hammadi ben salha
10-11-2015, 18:18
تراجع الدولار الأمريكي أمام جاره الكندي اليوم الجمعة، وسجل أدنى مستوياته في ثلاثة أشهر بعد أن أظهرت بيانات العمل الكندية أرقاماً متضاربة.
فخلال جلسة التداول الأمريكية، سجل الدولار/كندي 1.2982 وهو أدنى سعر له منذ 29 تموز/يوليو، وتداول بعد ذلك عند 1.3075، ليتراجع بنسبة 0.27٪.
ومن المتوقع أن يجد الزوج الدعم عند 1.2858 وهو أدنى سعر ليوم 29 تموز/يوليو، والمقاومة عند 1.3075 حيث أعلى سعر ليوم أمس الخميس.
وفي وقت سابق اليوم، ذكرت دائرة الإحصائات الكندية أن عدد الوظائف في الإقتصاد الكندي قد إرتفع بمقدار 12100 وظيفة في أيلول/سبتمبر، بينما كانت التوقعات تترقب إرتفاعاً قدره 10 الاف زظيفة، بعد أن كان الإقتصاد الكندي قد أضاف زيادة قدرها 12 ألف وظيفة في الشهر الذي سبقه.
ومع ذلك، أظهر التقرير أيضا أن نسبة البطالة الكندية قد إرتفعت قليلا إلى 7.1٪ الشهر الماضي من 7.0٪ في آب/أغسطس، وهو ما جاء عكس التوقعات التي كانت تترقب إنخفاضاً إلى 6.9٪.
وكان محضر إجتماع بنك الإحتياطي الفيدرالي الذي صدر يوم أمس الخميس قد اظهر أن أصحاب القرار في أكبر بنك مركزي في العالم ما زالوا يراقبون التضخم المحلي، وتراجع نمو الإقتصاد العالمي، وأنهم سيأخذون بيانات هذه المؤشرات الهامة عند إتخاذ قراراتهم بشأن رفع أسعار الفائدة من عدمه.
وكان قد سبق ذلك بساعات صدور محضر إجتماع البنك المركزي الأوروبي والذي أظهر أن مخاطر التضخم السلبية قد إستمرت في ألقاء ثقلها على الإقتصاد الأوروبي خلال فصل الصيف، ولكن البنك قال أنه بحاجة الى مزيد من الوقت لقياس تأثير تقلبات السوق وتباطؤ النمو الإقتصادي في الصين. وأكدت أصحاب القرار حول السياسة النقدية الأوروبية في المحضر أن البنك على إستعداد تام لإضافة المزيد من برامج التحفيز النقدي من أجل محاربة إستمرار معدلات التضخم في تراجعها في القارة الأوروبية.
ولكن الدولار الكندي تراجع أمام العملة الأوروبية الموحدة، مع إرتفاع زوج اليورو/كندي بنسبة 0.39٪ ليتداول عند 1.4735.
فخلال جلسة التداول الأمريكية، سجل الدولار/كندي 1.2982 وهو أدنى سعر له منذ 29 تموز/يوليو، وتداول بعد ذلك عند 1.3075، ليتراجع بنسبة 0.27٪.
ومن المتوقع أن يجد الزوج الدعم عند 1.2858 وهو أدنى سعر ليوم 29 تموز/يوليو، والمقاومة عند 1.3075 حيث أعلى سعر ليوم أمس الخميس.
وفي وقت سابق اليوم، ذكرت دائرة الإحصائات الكندية أن عدد الوظائف في الإقتصاد الكندي قد إرتفع بمقدار 12100 وظيفة في أيلول/سبتمبر، بينما كانت التوقعات تترقب إرتفاعاً قدره 10 الاف زظيفة، بعد أن كان الإقتصاد الكندي قد أضاف زيادة قدرها 12 ألف وظيفة في الشهر الذي سبقه.
ومع ذلك، أظهر التقرير أيضا أن نسبة البطالة الكندية قد إرتفعت قليلا إلى 7.1٪ الشهر الماضي من 7.0٪ في آب/أغسطس، وهو ما جاء عكس التوقعات التي كانت تترقب إنخفاضاً إلى 6.9٪.
وكان محضر إجتماع بنك الإحتياطي الفيدرالي الذي صدر يوم أمس الخميس قد اظهر أن أصحاب القرار في أكبر بنك مركزي في العالم ما زالوا يراقبون التضخم المحلي، وتراجع نمو الإقتصاد العالمي، وأنهم سيأخذون بيانات هذه المؤشرات الهامة عند إتخاذ قراراتهم بشأن رفع أسعار الفائدة من عدمه.
وكان قد سبق ذلك بساعات صدور محضر إجتماع البنك المركزي الأوروبي والذي أظهر أن مخاطر التضخم السلبية قد إستمرت في ألقاء ثقلها على الإقتصاد الأوروبي خلال فصل الصيف، ولكن البنك قال أنه بحاجة الى مزيد من الوقت لقياس تأثير تقلبات السوق وتباطؤ النمو الإقتصادي في الصين. وأكدت أصحاب القرار حول السياسة النقدية الأوروبية في المحضر أن البنك على إستعداد تام لإضافة المزيد من برامج التحفيز النقدي من أجل محاربة إستمرار معدلات التضخم في تراجعها في القارة الأوروبية.
ولكن الدولار الكندي تراجع أمام العملة الأوروبية الموحدة، مع إرتفاع زوج اليورو/كندي بنسبة 0.39٪ ليتداول عند 1.4735.