gehad87
10-25-2015, 14:27
توقع مُحللون فنيون وخبراء أسواق المال، أن تستمر الحركة العرضية على أداء مؤشرات البورصة المصرية خلال تعاملات الأسبوع الجاري.
قالت منى حسن تراجع المؤشر الثلاثيني يوم الخميس، وسط أحجام تداول متوسطة وهو حالياً يتحرك باتجاه عرضي بين مستويين 7700 و7500 نقطة، من المرجح استمرار هذه الحركة العرضية في الفترة القادمة.
توقع أيمن فودة - رئيس لجنة أسواق المال بالمجلس الاقتصادي الأفريقي - استمرار الأداء العرضي على الأسهم والمؤشرات خلال تداولات الأسبوع الجاري ليبدأ تداولات جلسة اليوم الأحد على تراجعات نتيجة استكمال موجة جنى الأرباح على الأسهم والمؤشرات الرئيسية لتعاود المؤشرات الرئيسية اختبار مناطق الدعم الأولى لأخذ العزم الكافي للوصول إلى مناطق المقاومة الأولى لها.
وأضاف "فودة"، "المؤشر الرئيسي استطاع اختراق مستوى 7600 والإغلاق أعلاها، من المتوقع أن يحاول التجربة مرة أخرى على منطقة الدعم 7580 – ثم 7500 والتي من المنتظر ظهور قوة شرائية تدفع به للوصول إلى مناطق المقاومة 7710 – ثم 7800 نقطة".
وتابع أن مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة الذي شهد حراكاً ملحوظاً على أسهمه خلال الأسبوع قد ظهرت به موجات جنى أرباح صحية دفعت بالمؤشر لاختبار مستوى الدعم 398 نقطة، وبظهور قوة شرائية انتقائية على الأسهم الصغيرة والمتوسطة سوف تدفع بالمؤشر السبعيني لمعاودة اختبار مستوى المقاومة 401 – ثم 404 نقطة وصولاً إلى 410 نقاط، على أن يكون الدعم الرئيسي عند 395 – 392 نقطة.
ونصح رئيس لجنة أسواق المال، بالاحتفاظ بالأسهم التي ظهرت بها قوة شرائية تجميعية، والاستفادة من الارتفاعات على بعض الأسهم لجني جزئي للأرباح على أن نعاود الشراء مرة أخرى عند التراجع لاختبار مستويات الدعم الأولى.
كان المؤشر الرئيسي "إيجي إكس 30" الذي يقيس أداء أنشط ثلاثين شركة بالسوق، هبط يوم الخميس الماضي، ليُغلق خاسراً ما نسبته 0.76%، أو ما يُعادل 58.11 نقطة عند 7611.03 نقطة. فيما تراجع مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة "إيجي إكس 70" بنسبة 1.5% عند مستوى 398.72 نقطة، بينما انخفض المؤشر الأوسع نطاقاً "إيجي إكس 100" بنسبة 0.8%، وصولاً إلى 860.85 نقطة.
قال سامح غريب - المؤشر الثلاثيني استمر في التحرك العرضي خلال تعاملات الأسبوع الماضي داخل نطاق ضيق بين مستوى الدعم 7500 نقطة، ومستوى المقاومة 7715 نقطة.
وتوقع "غريب"، استمرار تباين أداء المؤشر الثلاثيني بين الارتفاع والانخفاض خلال تعاملات الأسبوع الجاري، واختراق المؤشر للحد العلوي يدفعه لمواصلة الارتفاع نحو مستويات مقاومة جديدة تبدأ من مستوى 7875 نقطة، وعلى النقيض فإن كسر مستوى الدعم 7500 نقطة لأسفل يُشير إلى انتهاء الحركة التصحيحية الحالية للمؤشر وعودته لاتجاهه الرئيسي مرة أخرى.
وأضاف المؤشر الرئيسي ما زال يتحرك في اتجاه هابط بالمدى المتوسط، ولكنه في حركة ارتدادية صاعدة قصيرة المدى.
وتوقع "سامح غريب"، تباين أداء المؤشر السبعيني خلال الأسبوع الجاري، واستمرار تحركه نحو اختبار مستوى الدعم الأول له عند 394 نقطة، وما زال المؤشر يتحرك في اتجاه هابط بالمدى المتوسط، ولكنه في حركة تصحيحية لأعلى قصيرة المدى.
من جانبه قال إيهاب السعيد إن المؤشر الثلاثيني سيكون تركيزه منصباً على مستوى المقاومة التالي قرب الـ 7700 نقطة والذي إن نجح في تجاوزه لأعلى فنتوقع معه أن يواصل صعوده في اتجاه مستوى الـ 7900 نقطة.
وأما فيما يتعلق بمؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة قال "السعيد"، "ما زالت رؤيتنا تجاهه كما هي في أن نجاحه على تجاوز مستوى المقاومة السابق قرب الـ 400 نقطة قد يدفعه على مواصلة صعوده في اتجاه مستوى الـ 420 - 425 نقطة.
