gehad87
10-08-2015, 16:28
ارتفع المؤشر العام لسوق أبوظبي المالي خلال الأسبوع مدعوما بمكاسب قطاعي الاتصالات والعقار، متجاهلا هبوط البنوك والطاقة.
وسجل المؤشر خلال الأسبوع المنتهي في 8 أكتوبر مكاسب بلغت 0.59%،ليرتفع الى مستويات الـ4546.46 نقطة ليربح من خلالها 26.50 نقطة .
وعلى صعيد التداولات أظهرت تبايناً مقارنة بتعاملات الاسبوع الماضي ،لتصل قيمة التداولات الى 855.8 مليون درهم بمتوسط يومي بنحو 171.16 نقطة،مقارنة بـ859 مليون درهم بمتوسط يومي بلغ 171.8 مليون درهم.
بينما ارتفعت أحجام التداولات اذا ما قورنت بالاسبوع الماضي لتصل الى 592.77 مليون سهم مقابل 471.73 مليون سهم.
وربح رأس المال السوقي في أسبوع نحو 3.42 مليار درهم (931 مليون دولار) ، ليصل اليوم الى 429 مليار درهم (116.77مليار دولار)،مقابل 425.58 مليار درهم (115.8 مليار دولار).
وقال إيهاب رشاد إن أسواق الأسهم الإماراتية ما زالت تعاني من غياب المحفزات وضعف السيولة؛ مما يساعد على سيطرة المضاربات وتراجع الاستثمار المؤسسي.
وأضاف "رشاد" أن الأسواق قد شهدت عمليات جني سريعة، في ظل ضعف الثقة بالأسواق، واستمرار تقلبات أسعار النفط، وتطورات الاقتصاد العالمي.
وارتفع قطاع العقارات بنسبة 4.71%،مدفوعاً بقفزة سهم "الدار العقارية" بنسبة 5.5%،بالاضافة الى سهم "اشراق العقارية" الذي ارتفع بنسبة 2.94%.
وسجل قطاع الاتصالات ارتفاعا بنحو 3.15%، بالتزامن مع اعلان سوق أبوظبي المالي أمس عن اضافته الى نشاط صانع السوق .
وفي المقابل تراجع قطاع البنوك بنحو 0.57%،بفعل هبوط ابوظبي الوطني والخليج الاول بنسب بلغت 0.74%،و0.71% على التوالي,متجاهلاً ارتفاعات ابوظبي التجاري والإسلامي بنسبة بلغت 1.03%،و0.23% على التوالي.
وانخفض قطاع الطاقة بنحو 1.82%،بفعل هبوط كل من سهمي طاقة ودانة غاز بنسبة 1.85%،و1.82% على التوالي.
ونقلت وكالة "بلومبرج" عن بعض المصادر، أن أكبر الشركات المملوكة لحكومة أبوظبي تدرس بيع بعض أصولها؛ بسبب ضغوط تراجعات أسعار النفط.
وقال المدير العام لمركز الشرهان للأوراق المالية والسندات ،جمال عجاج، إنه من المستبعد أن تتوجه حكومة أبوظبي في الوقت الحالي لتلك لبيع الأصول بسبب تراجع النفط، خاصة في ظل وجود بوادر على تحسن أسعار النفط.
وأضاف عجاج أنه كان من الأولى أن تبيع الحكومة هذه الأصول وقت اشتداد الأزمة، مشيراً إلى أنه إذا كان هناك مثل هذا التوجه، فربما يكون لأسباب استثمارية من قبل الشركات، وليس بسبب النفط.
وتوقع رشاد أن تشهد أسواق المال الإماراتية استمرار الأداء المتذبذب؛ ترقباً لأسعار النفط وتطورات الاقتصاد العالمي، حتى ظهور مؤشرات نتائج الربع الثالث.
