hasback
10-21-2015, 09:05
لقد حذر اتحاد النقابات السياحية في لبنان يوم الثلاثاء السياسيين من أن القطاعات الاقتصادية اللبنانية أصبحت في حالة احتضار جراء الوضع غير المستقر الذي تعيشه البلاد منذ بداية الحرب في سوريا المجاورة قبل أكثر من أربع سنوات.
وقال بيار الأشقر رئيس اتحاد النقابات السياحية ونقيب أصحاب الفنادق في لبنان "باسم السياحة وأصحاب الفنادق والمطاعم والمقاهي والملاهي ووكلاء السفر وشركات تأجير سيارات وأصحاب الشقق المفروشة والمؤسسات والمجمعات البحرية والأدلاء السياحيين وباسم أكثر من مئة ألف لبناني نقول: كفى إمعانا في تخريب البلد وكفى إمعانا في ضرب بنية البلد الاقتصادية وتشويه صورته الجميلة فهناك قطاعات تترنح وآيلة للسقوط وأولها القطاع السياحي بكل مكوناته."
وأضاف الأشقر في مؤتمر صحفي عقد بالعاصمة اللبنانية بيروت تحت عنوان "فوضى سياسية وفلتان شارع جعلنا نحتضر" أن "السياحة في خطر والواقع أليم والخسائر تتراكم وتتنوع وهي طالت كل المقومات التي يرتكز عليها القطاع.
"لقد خسرنا المجموعات السياحية العربية والغربية وخسرنا العمود الفقري للسياحة –أهل الخليج- وخسرنا السياحة البرية والمجموعات الأردنية والإيرانية. كما خسرنا القسم الأكبر من المغترب اللبناني حتى الحفلات والأعراس الضخمة هجرت لبنان وأصبحت تقام في الخارج".
وأشار الأشقر إلى السنوات الخمس الماضية التي كانت مليئة بالتجاذبات السياسية والتفجيرات والتوترات وغياب السلطة والفراغ في سدة الرئاسة والشلل الذي أصاب مجلس النواب والحكومة وهو ما أبعد السياح وخصوصا الخليجيين.
وقال بيار الأشقر رئيس اتحاد النقابات السياحية ونقيب أصحاب الفنادق في لبنان "باسم السياحة وأصحاب الفنادق والمطاعم والمقاهي والملاهي ووكلاء السفر وشركات تأجير سيارات وأصحاب الشقق المفروشة والمؤسسات والمجمعات البحرية والأدلاء السياحيين وباسم أكثر من مئة ألف لبناني نقول: كفى إمعانا في تخريب البلد وكفى إمعانا في ضرب بنية البلد الاقتصادية وتشويه صورته الجميلة فهناك قطاعات تترنح وآيلة للسقوط وأولها القطاع السياحي بكل مكوناته."
وأضاف الأشقر في مؤتمر صحفي عقد بالعاصمة اللبنانية بيروت تحت عنوان "فوضى سياسية وفلتان شارع جعلنا نحتضر" أن "السياحة في خطر والواقع أليم والخسائر تتراكم وتتنوع وهي طالت كل المقومات التي يرتكز عليها القطاع.
"لقد خسرنا المجموعات السياحية العربية والغربية وخسرنا العمود الفقري للسياحة –أهل الخليج- وخسرنا السياحة البرية والمجموعات الأردنية والإيرانية. كما خسرنا القسم الأكبر من المغترب اللبناني حتى الحفلات والأعراس الضخمة هجرت لبنان وأصبحت تقام في الخارج".
وأشار الأشقر إلى السنوات الخمس الماضية التي كانت مليئة بالتجاذبات السياسية والتفجيرات والتوترات وغياب السلطة والفراغ في سدة الرئاسة والشلل الذي أصاب مجلس النواب والحكومة وهو ما أبعد السياح وخصوصا الخليجيين.