hammadi ben salha
10-19-2015, 01:29
توقعت شركات التكنولوجيا الكورية الجنوبية وشركات صناعة السيارات أن تحقق تحسنا في الأرباح خلال الربع الرابع نظرا لضعف العملة المحلية.
وذكرت تقارير صحفية كورية اليوم إن القطاعات الأخرى قد تعاني من بعض الركود بسبب تباطؤ الطلب في الداخل والخارج.
ولفتت, وفقا لوكالة انباء الشرق الاوسط, الي الى أن نحو 200 شركة مدرجة في البورصة حققت مجتمعة 30.33 تريليون وون (26.5 مليار دولار) من إيرادات التشغيل للفترة الممتدة بين أكتوبر وحتى شهر ديسمبر، بانخفاض/ 0.06 /في المائة عن تقديرات الشهر الماضي.
ووفقا لبيانات جمعتها/ FN Guide /من الممكن أن يحقق قطاعا السيارات والتكنولوجيا نتائج أفضل في الربع الرابع، في حين يتوقع لباقي القطاعات أن تعاني من الركود خلال نفس الفترة، كما أن شركات تكنولوجيا المعلومات، تقودها سامسونغ للإلكترونيات، ستصل ايراداتها الى 10.99 تريليون وون في الدخل التشغيلي في الربع الحالي، بزيادة /1.83 /في المائة عن الشهر السابق.
كما سجلت شركتا صناعة السيارات هيونداي موتور وكيا موتورز وغيرها من الشركات ذات الصلة بالقطاع ارتفاعا بنحو/ 1.25 /في المائة في الإيرادات التشغيلية لتبلغ نحو 5.63 تريليون وون بفضل انتعاش الصادرات الذي ساهم فيه ضعف العملة المحلية.
غير أنه يُتوقع عموما أن يواجه المصنعون انتعاشا اقتصاديا فاترا وانكماشا في الطلب في الداخل والخارج في الفترة المتبقية من العام.
وذكرت تقارير صحفية كورية اليوم إن القطاعات الأخرى قد تعاني من بعض الركود بسبب تباطؤ الطلب في الداخل والخارج.
ولفتت, وفقا لوكالة انباء الشرق الاوسط, الي الى أن نحو 200 شركة مدرجة في البورصة حققت مجتمعة 30.33 تريليون وون (26.5 مليار دولار) من إيرادات التشغيل للفترة الممتدة بين أكتوبر وحتى شهر ديسمبر، بانخفاض/ 0.06 /في المائة عن تقديرات الشهر الماضي.
ووفقا لبيانات جمعتها/ FN Guide /من الممكن أن يحقق قطاعا السيارات والتكنولوجيا نتائج أفضل في الربع الرابع، في حين يتوقع لباقي القطاعات أن تعاني من الركود خلال نفس الفترة، كما أن شركات تكنولوجيا المعلومات، تقودها سامسونغ للإلكترونيات، ستصل ايراداتها الى 10.99 تريليون وون في الدخل التشغيلي في الربع الحالي، بزيادة /1.83 /في المائة عن الشهر السابق.
كما سجلت شركتا صناعة السيارات هيونداي موتور وكيا موتورز وغيرها من الشركات ذات الصلة بالقطاع ارتفاعا بنحو/ 1.25 /في المائة في الإيرادات التشغيلية لتبلغ نحو 5.63 تريليون وون بفضل انتعاش الصادرات الذي ساهم فيه ضعف العملة المحلية.
غير أنه يُتوقع عموما أن يواجه المصنعون انتعاشا اقتصاديا فاترا وانكماشا في الطلب في الداخل والخارج في الفترة المتبقية من العام.