gehad87
10-19-2015, 00:06
أنهى سوق دبي المالي أولى جلسات الأسبوع باللون الأخضر، ليعود إلى المكاسب، مدعوماً بارتفاعات سهمي إعمار ودبي الإسلامي، إلى جانب دبي للاستثمار ودو.
وسجل المؤشر العام ارتفاعاً نسبته 0.27% عند الإغلاق، مضيفاً 10.14 نقطة إلى رصيده صعد بها إلى مستوى 3707.82 نقطة، ليبقى متمسكاً بمستويات 3700 نقطة.
وقال مدير الوساطة والفروع بإعمار للخدمات المالية، حسام الحسيني إن أسواق الإمارات سجلت مكاسب هامشية بجلسة بداية الأسبوع، لا تصل إلى ما يطمح به المتعاملون.
وأضاف الحسيني، في إفادة أن الدائرة السلبية التي وضع المتعاملون أنفسهم فيها، التي يراهنون فيها على اتجاه واحد فقط وهو الاتجاه الهبوطي ، ناتجة عن عدم التفاعل مع أية أمور إيجابية في الوقت الحالي رغم أن هناك بعض البوادر لعودة تحسن الأسواق العالمية .
وشهدت جلسة الأحد ارتفاع قيم التداول بشكل طفيف إلى 210.5 مليون درهم (57.32 مليون دولار أمريكي)، مقابل 208.6 مليون درهم (56.8 مليون دولار)، بجلسة الأربعاء الماضي.
وتراجعت كميات التداول عند الإغلاق إلى 179.6 مليون سهم، مقابل 200.2 مليون سهم درهم بالجلسة السابقة.
وارتفعت القيمة السوقية للأسهم المدرجة بسوق دبي بنهاية التعاملات إلى 353.22 مليار درهم (96.184 مليار دولار) مقابل 352.8 مليار درهم (96.05 مليار دولار) بنهاية الجلسة السابقة.
وأشار حسام الحسيني الى أن تراجعات الأسواق في الوقت السابق كانت مبالغا فيها مع وجود حالة من الحذر غير المبررة حتى وقتنا هذا ،بل انها لازالت تتعلق بالأمور السلبية وإن لم تكن لها علاقة بأسواقنا عن طريق "خلق" ارتباطات معظمها وهمية بأسواق أخرى، حتى أصبحت هذه الارتباطات بشقها السلبي هي المحرك الفعلي لتداولات الأسواق.
وتصدر قطاع البنوك المكاسب بنهاية التعاملات بارتفاع نسبته 0.38%، مدعوماً بمكاسب دبي الإسلامي التي بلغت 0.74% إلى جانب ارتفاع الإمارات دبي الوطني بنسبة 0.11%.
وأغلق قطاع العقارات مرتفعاً بنسبة 0.32%، بالمركز الثاني، في ظل ارتفاع سهم إعمار بنسبة 1.16%، في حين أغلق سهم أرابتك متراجعاً بنسبة 0.53%.
وقال مدير الوساطة والفروع بإعمار للخدمات المالية إن أحجام وقيم التداول غير قادرة في الوقت الراهن على دعم الأسواق، متوقعا عودة السيولة المحلية بشكل قوي في الفترة المقبلة.
وأكد الحسيني أننا ونحن على أعتاب بداية الاعلان عن النتائج المالية للربع الثالث، فإن أسواقنا تعيش أهم التحديات التي تواجهها لربما للمرة الأولى منذ عامين، فقد تعودنا في الآونة الأخيرة على العديد من المحفزات المتتالية.
وجاء إغلاق قطاع الاستثمار بارتفاع نسبته 0.22%، مدعوماً بمكاسب دبي للاستثمار التي بلغت 0.4%، وتراجع سوق دبي المالي بنسبة 0.57%.
وحقق قطاع الاتصالات أقل المكاسب، عند الإغلاق بارتفاع نسبته 0.2%، ليغلق سهم دو عند مستوى 5.080 درهم مرتفعاً بنفس النسبة.
ولفت حسام الحسيني الى أنه من المرجح أن تظهر نتائج القطاع المصرفي بعض التحسن مقارنة بالربع الماضي، رغم أنه كان هناك تخوفات بوجود تباطؤ في نتائج قطاع البنوك مع انحسار القروض وسحوبات بعض الودائع من بعض المصارف.
وأشار الى أن أنه ان لابد من استغلال التراجعات السعرية الحالية التي أحدثها التصحيح الأول من قبل المؤسسات المحلية، للدخول مرة أخرى وبقوة في السوق حتى تنعكس على السيولة مرة أخرى.
وفال الحسيني إنه رغم العديد من الاستنتاجات فإن النظرة المستقبلية لأداء الأسواق الإماراتية ما زالت متفائلة وبشكل كبير وبالرغم من التصحيح الحالي، الذي قد يستمر لبعض الوقت فإن الاتجاه العام ما زال صاعداً .
وكان مؤشر السوق قد أنهى آخر جلسات الأسبوع الماضي باللون الأحمر، مواصلاً خسائره للجلسة الثانية، في ظل أداء سلبي للأسهم الكبرى بقطاع العقارات، بقيادة إعمار، وأرابتك، إلى جانب دبي للاستثمار، ودو، و"دبي الوطني".
