن تسهم في مواجهة القضايا الملحة والتحديات الناشئة، بما يحقق النمو على المدى الطويل.
ومن جانبه، أوضح منصور العور، رئيس "جامعة حمدان بن محمد الذكية"، بأنّ تنامي أعداد الشركات العاملة ضمن قطاع التكافل بمعدل نحو 4 أضعاف خلال السنوات العشر الماضية يعكس القبول الدولي المتزايد لهذا النمط من أنماط التمويل الإسلامي، فضلاً عن تزايد أهميته كمساهم رئيسي في تطوير وتنمية الاقتصادات الإسلامية.
وأظهر التقرير أنّ دول أفريقيا وجنوب شرق آسيا ستبرز باعتبارها كبرى أسواق التكافل الإسلامي خلال الفترة المقبلة، متوقعا أن يصل حجم مساهمة قطاع التكافل العالمي إلى 52,5 مليار دولار بحلول العام 2020.
وجاء إطلاق التقرير على هامش أعمال "القمة العالمية للاقتصاد الإسلامي 2015" التي أقيمت في دبي على مدى يومي 5 و6 أكتوبر الجاري.
وأشار التقرير إلى أنّ إجمالي عدد الشركات العالمية العاملة في مجال التكافل شهد نمواً ملحوظاً ليصل إلى 224 شركة في العام 2012، مع تأسيس 101 شركة جديدة في الفترة بين عامي 2006 و2012. وتفيد نتائج التقرير بأّنّ أعداد القوى العاملة ضمن قطاع التكافل الأول وصلت إلى 70,010 شخص في العام 2013.
وقال عيسى كاظم، محافظ "مركز دبي المالي العالمي"، الأمين العام لـ "مركز دبي لتطوير الاقتصاد الإسلامي": يمثل قطاع التكافل مكوّناً هاماً من مكونات صناعة التمويل الإسلامي العالمي، والذي يتطلب المزيد من الاهتمام والدعم، لا سيّما على صعيد إجراء البحوث والدراسات المتخصصة التي من شأنها أن تسهم في مواجهة القضايا الملحة والتحديات الناشئة، بما يحقق النمو على المدى الطويل.
ومن جانبه، أوضح منصور العور، رئيس "جامعة حمدان بن محمد الذكية"، بأنّ تنامي أعداد الشركات العاملة ضمن قطاع التكافل بمعدل نحو 4 أضعاف خلال السنوات العشر الماضية يعكس القبول الدولي المتزايد لهذا النمط من أنماط التمويل الإسلامي، فضلاً عن تزايد أهميته كمساهم رئيسي في تطوير وتنمية الاقتصادات الإسلامية.