gehad87
10-19-2015, 00:09
انهى المؤشر العام لسوق أبوظبي المالي تعاملات جلسة الأحد ،على ارتفاع بدعم من قطاعي البنوك والاتصالات ،متجاهلاً تراجعات العقاري.
وسجل المؤشر ارتفاعات بلغت 0.55%،بنحو 24.74 نقطة بوصوله لمستويات الـ4563.20 نقطة.
وقال مدير الوساطة والفروع بإعمار للخدمات المالية، حسام الحسيني إن أسواق الإمارات سجلت مكاسب هامشية بجلسة بداية الأسبوع، لا تصل إلى ما يطمح به المتعاملون.
وأضاف الحسيني، أن الدائرة السلبية التي وضع المتعاملون أنفسهم فيها، التي يراهنون فيها على اتجاه واحد فقط وهو الاتجاه الهبوطي ، ناتجة عن عدم التفاعل مع أية أمور إيجابية في الوقت الحالي رغم أن هناك بعض البوادر لعودة تحسن الأسواق العالمية .
وعلى صعيد التداولات شهدت اليوم تراجعاً بالمقارنة بجلسة الأربعاء لتصل الى 27.99 مليون سهم مقابل 33.20 مليون سهم ،وبقيمة تداول وصلت الى 104.4 مليون درهم (28.42 مليون دولار )،مقارنة بـ163.04 مليون درهم ( 44.4 مليون دولار ) لتتراجع بنحو 36%.
وأشار حسام الحسيني الى أن تراجعات الأسواق في الوقت السابق كانت مبالغا فيها مع وجود حالة من الحذر غير المبررة حتى وقتنا هذا ،بل انها لازالت تتعلق بالأمور السلبية وإن لم تكن لها علاقة بأسواقنا عن طريق "خلق" ارتباطات معظمها وهمية بأسواق أخرى، حتى أصبحت هذه الارتباطات بشقها السلبي هي المحرك الفعلي لتداولات الأسواق.
وقال مدير الوساطة والفروع بإعمار للخدمات المالية إن أحجام وقيم التداول غير قادرة في الوقت الراهن على دعم الأسواق، متوقعا عودة السيولة المحلية بشكل قوي في الفترة المقبلة.
وأعلن اليوم بنك أبوظبي التجاري ،عن نمو في صافي أرباحه خلال التسعة أشهر ،مشيرا الى أن انخفاض المخصصات ساهم بشكل كبير في نمو ارباح البنك.
وتصدّر الارتفاعات قطاع البنوك بنحو 0.85% من خلال مكاسب "الخليج الاول" بنسبة 1.47%، وارتفاعات "ابوظبي الوطني" بنسبة 0.77%،كما عززت مكاسب "أبوظبي الإسلامي" بنسبة 0.23%.
وسجل قطاع الاتصالات ارتفاعاً بنسبة 0.66%،من خلال مكاسب سهم اتصالات.
وأكد الحسيني أننا ونحن على أعتاب بداية الاعلان عن النتائج المالية للربع الثالث، فإن أسواقنا تعيش أهم التحديات التي تواجهها لربما للمرة الأولى منذ عامين، فقد تعودنا في الآونة الأخيرة على العديد من المحفزات المتتالية.
وفي المقابل سجل القطاع العقاري تراجعا بنسبة 1.18%، بعد تراجع سهم الدار العقارية بنحو 1.59%.
ولفت حسام الحسيني الى أنه من المرجح أن تظهر نتائج القطاع المصرفي بعض التحسن مقارنة بالربع الماضي، رغم أنه كان هناك تخوفات بوجود تباطؤ في نتائج قطاع البنوك مع انحسار القروض وسحوبات بعض الودائع من بعض المصارف.
وتصدر التراجعات قطاع السلع الاستهلاكية بنسبة 2.97%،بفعل تراجعات سهم اغذية بنحو 3.42% تصدر بها خسائر الأسهم.
وتصدر سهم اتصالات التداولات اليوم بنحو 47.3 مليون درهم .
وأشار حسام الحسيني الى أن أنه ان لابد من استغلال التراجعات السعرية الحالية التي أحدثها التصحيح الأول من قبل المؤسسات المحلية، للدخول مرة أخرى وبقوة في السوق حتى تنعكس على السيولة مرة أخرى.
وربح رأس المال السوقي اليوم نحو 1.95 مليار درهم ( 637 مليون دولار) ،ليصل الى 431.75 مليار درهم (117.537 مليار دولار ) بنهاية تعاملات اليوم ،مقابل 429.8 مليار درهم (116.9 مليار دولار)،
وفال الحسيني إنه رغم العديد من الاستنتاجات فإن النظرة المستقبلية لأداء الأسواق الإماراتية ما زالت متفائلة وبشكل كبير وبالرغم من التصحيح الحالي، الذي قد يستمر لبعض الوقت فإن الاتجاه العام ما زال صاعداً .
وأغلق المؤشر العام لسوق العاصمة أبوظبي تداولات جلسة الأربعاء، آخر جلسات الأسبوع قبل عطلة رأس السنة الهجرية، بالأحمر بفعل تراجعات قطاعات البنوك والعقار والطاقة.
