hasback
10-24-2015, 20:27
صرح خالد عبد البديع رئيس الشركة القابضة للغازات الطبيعية "إيجاس" يوم السبت ان استئجار بلاده لسفينة عائمة ثالثة ضرورة "حتمية" خلال نهاية العام المقبل أو في الربع الأول من عام 2017.
وبإمكان مصر تصدير الغاز الطبيعي المسال ولكن لا يمكنها استيراده دون تشغيل محطة لإعادة الغاز المسال إلى حالته الغازية.
وتهدف مصر من استئجار السفينة الثالثة للتغييز إلى سد احتياجات المصانع واحتياجات قطاع الكهرباء المستقبلية من الغاز. وتعتمد مصر بكثافة على الغاز في تشغيل محطات توليد الكهرباء التي تستخدمها المنازل والمصانع.
واستأجرت مصر سفينتين للتغييز خلال هذا العام.
وقال عبد البديع في مؤتمر صحفي بالقاهرة يوم السبت "أجلنا قرار المركب الرابعة لكن المركب الثالثة حتمية ولكن توقيتها (سيتأخر) بدلا من الصيف المقبل إلى نهاية العام المقبل أو الربع الأول من 2017. الهدف (من السفينة الثالثة) سد كامل احتياجات محطات الكهرباء ثم كامل احتياجات الصناعة"
وكان شريف إسماعيل وزير البترول السابق قال لرويترز في أغسطس آب إن بلاده قد تحتاج إلى مركب تغييز ثالثة ومركب رابعة لتشغيل محطات الكهرباء الجديدة التي تعمل مصر على إنشائها بالتعاون مع سيمنس الالمانية.
وقال عبد البديع إن بلاده تقوم بتزويد جميع المصانع بمتطلباتها من الغاز باستثناء نحو ثلاثة مصانع أسمدة.
وبإمكان مصر تصدير الغاز الطبيعي المسال ولكن لا يمكنها استيراده دون تشغيل محطة لإعادة الغاز المسال إلى حالته الغازية.
وتهدف مصر من استئجار السفينة الثالثة للتغييز إلى سد احتياجات المصانع واحتياجات قطاع الكهرباء المستقبلية من الغاز. وتعتمد مصر بكثافة على الغاز في تشغيل محطات توليد الكهرباء التي تستخدمها المنازل والمصانع.
واستأجرت مصر سفينتين للتغييز خلال هذا العام.
وقال عبد البديع في مؤتمر صحفي بالقاهرة يوم السبت "أجلنا قرار المركب الرابعة لكن المركب الثالثة حتمية ولكن توقيتها (سيتأخر) بدلا من الصيف المقبل إلى نهاية العام المقبل أو الربع الأول من 2017. الهدف (من السفينة الثالثة) سد كامل احتياجات محطات الكهرباء ثم كامل احتياجات الصناعة"
وكان شريف إسماعيل وزير البترول السابق قال لرويترز في أغسطس آب إن بلاده قد تحتاج إلى مركب تغييز ثالثة ومركب رابعة لتشغيل محطات الكهرباء الجديدة التي تعمل مصر على إنشائها بالتعاون مع سيمنس الالمانية.
وقال عبد البديع إن بلاده تقوم بتزويد جميع المصانع بمتطلباتها من الغاز باستثناء نحو ثلاثة مصانع أسمدة.