gehad87
10-21-2015, 17:23
عززت مؤسسة الإمارات للاتصالات "اتصالات" نطاق شراكتها مع دائرة التنمية الاقتصادية بأبوظبي لتشمل فرع العين التابع للدائرة.
وتهدف هذه الخطوة، وفقاً لبيان صحفي إلى تطوير خدمات وتطبيقات اتصالات وتكنولوجيا معلومات متقدمة تتيح لدائرة التنمية خدمة مجتمع الأعمال المتنامي في مدينة العين بشكل أفضل.
وأكّد كل من سلفادور أنجلادا الرئيس التنفيذي لقطاع الأعمال في "اتصالات"، وعلي النعيمي مدير إدارة العلاقات العامة بدائرة التنمية الاقتصادية بأبوظبي- فرع العين، خلال معرض أسبوع جيتكس للتقنية 2015، أن تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين "اتصالات" ودائرة التنمية الاقتصادية بأبوظبي سيمكن من توسيع نطاق الخدمات ليشمل مجتمع الأعمال بمدينة العين.
وقال سلفادور أنجلادا الرئيس التنفيذي لقطاع الأعمال في "اتصالات": "تمتلك دولة الإمارات مكانة ريادية متنامية باعتبارها المركز الإقليمي للأعمال. وبالتزامن مع هذا التقدم الحيوي، تشهد احتياجات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في الشركات تطوراً سريع الوتيرة. ولذلك، تحتاج الشركات الصغيرة والمتوسطة على وجه الخصوص إلى حلول ربط قوية لتعزيز حضورها وقدراتها التنافسية ومستويات الشفافية".
وأضاف: "امتداداً لشراكتنا مع دائرة التنمية الاقتصادية بأبوظبي، يسعدنا توسيع نطاق تعاوننا إلى فرعها في مدينة العين. ونحن واثقون أن محفظتنا المتطورة من أحدث حلول الاتصالات وخدمات تكنولوجيا المعلومات ستدعم دائرة التنمية الاقتصادية في العين لتنمية مجتمع الأعمال في المدينة".
ومع توسيع نطاق الشراكة، ستقوم "اتصالات" بتطوير حلول متقدمة للتدفق الفعال للمعلومات لتسهيل وتبسيط الإجراءات في دائرة التنمية الاقتصادية بمدينة العين.
من ناحية أخرى، وقعت مؤسسة الإمارات للاتصالات "اتصالات" اتفاقية مع شركة "بالو ألتو نتووركس" الرائدة في مجال أمن المؤسسات لتقديم خدمات الجيل التالي من الحلول الأمنية للمؤسسات والشركات في منطقة الشرق الأوسط.
وتم توقيع المذكرة على هامش فعاليات أسبوع جيتكس للتقنية المقام من 18 إلى 22 أكتوبر 2015 في دبي بحضور عدد من مسؤولي الإدارة العليا من الجانبين.
وبموجب الاتفاقية، ستقوم "اتصالات" بتوسيع محفظتها من خدمات الأمن المدارة لتشمل منصة الجيل القادم للحلول الأمنية من "بالو ألتو نتووركس"؛ بهدف تقديم أحدث التقنيات الأمنية لمساعدة الشركات على التفعيل الآمن للتطبيقات وحماية بيئاتها الحوسبية من التهديدات المعروفة والمجهولة دون الحاجة إلى إدارة ومراقبة الحلول.
ومن شأن ذلك أن يساعد الشركات على منع الاختراقات الناجحة دون الحاجة إلى القيام باستثمارات كبيرة في الموارد، بالإضافة إلى الاستفادة من ميزانيات النفقات التشغيلية في الوقت الذي تتعرض فيه ميزانيات النفقات الرأسمالية لضغوط متزايدة.
ووفقاً لأحدث التقارير الصادرة عن مؤسسة "سايبرسيكيوريتي فينتشرز" المتخصصة بالأبحاث وتطوير الأعمال، من المتوقع أن ينمو سوق الأمن الإلكتروني في الشرق الأوسط وأفريقيا إلى 13 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2019 بمعدل نمو سنوي مركب يبلغ 13% خلال السنوات الخمس المقبلة.
وقال سلفادور أنجلادا، الرئيس التنفيذي لقطاع الأعمال في "اتصالات": "باتت تهديدات الأمن الإلكتروني أكثر تنوعاً ونشاطاً، وأكبر خطراً على الشركات في العالم من أي وقت مضى.
ومع تزايد أهمية الأمن الإلكتروني كأولوية استراتيجية بالنسبة للشركات في الشرق الأوسط، تبحث الشركات عن حلول تمنحها المرونة، وقابلية التكيف مع التغيرات الحاصلة في المشهد الأمني للأعمال.
من جانبه قال رينيه بونفانيه، الرئيس التنفيذي للتسويق في "بالو ألتو نتووركس": "يسعدنا التعاون مع اتصالات لتوفير تقنيات الجيل القادم من الحلول الأمنية القادرة على منع الاختراقات الناجحة في الشركات العاملة بمنطقة الشرق الأوسط.