وسجل المؤشر العام ارتفاعاً نسبته 0.27% عند الإغلاق، مضيفاً 10.14 نقطة إلى رصيده صعد بها إلى مستوى 3707.82 نقطة، ليبقى متمسكاً بمستويات 3700 نقطة.
وقال مدير الوساطة والفروع بإعمار للخدمات المالية، حسام الحسيني إن أسواق الإمارات سجلت مكاسب هامشية بجلسة بداية الأسبوع، لا تصل إلى ما يطمح به المتعاملون.
وأضاف الحسيني، في إفادة أن الدائرة السلبية التي وضع المتعاملون أنفسهم فيها، التي يراهنون فيها على اتجاه واحد فقط وهو الاتجاه الهبوطي ، ناتجة عن عدم التفاعل مع أية أمور إيجابية في الوقت الحالي رغم أن هناك بعض البوادر لعودة تحسن الأسواق العالمية .
وشهدت جلسة الأحد ارتفاع قيم التداول بشكل طفيف إلى 210.5 مليون درهم (57.32 مليون دولار أمريكي)، مقابل 208.6 مليون درهم (56.8 مليون دولار)، بجلسة الأربعاء الماضي.
وتراجعت كميات التداول عند الإغلاق إلى 179.6 مليون سهم، مقابل 200.2 مليون سهم درهم بالجلسة السابقة.
وارتفعت القيمة السوقية للأسهم المدرجة بسوق دبي بنهاية التعاملات إلى 353.22 مليار درهم (96.184 مليار دولار) مقابل 352.8 مليار درهم (96.05 مليار دولار) بنهاية الجلسة السابقة.
وأشار حسام الحسيني الى أن تراجعات الأسواق في الوقت السابق كانت مبالغا فيها مع وجود حالة من الحذر غير المبررة حتى وقتنا هذا ،بل انها لازالت تتعلق بالأمور السلبية وإن لم تكن لها علاقة بأسواقنا عن طريق "خلق" ارتباطات معظمها وهمية بأسواق أخرى، حتى أصبحت هذه الارتباطات بشقها السلبي هي المحرك الفعلي لتداولات الأسواق.
وتصدر قطاع البنوك المكاسب بنهاية التعاملات بارتفاع نسبته 0.38%، مدعوماً بمكاسب دبي الإسلامي التي بلغت 0.74% إلى جانب ارتفاع الإمارات دبي الوطني بنسبة 0.11%.
وأغلق قطاع العقارات مرتفعاً بنسبة 0.32%، بالمركز الثاني، في ظل ارتفاع سهم إعمار بنسبة 1.16%، في حين أغلق سهم أرابتك متراجعاً بنسبة 0.53%.
وقال مدير الوساطة والفروع بإعمار للخدمات المالية إن أحجام وقيم التداول غير قادرة في الوقت الراهن على دعم الأسواق، متوقعا عودة السيولة المحلية بشكل قوي في الفترة المقبلة.
وأكد الحسيني أننا ونحن على أعتاب بداية الاعلان عن النتائج المالية للربع الثالث، فإن أسواقنا تعيش أهم التحديات التي تواجهها لربما للمرة الأولى منذ عامين، فقد تعودنا في الآونة الأخيرة على العديد من المحفزات المتتالية.
وجاء إغلاق قطاع الاستثمار بارتفاع نسبته 0.22%، مدعوماً بمكاسب دبي للاستثمار التي بلغت 0.4%، وتراجع سوق دبي المالي بنسبة 0.57%.
وحقق قطاع الاتصالات أقل المكاسب، عند الإغلاق بارتفاع نسبته 0.2%، ليغلق سهم دو عند مستوى 5.080 درهم مرتفعاً بنفس النسبة.
ولفت حسام الحسيني الى أنه من المرجح أن تظهر نتائج القطاع المصرفي بعض التحسن مقارنة بالربع الماضي، رغم أنه كان هناك تخوفات بوجود تباطؤ في نتائج قطاع البنوك مع انحسار القروض وسحوبات بعض الودائع من بعض المصارف.
وأشار الى أن أنه ان لابد من استغلال التراجعات السعرية الحالية التي أحدثها التصحيح الأول من قبل المؤسسات المحلية، للدخول مرة أخرى وبقوة في السوق حتى تنعكس على السيولة مرة أخرى.
وفال الحسيني إنه رغم العديد من الاستنتاجات فإن النظرة المستقبلية لأداء الأسواق الإماراتية ما زالت متفائلة وبشكل كبير وبالرغم من التصحيح الحالي، الذي قد يستمر لبعض الوقت فإن الاتجاه العام ما زال صاعداً .
وكان مؤشر السوق قد أنهى آخر جلسات الأسبوع الماضي باللون الأحمر، مواصلاً خسائره للجلسة الثانية، في ظل أداء سلبي للأسهم الكبرى بقطاع العقارات، بقيادة إعمار، وأرابتك، إلى جانب دبي للاستثمار، ودو، و"دبي الوطني".