gehad87
10-25-2015, 17:45
قال محللون إن أسواق الأسهم الإماراتية ما زالت تعاني من ضعف السيولة وغياب الاستثمار المؤسسي؛ مما يعطي الفرصة لسيطرة "المضاربين" على زمام الأمور والتحكم بالأسواق.
وأنهى المؤشر العام لسوق دبي تعاملات الخميس، آخر جلسات الأسبوع، على تراجع مواصلاً خسائره للجلسة الرابعة على التوالي، متأثراً بهبوط شبه جماعي للقطاعات بقيادة العقارات والبنوك.
وأغلق المؤشر العام لسوق العاصمة أبوظبي تداولات جلسة الخميس، بالأحمر بفعل تراجع جماعي للقطاعات، بصدارة العقاري.
وقال وضاح الطه، المحلل بأسواق المال إن أسواق الإمارات ما زالت تعاني من حالة "التردد والقلق" التي تسيطر عليها بالفترة الأخيرة، على الرغم من وجود نوع من "الإيجابية" بالأسواق العالمية وأسعار النفط.
وأضاف الطه أن الاتجاه العام للأسواق بالفترة الحالية اتجاه "أفقي متذبذب"، في ظل تداولات "هشة" لا تساعد الأسواق على اتخاذ اتجاه معين.
وأشار وضاح الطه إلى أن مكرر الربحية بأسواق الإمارات "معقول" مقارنة بالأسواق المجاورة، ولكن الاستثمار المؤسسي لا يزال ضعيفاً؛ مما يعطي الفرضة لسيطرة "النزعة المضاربية" على الأسواق.
وقال محلل أسواق المال وضاح الطه إن حالة التردد الموجودة بالأسواق الإماراتية لا ترقى إلى "التخوف"، وهو ما يحول دون وجود عمليات بيع جماعية، في ظل تمسك بعض المستثمرين بالأسهم.
وأكد "الطه" أن النتائج سوف تلعب الدور الرئيسي في أداء الأسواق، خاصة على مستوى الأسهم الكبرى بقطاع المصارف والعقار، التي تمثل الوزن الأكبر في المؤشر، على مستوى السوقين.
ومن جانبه، قال إيهاب رشاد نتائج أعمال الشركات ستكون المحرك الرئيسي لأسواق الإمارات بالفترة القادمة.
وأضاف "رشاد" أن الأسواق لا تزال بحاجة إلى سيولة جديدة حتى تعاود تماسكها، وتستطيع التخلص من المؤثرات الخارجية، التي تلقي بظلالها على أداء الأسواق، في ظل غياب المحفزات وضعف السيولة.
وأنهى المؤشر العام لسوق دبي تعاملات الخميس، آخر جلسات الأسبوع، على تراجع مواصلاً خسائره للجلسة الرابعة على التوالي، متأثراً بهبوط شبه جماعي للقطاعات بقيادة العقارات والبنوك.
وأغلق المؤشر العام لسوق العاصمة أبوظبي تداولات جلسة الخميس، بالأحمر بفعل تراجع جماعي للقطاعات، بصدارة العقاري.
وقال وضاح الطه، المحلل بأسواق المال إن أسواق الإمارات ما زالت تعاني من حالة "التردد والقلق" التي تسيطر عليها بالفترة الأخيرة، على الرغم من وجود نوع من "الإيجابية" بالأسواق العالمية وأسعار النفط.
وأضاف الطه أن الاتجاه العام للأسواق بالفترة الحالية اتجاه "أفقي متذبذب"، في ظل تداولات "هشة" لا تساعد الأسواق على اتخاذ اتجاه معين.
وأشار وضاح الطه إلى أن مكرر الربحية بأسواق الإمارات "معقول" مقارنة بالأسواق المجاورة، ولكن الاستثمار المؤسسي لا يزال ضعيفاً؛ مما يعطي الفرضة لسيطرة "النزعة المضاربية" على الأسواق.
وقال محلل أسواق المال وضاح الطه إن حالة التردد الموجودة بالأسواق الإماراتية لا ترقى إلى "التخوف"، وهو ما يحول دون وجود عمليات بيع جماعية، في ظل تمسك بعض المستثمرين بالأسهم.
وأكد "الطه" أن النتائج سوف تلعب الدور الرئيسي في أداء الأسواق، خاصة على مستوى الأسهم الكبرى بقطاع المصارف والعقار، التي تمثل الوزن الأكبر في المؤشر، على مستوى السوقين.
ومن جانبه، قال إيهاب رشاد نتائج أعمال الشركات ستكون المحرك الرئيسي لأسواق الإمارات بالفترة القادمة.
وأضاف "رشاد" أن الأسواق لا تزال بحاجة إلى سيولة جديدة حتى تعاود تماسكها، وتستطيع التخلص من المؤثرات الخارجية، التي تلقي بظلالها على أداء الأسواق، في ظل غياب المحفزات وضعف السيولة.