قالت منى حسن تراجع المؤشر الثلاثيني يوم الخميس، وسط أحجام تداول متوسطة وهو حالياً يتحرك باتجاه عرضي بين مستويين 7700 و7500 نقطة، من المرجح استمرار هذه الحركة العرضية في الفترة القادمة.
توقع أيمن فودة - رئيس لجنة أسواق المال بالمجلس الاقتصادي الأفريقي - استمرار الأداء العرضي على الأسهم والمؤشرات خلال تداولات الأسبوع الجاري ليبدأ تداولات جلسة اليوم الأحد على تراجعات نتيجة استكمال موجة جنى الأرباح على الأسهم والمؤشرات الرئيسية لتعاود المؤشرات الرئيسية اختبار مناطق الدعم الأولى لأخذ العزم الكافي للوصول إلى مناطق المقاومة الأولى لها.
وأضاف "فودة"، "المؤشر الرئيسي استطاع اختراق مستوى 7600 والإغلاق أعلاها، من المتوقع أن يحاول التجربة مرة أخرى على منطقة الدعم 7580 – ثم 7500 والتي من المنتظر ظهور قوة شرائية تدفع به للوصول إلى مناطق المقاومة 7710 – ثم 7800 نقطة".
وتابع أن مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة الذي شهد حراكاً ملحوظاً على أسهمه خلال الأسبوع قد ظهرت به موجات جنى أرباح صحية دفعت بالمؤشر لاختبار مستوى الدعم 398 نقطة، وبظهور قوة شرائية انتقائية على الأسهم الصغيرة والمتوسطة سوف تدفع بالمؤشر السبعيني لمعاودة اختبار مستوى المقاومة 401 – ثم 404 نقطة وصولاً إلى 410 نقاط، على أن يكون الدعم الرئيسي عند 395 – 392 نقطة.
ونصح رئيس لجنة أسواق المال، بالاحتفاظ بالأسهم التي ظهرت بها قوة شرائية تجميعية، والاستفادة من الارتفاعات على بعض الأسهم لجني جزئي للأرباح على أن نعاود الشراء مرة أخرى عند التراجع لاختبار مستويات الدعم الأولى.
كان المؤشر الرئيسي "إيجي إكس 30" الذي يقيس أداء أنشط ثلاثين شركة بالسوق، هبط يوم الخميس الماضي، ليُغلق خاسراً ما نسبته 0.76%، أو ما يُعادل 58.11 نقطة عند 7611.03 نقطة. فيما تراجع مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة "إيجي إكس 70" بنسبة 1.5% عند مستوى 398.72 نقطة، بينما انخفض المؤشر الأوسع نطاقاً "إيجي إكس 100" بنسبة 0.8%، وصولاً إلى 860.85 نقطة.
قال سامح غريب - المؤشر الثلاثيني استمر في التحرك العرضي خلال تعاملات الأسبوع الماضي داخل نطاق ضيق بين مستوى الدعم 7500 نقطة، ومستوى المقاومة 7715 نقطة.
وتوقع "غريب"، استمرار تباين أداء المؤشر الثلاثيني بين الارتفاع والانخفاض خلال تعاملات الأسبوع الجاري، واختراق المؤشر للحد العلوي يدفعه لمواصلة الارتفاع نحو مستويات مقاومة جديدة تبدأ من مستوى 7875 نقطة، وعلى النقيض فإن كسر مستوى الدعم 7500 نقطة لأسفل يُشير إلى انتهاء الحركة التصحيحية الحالية للمؤشر وعودته لاتجاهه الرئيسي مرة أخرى.
وأضاف المؤشر الرئيسي ما زال يتحرك في اتجاه هابط بالمدى المتوسط، ولكنه في حركة ارتدادية صاعدة قصيرة المدى.
وتوقع "سامح غريب"، تباين أداء المؤشر السبعيني خلال الأسبوع الجاري، واستمرار تحركه نحو اختبار مستوى الدعم الأول له عند 394 نقطة، وما زال المؤشر يتحرك في اتجاه هابط بالمدى المتوسط، ولكنه في حركة تصحيحية لأعلى قصيرة المدى.
من جانبه قال إيهاب السعيد إن المؤشر الثلاثيني سيكون تركيزه منصباً على مستوى المقاومة التالي قرب الـ 7700 نقطة والذي إن نجح في تجاوزه لأعلى فنتوقع معه أن يواصل صعوده في اتجاه مستوى الـ 7900 نقطة.
وأما فيما يتعلق بمؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة قال "السعيد"، "ما زالت رؤيتنا تجاهه كما هي في أن نجاحه على تجاوز مستوى المقاومة السابق قرب الـ 400 نقطة قد يدفعه على مواصلة صعوده في اتجاه مستوى الـ 420 - 425 نقطة.