وسجل المؤشر ارتفاعات بلغت 0.55%،بنحو 24.74 نقطة بوصوله لمستويات الـ4563.20 نقطة.
وقال مدير الوساطة والفروع بإعمار للخدمات المالية، حسام الحسيني إن أسواق الإمارات سجلت مكاسب هامشية بجلسة بداية الأسبوع، لا تصل إلى ما يطمح به المتعاملون.
وأضاف الحسيني، أن الدائرة السلبية التي وضع المتعاملون أنفسهم فيها، التي يراهنون فيها على اتجاه واحد فقط وهو الاتجاه الهبوطي ، ناتجة عن عدم التفاعل مع أية أمور إيجابية في الوقت الحالي رغم أن هناك بعض البوادر لعودة تحسن الأسواق العالمية .
وعلى صعيد التداولات شهدت اليوم تراجعاً بالمقارنة بجلسة الأربعاء لتصل الى 27.99 مليون سهم مقابل 33.20 مليون سهم ،وبقيمة تداول وصلت الى 104.4 مليون درهم (28.42 مليون دولار )،مقارنة بـ163.04 مليون درهم ( 44.4 مليون دولار ) لتتراجع بنحو 36%.
وأشار حسام الحسيني الى أن تراجعات الأسواق في الوقت السابق كانت مبالغا فيها مع وجود حالة من الحذر غير المبررة حتى وقتنا هذا ،بل انها لازالت تتعلق بالأمور السلبية وإن لم تكن لها علاقة بأسواقنا عن طريق "خلق" ارتباطات معظمها وهمية بأسواق أخرى، حتى أصبحت هذه الارتباطات بشقها السلبي هي المحرك الفعلي لتداولات الأسواق.
وقال مدير الوساطة والفروع بإعمار للخدمات المالية إن أحجام وقيم التداول غير قادرة في الوقت الراهن على دعم الأسواق، متوقعا عودة السيولة المحلية بشكل قوي في الفترة المقبلة.
وأعلن اليوم بنك أبوظبي التجاري ،عن نمو في صافي أرباحه خلال التسعة أشهر ،مشيرا الى أن انخفاض المخصصات ساهم بشكل كبير في نمو ارباح البنك.
وتصدّر الارتفاعات قطاع البنوك بنحو 0.85% من خلال مكاسب "الخليج الاول" بنسبة 1.47%، وارتفاعات "ابوظبي الوطني" بنسبة 0.77%،كما عززت مكاسب "أبوظبي الإسلامي" بنسبة 0.23%.
وسجل قطاع الاتصالات ارتفاعاً بنسبة 0.66%،من خلال مكاسب سهم اتصالات.
وأكد الحسيني أننا ونحن على أعتاب بداية الاعلان عن النتائج المالية للربع الثالث، فإن أسواقنا تعيش أهم التحديات التي تواجهها لربما للمرة الأولى منذ عامين، فقد تعودنا في الآونة الأخيرة على العديد من المحفزات المتتالية.
وفي المقابل سجل القطاع العقاري تراجعا بنسبة 1.18%، بعد تراجع سهم الدار العقارية بنحو 1.59%.
ولفت حسام الحسيني الى أنه من المرجح أن تظهر نتائج القطاع المصرفي بعض التحسن مقارنة بالربع الماضي، رغم أنه كان هناك تخوفات بوجود تباطؤ في نتائج قطاع البنوك مع انحسار القروض وسحوبات بعض الودائع من بعض المصارف.
وتصدر التراجعات قطاع السلع الاستهلاكية بنسبة 2.97%،بفعل تراجعات سهم اغذية بنحو 3.42% تصدر بها خسائر الأسهم.
وتصدر سهم اتصالات التداولات اليوم بنحو 47.3 مليون درهم .
وأشار حسام الحسيني الى أن أنه ان لابد من استغلال التراجعات السعرية الحالية التي أحدثها التصحيح الأول من قبل المؤسسات المحلية، للدخول مرة أخرى وبقوة في السوق حتى تنعكس على السيولة مرة أخرى.
وربح رأس المال السوقي اليوم نحو 1.95 مليار درهم ( 637 مليون دولار) ،ليصل الى 431.75 مليار درهم (117.537 مليار دولار ) بنهاية تعاملات اليوم ،مقابل 429.8 مليار درهم (116.9 مليار دولار)،
وفال الحسيني إنه رغم العديد من الاستنتاجات فإن النظرة المستقبلية لأداء الأسواق الإماراتية ما زالت متفائلة وبشكل كبير وبالرغم من التصحيح الحالي، الذي قد يستمر لبعض الوقت فإن الاتجاه العام ما زال صاعداً .
وأغلق المؤشر العام لسوق العاصمة أبوظبي تداولات جلسة الأربعاء، آخر جلسات الأسبوع قبل عطلة رأس السنة الهجرية، بالأحمر بفعل تراجعات قطاعات البنوك والعقار والطاقة.