karass1
10-20-2015, 18:04
واجه الدولار الكندي ضغوطات بيع، بما أنّ النتائج المبكرة أظهرت خروج جاستين ترودو والحزب الليبرالي فائزين بالإنتخابات الكندية العامّة، مع خلع رئيس الوزراء الحالي ستيفين هاربر. من المحتمل أن تكون التصفيات قد عكست الغموض قبيل تغيير القيادة. مع ذلك، قد لا يدوم الضعف بما أنّ السيّد ترودو روّج في حملته الإنتخابية لإقتراح يهدف الى تعزيز الحوافز المالية، الأمر الذي من شأنه تخفيف حدّة الضغوطات التي تحثّ بنك كندا على تخفيض معدلات الفائدة أكثر.
تفوّق الدولار النيوزيلندي في أدائه خلال الدورة المسائية إثر ارتفاع عائدات السندات، إشارة الى تبدّد تخمينات لجوء بنك الاحتياطي النيوزيلندي الى تخفيض معدلات الفائدة. مع ذلك، تواصل التوقعات ترجيح تقليص واحد بمقدار 25 نقطة أساسية على الأقلّ خلال الأشهر الإثني عشر القادمة. كما تقدّم الدولار الأسترالي بعد أن أظهر محضر اجتماع بنك الاحتياطي الأسترالي لهذا الشهر تقدير المصرف المركزي إنتعاش النمو في الفصل الثالث، الأمر الذي يحدّ على الأرجح من فرضيّة توسيع دائرة الحوافز خلال الأجل القريب.
بالمضي قدمًا، من الممكن أن يدفع الجدول الاقتصادي الهادىء المستثمرين للتركيز على التعليقات المقرّرة لحاكم بنك انجلترا مارك كارني ونائب الحاكم أندرو بايلي. من المقرّر أن يتكلّم الإثنان في الجلسة الإستماعية أمام لجنة الخزانة التابعة للبرلمان. سترصد الأسواق عن كثب ملاحظات الإثنين من أجل الحصول على تفاصيل حول احتمال رفع معدلات الفائدة خلال الأجل القريب، الى جانب لمحة عن الدراسة حول تأثيرات ما قد يكون عليه خروج المملكة المتحدة من الإتحاد الأوروبي على سياسة بنك انجلترا.
سيستخدم السيّد كارني محاضرة كارنكروس التذكارية في كلية القديس بطرس يوم الأربعاء لعرض نتائج ما توصّل إليه تقرير "بريغزيت" على هذا الصعيد. لناحية تطبيع السياسة، تقدّر العقود الاجلة للجنيه الاسترليني لتسعين يوم بروز خطوة الزيادة الأولى في معدل الإقراض المعياري في وقت ما في الفصل الثالث من العام القادم.
تفوّق الدولار النيوزيلندي في أدائه خلال الدورة المسائية إثر ارتفاع عائدات السندات، إشارة الى تبدّد تخمينات لجوء بنك الاحتياطي النيوزيلندي الى تخفيض معدلات الفائدة. مع ذلك، تواصل التوقعات ترجيح تقليص واحد بمقدار 25 نقطة أساسية على الأقلّ خلال الأشهر الإثني عشر القادمة. كما تقدّم الدولار الأسترالي بعد أن أظهر محضر اجتماع بنك الاحتياطي الأسترالي لهذا الشهر تقدير المصرف المركزي إنتعاش النمو في الفصل الثالث، الأمر الذي يحدّ على الأرجح من فرضيّة توسيع دائرة الحوافز خلال الأجل القريب.
بالمضي قدمًا، من الممكن أن يدفع الجدول الاقتصادي الهادىء المستثمرين للتركيز على التعليقات المقرّرة لحاكم بنك انجلترا مارك كارني ونائب الحاكم أندرو بايلي. من المقرّر أن يتكلّم الإثنان في الجلسة الإستماعية أمام لجنة الخزانة التابعة للبرلمان. سترصد الأسواق عن كثب ملاحظات الإثنين من أجل الحصول على تفاصيل حول احتمال رفع معدلات الفائدة خلال الأجل القريب، الى جانب لمحة عن الدراسة حول تأثيرات ما قد يكون عليه خروج المملكة المتحدة من الإتحاد الأوروبي على سياسة بنك انجلترا.
سيستخدم السيّد كارني محاضرة كارنكروس التذكارية في كلية القديس بطرس يوم الأربعاء لعرض نتائج ما توصّل إليه تقرير "بريغزيت" على هذا الصعيد. لناحية تطبيع السياسة، تقدّر العقود الاجلة للجنيه الاسترليني لتسعين يوم بروز خطوة الزيادة الأولى في معدل الإقراض المعياري في وقت ما في الفصل الثالث من العام القادم.