وتهدف هذه الخطوة، وفقاً لبيان صحفي إلى تطوير خدمات وتطبيقات اتصالات وتكنولوجيا معلومات متقدمة تتيح لدائرة التنمية خدمة مجتمع الأعمال المتنامي في مدينة العين بشكل أفضل.
وأكّد كل من سلفادور أنجلادا الرئيس التنفيذي لقطاع الأعمال في "اتصالات"، وعلي النعيمي مدير إدارة العلاقات العامة بدائرة التنمية الاقتصادية بأبوظبي- فرع العين، خلال معرض أسبوع جيتكس للتقنية 2015، أن تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين "اتصالات" ودائرة التنمية الاقتصادية بأبوظبي سيمكن من توسيع نطاق الخدمات ليشمل مجتمع الأعمال بمدينة العين.
وقال سلفادور أنجلادا الرئيس التنفيذي لقطاع الأعمال في "اتصالات": "تمتلك دولة الإمارات مكانة ريادية متنامية باعتبارها المركز الإقليمي للأعمال. وبالتزامن مع هذا التقدم الحيوي، تشهد احتياجات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في الشركات تطوراً سريع الوتيرة. ولذلك، تحتاج الشركات الصغيرة والمتوسطة على وجه الخصوص إلى حلول ربط قوية لتعزيز حضورها وقدراتها التنافسية ومستويات الشفافية".
وأضاف: "امتداداً لشراكتنا مع دائرة التنمية الاقتصادية بأبوظبي، يسعدنا توسيع نطاق تعاوننا إلى فرعها في مدينة العين. ونحن واثقون أن محفظتنا المتطورة من أحدث حلول الاتصالات وخدمات تكنولوجيا المعلومات ستدعم دائرة التنمية الاقتصادية في العين لتنمية مجتمع الأعمال في المدينة".
ومع توسيع نطاق الشراكة، ستقوم "اتصالات" بتطوير حلول متقدمة للتدفق الفعال للمعلومات لتسهيل وتبسيط الإجراءات في دائرة التنمية الاقتصادية بمدينة العين.
من ناحية أخرى، وقعت مؤسسة الإمارات للاتصالات "اتصالات" اتفاقية مع شركة "بالو ألتو نتووركس" الرائدة في مجال أمن المؤسسات لتقديم خدمات الجيل التالي من الحلول الأمنية للمؤسسات والشركات في منطقة الشرق الأوسط.
وتم توقيع المذكرة على هامش فعاليات أسبوع جيتكس للتقنية المقام من 18 إلى 22 أكتوبر 2015 في دبي بحضور عدد من مسؤولي الإدارة العليا من الجانبين.
وبموجب الاتفاقية، ستقوم "اتصالات" بتوسيع محفظتها من خدمات الأمن المدارة لتشمل منصة الجيل القادم للحلول الأمنية من "بالو ألتو نتووركس"؛ بهدف تقديم أحدث التقنيات الأمنية لمساعدة الشركات على التفعيل الآمن للتطبيقات وحماية بيئاتها الحوسبية من التهديدات المعروفة والمجهولة دون الحاجة إلى إدارة ومراقبة الحلول.
ومن شأن ذلك أن يساعد الشركات على منع الاختراقات الناجحة دون الحاجة إلى القيام باستثمارات كبيرة في الموارد، بالإضافة إلى الاستفادة من ميزانيات النفقات التشغيلية في الوقت الذي تتعرض فيه ميزانيات النفقات الرأسمالية لضغوط متزايدة.
ووفقاً لأحدث التقارير الصادرة عن مؤسسة "سايبرسيكيوريتي فينتشرز" المتخصصة بالأبحاث وتطوير الأعمال، من المتوقع أن ينمو سوق الأمن الإلكتروني في الشرق الأوسط وأفريقيا إلى 13 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2019 بمعدل نمو سنوي مركب يبلغ 13% خلال السنوات الخمس المقبلة.
وقال سلفادور أنجلادا، الرئيس التنفيذي لقطاع الأعمال في "اتصالات": "باتت تهديدات الأمن الإلكتروني أكثر تنوعاً ونشاطاً، وأكبر خطراً على الشركات في العالم من أي وقت مضى.
ومع تزايد أهمية الأمن الإلكتروني كأولوية استراتيجية بالنسبة للشركات في الشرق الأوسط، تبحث الشركات عن حلول تمنحها المرونة، وقابلية التكيف مع التغيرات الحاصلة في المشهد الأمني للأعمال.
من جانبه قال رينيه بونفانيه، الرئيس التنفيذي للتسويق في "بالو ألتو نتووركس": "يسعدنا التعاون مع اتصالات لتوفير تقنيات الجيل القادم من الحلول الأمنية القادرة على منع الاختراقات الناجحة في الشركات العاملة بمنطقة الشرق الأوسط.