hammadi ben salha
10-23-2015, 11:03
إرتفعت أسعار اللحوم الأسبوع الجارى بنسبة 5% بعد إجراءات البنك المركزى الأخيرة بتخفيض سعر الجنيه امام الدولار 10 قروش خلال الأسبوع الجارى ليستقر عند 8.3 جنيه.
قال هيثم عبد الباسط، سكرتير شعبة القصابين، إن سعر كيلو “الكندوز” أصبح يتراوح بين 75 إلى 90 جنيها للكيلو الواحد، و”الضأن “بين 75 إلى 85 جنيها، والجملى يبدأ من 65 جنيها، والجاموسى من 60 إلى 65 جنيها.
أوضح عبد الباسط، انه من المتوقع ان تشهد السعار إرتفاعاً آخر فى الفترة المقبلة بسبب انخفاض كمية اللحوم المستوردة لعجز المستوردين عن توفير الدولار بسبب الأزمة التى يشهدها السوق، إضافةً إلى إرتفاع أسعار الأعلاف ومستلزمات الإنتاج.
وتستورد مصر سنوياً نحو 60% من إحتياجاتها السنوية من اللحوم، و 50% من مستلزمات الإنتاج خاصة الأعلاف، مشيراً إلى ان أزمة الدولار أثرت على الجانبين ما يؤدى لإرتفاع الأسعار دائماً.
وقال إن لحوم البتلو إختفت تماماً من الأسواق بعد قرار وزارة الزراعة بحظر ذبحها للمحافظة على اللحوم البلدية، مطالباً بتوفير الدولار ليستطيع المستوردين توفير الكميات التى تحتاجها السوق فى الفترة المقبلة.
ورحبت قطاعات مستوردى ومنتجى اللحوم الحية بقرار إستقالة هشام رامز محافظ البنك المركزى، وتعيين طارق عامر، الرئيس السابق للبنك الأهلى المصرى فرع لندن.
قال نبيل لبيب، رئيس شركة الايمان لاستيراد اللحوم، أن تغيير الأفراد لا يعنى أن السياسة المالية فى السوق ستتغير.
وطالب لبيب بأهمية وضع ساسية تدعم إستقرار الجنيه امام الدولار، مشيراً إلى أن عدم الاستقرار فى الفترة الاخيرة ضاعف من خسائر العديد من الشركات التى إضطرت للتخارج من السوق نهائياً.
وقال حسن حافظ، مستورد لحوم، إن أسعار اللحوم المستوردة إرتفعت بنسبة 5% بعد إرتفاع الدولار 10 قروش بداية الأسبوع الجارى، مشيراً إلى أن سياسة الدولة غير واضحة تماماً فى هذا الشأن.
أوضح حافظ، إن تغيير محافظ البنك المركزى شئ إيجابى تماماً، و أن قرارات البنك المركزى أرهقت المستوردين وجعلت نسبة منهم تتخارج من السوق، إضافةً غلى تخفيض النسبة المتبقية لحجم أعمالها الاستيرادية جبراً.
قال هيثم عبد الباسط، سكرتير شعبة القصابين، إن سعر كيلو “الكندوز” أصبح يتراوح بين 75 إلى 90 جنيها للكيلو الواحد، و”الضأن “بين 75 إلى 85 جنيها، والجملى يبدأ من 65 جنيها، والجاموسى من 60 إلى 65 جنيها.
أوضح عبد الباسط، انه من المتوقع ان تشهد السعار إرتفاعاً آخر فى الفترة المقبلة بسبب انخفاض كمية اللحوم المستوردة لعجز المستوردين عن توفير الدولار بسبب الأزمة التى يشهدها السوق، إضافةً إلى إرتفاع أسعار الأعلاف ومستلزمات الإنتاج.
وتستورد مصر سنوياً نحو 60% من إحتياجاتها السنوية من اللحوم، و 50% من مستلزمات الإنتاج خاصة الأعلاف، مشيراً إلى ان أزمة الدولار أثرت على الجانبين ما يؤدى لإرتفاع الأسعار دائماً.
وقال إن لحوم البتلو إختفت تماماً من الأسواق بعد قرار وزارة الزراعة بحظر ذبحها للمحافظة على اللحوم البلدية، مطالباً بتوفير الدولار ليستطيع المستوردين توفير الكميات التى تحتاجها السوق فى الفترة المقبلة.
ورحبت قطاعات مستوردى ومنتجى اللحوم الحية بقرار إستقالة هشام رامز محافظ البنك المركزى، وتعيين طارق عامر، الرئيس السابق للبنك الأهلى المصرى فرع لندن.
قال نبيل لبيب، رئيس شركة الايمان لاستيراد اللحوم، أن تغيير الأفراد لا يعنى أن السياسة المالية فى السوق ستتغير.
وطالب لبيب بأهمية وضع ساسية تدعم إستقرار الجنيه امام الدولار، مشيراً إلى أن عدم الاستقرار فى الفترة الاخيرة ضاعف من خسائر العديد من الشركات التى إضطرت للتخارج من السوق نهائياً.
وقال حسن حافظ، مستورد لحوم، إن أسعار اللحوم المستوردة إرتفعت بنسبة 5% بعد إرتفاع الدولار 10 قروش بداية الأسبوع الجارى، مشيراً إلى أن سياسة الدولة غير واضحة تماماً فى هذا الشأن.
أوضح حافظ، إن تغيير محافظ البنك المركزى شئ إيجابى تماماً، و أن قرارات البنك المركزى أرهقت المستوردين وجعلت نسبة منهم تتخارج من السوق، إضافةً غلى تخفيض النسبة المتبقية لحجم أعمالها الاستيرادية جبراً.