وكان المؤشر العام لسوق أبوظبي قد سجل خلال تعاملات الأسبوع الماضي ارتفاعاً طفيفا مواصلا ارتفاعه للاسبوع الثاني على التوالي.
وسجل المؤشر خلال الأسبوع المنتهي في 8 أكتوبر مكاسب بلغت 0.59%،ليرتفع الى مستويات الـ4546.46 نقطة ليربح من خلالها 26.50 نقطة .
وعلى صعيد التداولات أظهرت تبايناً مقارنة بتعاملات الاسبوع الماضي ،لتصل قيمة التداولات الى 855.8 مليون درهم بمتوسط يومي بنحو 171.16 نقطة،مقارنة بـ859 مليون درهم بمتوسط يومي بلغ 171.8 مليون درهم.
بينما ارتفعت أحجام التداولات اذا ما قورنت بالاسبوع الماضي لتصل الى 592.77 مليون سهم مقابل 471.73 مليون سهم.
وربح رأس المال السوقي في أسبوع نحو 3.42 مليار درهم (931 مليون دولار) ، ليصل اليوم الى 429 مليار درهم (116.77مليار دولار)،مقابل 425.58 مليار درهم (115.8 مليار دولار).
وقال إيهاب رشاد إن أسواق الأسهم الإماراتية ما زالت تعاني من غياب المحفزات وضعف السيولة؛ مما يساعد على سيطرة المضاربات وتراجع الاستثمار المؤسسي.
وأضاف "رشاد" أن الأسواق قد شهدت عمليات جني سريعة، في ظل ضعف الثقة بالأسواق، واستمرار تقلبات أسعار النفط، وتطورات الاقتصاد العالمي.
وارتفع قطاع العقارات بنسبة 4.71%،مدفوعاً بقفزة سهم "الدار العقارية" بنسبة 5.5%،بالاضافة الى سهم "اشراق العقارية" الذي ارتفع بنسبة 2.94%.
وسجل قطاع الاتصالات ارتفاعا بنحو 3.15%، بالتزامن مع اعلان سوق أبوظبي المالي أمس عن اضافته الى نشاط صانع السوق .
وفي المقابل تراجع قطاع البنوك بنحو 0.57%،بفعل هبوط ابوظبي الوطني والخليج الاول بنسب بلغت 0.74%،و0.71% على التوالي,متجاهلاً ارتفاعات ابوظبي التجاري والإسلامي بنسبة بلغت 1.03%،و0.23% على التوالي.
وانخفض قطاع الطاقة بنحو 1.82%،بفعل هبوط كل من سهمي طاقة ودانة غاز بنسبة 1.85%،و1.82% على التوالي.
ونقلت وكالة "بلومبرج" عن بعض المصادر، أن أكبر الشركات المملوكة لحكومة أبوظبي تدرس بيع بعض أصولها؛ بسبب ضغوط تراجعات أسعار النفط.
وقال المدير العام لمركز الشرهان للأوراق المالية والسندات ،جمال عجاج، إنه من المستبعد أن تتوجه حكومة أبوظبي في الوقت الحالي لتلك لبيع الأصول بسبب تراجع النفط، خاصة في ظل وجود بوادر على تحسن أسعار النفط.
وأضاف عجاج أنه كان من الأولى أن تبيع الحكومة هذه الأصول وقت اشتداد الأزمة، مشيراً إلى أنه إذا كان هناك مثل هذا التوجه، فربما يكون لأسباب استثمارية من قبل الشركات، وليس بسبب النفط.
وتوقع رشاد أن تشهد أسواق المال الإماراتية استمرار الأداء المتذبذب؛ ترقباً لأسعار النفط وتطورات الاقتصاد العالمي، حتى ظهور مؤشرات نتائج الربع الثالث.
وكان المؤشر العام لسوق أبوظبي قد سجل خلال تعاملات الأسبوع الماضي ارتفاعاً طفيفا مواصلا ارتفاعه للاسبوع الثاني على التوالي.