gehad87
10-12-2015, 05:51
تم تعليق سهم شركة "موبايلي" اليوم وللمرة الثالثة خلال العام الحالي، حيث كانت هيئة سوق المال قد قامت بتعليق تداول السهم في 25 نوفمبر، ولـ 6 جلسات متتالية قبل أن يتم رفع التعليق في 4 مارس، ثم تم تعليقه مرة أخرى في 9 يونيو ولمدة 35 جلسة متتالية قبل أن يعود للتداول في 2 أغسطس الماضي.
وكان التعليق في المرتين السابقتين لأمور متعلقة بنتائج أعمال الشركة وقوائمها المالية بشكل مباشر، بينما كان سبب التعليق اليوم متعلق بنفس الأمر ولكن بشكل غير مباشر، حيث كانت الدعاوى المرفوعة من بعض المستثمرين بشأن التعويض عن الخسائر التي لحقت بهم بسبب القوائم المالية التي أصدرتها الشركة، هي السبب في تعليق السهم.
وحول تعليق سهم موبايلي وآثاره على السهم، قال يوسف قسنطيني - محلل مالي وفني - إن المفاجآت بخصوص "موبايلي" أصبحت خلفنا، ولا أتوقع حدوث مفاجآت جديدة مع هذا التعليق، مشيرا إلى أنه ربما جاء التعليق لتضع الهيئة بعض الضغوط على الشركة لتعلن عن تفاصيل أكثر في القضية التي أعلنت أنها السبب في تعليق السهم.
وأوضح قسنطيني في أن تأثير الخبر من المفترض أن يكون إيجابيا، خاصة بالنسبة لهيئة سوق المال، حيث يدل على ارتفاع مستوى معايير الشفافية والإفصاح لديها، وكذلك هو إيجابي للشركة، حيث يتأكد المساهمون أن الشركة ملزمة أيضا بهذا المستوى من الشفافية والإفصاح.
وأكد قسنطيني أن "موبايلي" كانت من الشركات الجيدة ولا تزال، حيث نتائج الشركة وخلال السنوات الماضية كانت جيدة، وما حدث هو نتيجة خطأ محاسبي وليس مشكلة تشغيلية، منوها على أن الشركة مع الإدارة الجديدة قادرة على النهوض من كبوتها، حيث لا تزال أساسيات الشركة جيدة رغم ما تعرضت له.
وكان التعليق في المرتين السابقتين لأمور متعلقة بنتائج أعمال الشركة وقوائمها المالية بشكل مباشر، بينما كان سبب التعليق اليوم متعلق بنفس الأمر ولكن بشكل غير مباشر، حيث كانت الدعاوى المرفوعة من بعض المستثمرين بشأن التعويض عن الخسائر التي لحقت بهم بسبب القوائم المالية التي أصدرتها الشركة، هي السبب في تعليق السهم.
وحول تعليق سهم موبايلي وآثاره على السهم، قال يوسف قسنطيني - محلل مالي وفني - إن المفاجآت بخصوص "موبايلي" أصبحت خلفنا، ولا أتوقع حدوث مفاجآت جديدة مع هذا التعليق، مشيرا إلى أنه ربما جاء التعليق لتضع الهيئة بعض الضغوط على الشركة لتعلن عن تفاصيل أكثر في القضية التي أعلنت أنها السبب في تعليق السهم.
وأوضح قسنطيني في أن تأثير الخبر من المفترض أن يكون إيجابيا، خاصة بالنسبة لهيئة سوق المال، حيث يدل على ارتفاع مستوى معايير الشفافية والإفصاح لديها، وكذلك هو إيجابي للشركة، حيث يتأكد المساهمون أن الشركة ملزمة أيضا بهذا المستوى من الشفافية والإفصاح.
وأكد قسنطيني أن "موبايلي" كانت من الشركات الجيدة ولا تزال، حيث نتائج الشركة وخلال السنوات الماضية كانت جيدة، وما حدث هو نتيجة خطأ محاسبي وليس مشكلة تشغيلية، منوها على أن الشركة مع الإدارة الجديدة قادرة على النهوض من كبوتها، حيث لا تزال أساسيات الشركة جيدة رغم ما تعرضت له.