gehad87
10-08-2015, 17:28
أعرب رئيس غرفة تجارة وصناعة البحرين، خالد عبدالرحمن المؤيد، عن اهتمام الغرفة بتطوير العلاقات التجارية والاقتصادية مع الجمهورية الجزائرية، مؤكداً على أهمية تبادل الزيارات بين رجال الأعمال في البلدين بهدف تطوير التجارة البينية بين البلدين، بحسب وكالة أنباء البحرين.
جاء ذلك خلال الاجتماع الذي عُقد اليوم الخميس مع الوفد الجزائري المشارك بأعمال القمة السنوية العالمية الأولى لأصحاب الأعمال.
وأكدت الغرفة استعدادها للتنسيق مع الجهات المعنية بالمملكة لتذليل كافة الإجراءات التي من شأنها أن تعرقل زيادة حجم التبادل الاستثماري والتجاري بين البلدين والتي وصلت إلى نحو 15.9 مليون دولار أمريكي خلال الربع الأول من العام الجاري 2015 حسب مؤشرات التجارة الخارجية لدى الجهاز المركزي للمعلومات.
وأشار رئيس الغرفة خلال الاجتماع إلى أن مسار العلاقات المستقبلية بين البلدين يحمل إمكانيات وفرص متنوعة أمام القطاع الخاص البحريني والجزائري، مؤكداً على أهمية التركيز على الجوانب التسويقية، وتفعيل الاتفاقيات الاقتصادية الموقعة بين الجانبين.
كما تم خلال اللقاء الإشارة إلى أهم القطاعات والمجالات التي تشهد نمواً بارزاً في البحرين والتي تتيح فرصاً استثمارية واعدة بين الجانبين، خاصةً في ظل المزايا والتسهيلات العديدة المتاحة للمستثمرين، حيث تشهد المملكة نمواً ملحوظاً في مجال الصناعات الأساسية كالألمنيوم والحديد والبتروكيماويات، إضافةً إلى النمو الذي يشهده قطاع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة بما يشكل مجموع 86% من حجم الصناعات في البلاد، فضلاً عن النمو المتصاعد الذي يحظى به قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات والعديد من القطاعات والمجالات الأخرى.
من جانبه أكد الجانب الجزائري بأهمية مثل هذه اللقاءات في تنمية وتطوير وتفعيل العلاقات التجارية والاقتصادية بين قطاعات الأعمال والتجارة في البلدين بما تتيحه من فرص للاطلاع على الأوضاع التجارية في البلدين.
جاء ذلك خلال الاجتماع الذي عُقد اليوم الخميس مع الوفد الجزائري المشارك بأعمال القمة السنوية العالمية الأولى لأصحاب الأعمال.
وأكدت الغرفة استعدادها للتنسيق مع الجهات المعنية بالمملكة لتذليل كافة الإجراءات التي من شأنها أن تعرقل زيادة حجم التبادل الاستثماري والتجاري بين البلدين والتي وصلت إلى نحو 15.9 مليون دولار أمريكي خلال الربع الأول من العام الجاري 2015 حسب مؤشرات التجارة الخارجية لدى الجهاز المركزي للمعلومات.
وأشار رئيس الغرفة خلال الاجتماع إلى أن مسار العلاقات المستقبلية بين البلدين يحمل إمكانيات وفرص متنوعة أمام القطاع الخاص البحريني والجزائري، مؤكداً على أهمية التركيز على الجوانب التسويقية، وتفعيل الاتفاقيات الاقتصادية الموقعة بين الجانبين.
كما تم خلال اللقاء الإشارة إلى أهم القطاعات والمجالات التي تشهد نمواً بارزاً في البحرين والتي تتيح فرصاً استثمارية واعدة بين الجانبين، خاصةً في ظل المزايا والتسهيلات العديدة المتاحة للمستثمرين، حيث تشهد المملكة نمواً ملحوظاً في مجال الصناعات الأساسية كالألمنيوم والحديد والبتروكيماويات، إضافةً إلى النمو الذي يشهده قطاع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة بما يشكل مجموع 86% من حجم الصناعات في البلاد، فضلاً عن النمو المتصاعد الذي يحظى به قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات والعديد من القطاعات والمجالات الأخرى.
من جانبه أكد الجانب الجزائري بأهمية مثل هذه اللقاءات في تنمية وتطوير وتفعيل العلاقات التجارية والاقتصادية بين قطاعات الأعمال والتجارة في البلدين بما تتيحه من فرص للاطلاع على الأوضاع التجارية في البلدين.