azert789
02-25-2013, 19:44
فوريكس بروز- ارتفع - الدولار الامريكى على مقربة من أعلى مستوى في ثمانية أشهر مقابل الدولار الكندي اليوم الاثنين مع ازدياد المخاوف بشأن مستقبل الاقتصاد الكندي مما قلل الطلب على العملة.
بلغ الدولار / الكندي 1.0241 خلال التعاملات الأمريكية المبكرة، اعلى سعر للدورة استقر الزوج بعدها عند 1.0238، مرتفعا بنسبة 0.35٪.
الزوج على الأرجح سيجد الدعم عند 1.0158، اادنى سعر يوم الجمعة المقاومة على المدى القريب، عند 1،0255، ا على سعر يوم الجمعة و في ثمانية أشهر.
وأظهرت بيانات يوم الجمعة أن اسعار تصخم المستهلكين الاساسية الكندية ارتفعت بنسبة 1.0٪ في العام على اساس سنوي في يناير، أي أقل بكثير المستهدف من قبل بنك كندا 2٪.
وأظهر تقرير منفصل ان مبيعات التجزئة الكندية تراجعت 2.1٪ في شهر ديسمبر، محتلة المركز الاول في التراجع منذ شهر أبريل 2010.
في وقت سابق من هذا الشهر، أكد محافظ مصرف بنك كند ا مارك كارني أن رفع أسعار الفائدة كان مستبعدا، بسبب عن توقعات التضخم الضعيفة.
في مكان آخر،تراجع اللوني وكما هو معروف الدولار الكندي، مقابل اليورو، مع ارتفاع االيورو/ الكندي ب 1.12٪ ليسجل 1.3605.
وأيد اليورو في أن الحكومة المؤيدة للاصلاح ستظهر بعد الانتخابات العامة. وفي الوقت نفسه، ادت التكهنات من ضعف اقبال الناخبين في شمال إيطاليا للمساعدة في تخفيف المخاوف بشأن أداء قوي في الانتخابات لرئيس الوزراء السابق سيلفيو برلسكوني.
بلغ الدولار / الكندي 1.0241 خلال التعاملات الأمريكية المبكرة، اعلى سعر للدورة استقر الزوج بعدها عند 1.0238، مرتفعا بنسبة 0.35٪.
الزوج على الأرجح سيجد الدعم عند 1.0158، اادنى سعر يوم الجمعة المقاومة على المدى القريب، عند 1،0255، ا على سعر يوم الجمعة و في ثمانية أشهر.
وأظهرت بيانات يوم الجمعة أن اسعار تصخم المستهلكين الاساسية الكندية ارتفعت بنسبة 1.0٪ في العام على اساس سنوي في يناير، أي أقل بكثير المستهدف من قبل بنك كندا 2٪.
وأظهر تقرير منفصل ان مبيعات التجزئة الكندية تراجعت 2.1٪ في شهر ديسمبر، محتلة المركز الاول في التراجع منذ شهر أبريل 2010.
في وقت سابق من هذا الشهر، أكد محافظ مصرف بنك كند ا مارك كارني أن رفع أسعار الفائدة كان مستبعدا، بسبب عن توقعات التضخم الضعيفة.
في مكان آخر،تراجع اللوني وكما هو معروف الدولار الكندي، مقابل اليورو، مع ارتفاع االيورو/ الكندي ب 1.12٪ ليسجل 1.3605.
وأيد اليورو في أن الحكومة المؤيدة للاصلاح ستظهر بعد الانتخابات العامة. وفي الوقت نفسه، ادت التكهنات من ضعف اقبال الناخبين في شمال إيطاليا للمساعدة في تخفيف المخاوف بشأن أداء قوي في الانتخابات لرئيس الوزراء السابق سيلفيو برلسكوني.