gehad87
10-25-2015, 18:55
أنهى سوق دبي المالي أولى جلسات الأسبوع باللون الأخضر، ليعود إلى المكاسب، بدعم مباشر من قطاع العقارات، بقيادة أرابتك، وإعمار، ومعاونة دبي للاستثمار.
وسجل المؤشر العام ارتفاعاً نسبته 0.29% عند الإغلاق، مضيفاً 10.29 نقطة إلى رصيده ليصل إلى مستوى 3598.78 نقطة، ليفرط في مستويات 3600 نقطة التي اخترقها أثناء التداولات.
وقال محللون إن أسواق الأسهم الإماراتية ما زالت تعاني من ضعف السيولة، وغياب الاستثمار المؤسسي؛ مما يعطي الفرصة لسيطرة "المضاربين" على زمام الأمور والتحكم بالأسواق.
وشهدت جلسة الأحد تراجع قيم التداول إلى 215.12 مليون درهم (58.6 مليون دولار أمريكي)، مقابل 294.3 مليون درهم (80.14 مليون دولار)، بجلسة الخميس الماضي.
وفي المقابل، ارتفعت كميات التداول عند الإغلاق إلى 235.68 مليون سهم، مقابل على 147.7 مليون سهم بالجلسة السابقة.
وتصدر قطاع التأمين المكاسب بنهاية التعاملات بارتفاع نسبته 2%، مدعوماً بمكاسب تكافل الإمارات التي بلغت 13.53% تصدر بها الأسهم الرابحة.
وأغلق قطاع الاستثمار مرتفعاً بنسبة 1.05%، في ظل ارتفاع دبي للاستثمار بنسبة 1.3%، وأغلق سوق دبي المالي من دون تغيير.
وجاء إغلاق قطاع العقارات بارتفاع نسبته 0.47%، مدعوماً بمكاسب أرابتك وإعمار بنسبة 0.57% و0.15% لكل منهما على التوالي.
وفي المقابل، تصدر قطاع البنوك الخسائر، عند الإغلاق بتراجع نسبته 0.61%، متأثراً بخسائر دبي الإسلامي التي بلغت 0.75%، إلى جانب تراجع الإمارات دبي الوطني التي بلغت 1.11%.
وأغلق قطاع الاتصالات على تراجع نسبته 0.39% ليهبط سهم دو إلى مستوى 5.080 درهم مرتفعاً بنفس النسبة.
وكان مؤشر السوق قد أنهى آخر جلسات الأسبوع على تراجع، مواصلاً خسائره للجلسة الرابعة على التوالي، متأثراً بهبوط شبه جماعي للقطاعات بقيادة العقارات والبنوك.
وسجل المؤشر العام ارتفاعاً نسبته 0.29% عند الإغلاق، مضيفاً 10.29 نقطة إلى رصيده ليصل إلى مستوى 3598.78 نقطة، ليفرط في مستويات 3600 نقطة التي اخترقها أثناء التداولات.
وقال محللون إن أسواق الأسهم الإماراتية ما زالت تعاني من ضعف السيولة، وغياب الاستثمار المؤسسي؛ مما يعطي الفرصة لسيطرة "المضاربين" على زمام الأمور والتحكم بالأسواق.
وشهدت جلسة الأحد تراجع قيم التداول إلى 215.12 مليون درهم (58.6 مليون دولار أمريكي)، مقابل 294.3 مليون درهم (80.14 مليون دولار)، بجلسة الخميس الماضي.
وفي المقابل، ارتفعت كميات التداول عند الإغلاق إلى 235.68 مليون سهم، مقابل على 147.7 مليون سهم بالجلسة السابقة.
وتصدر قطاع التأمين المكاسب بنهاية التعاملات بارتفاع نسبته 2%، مدعوماً بمكاسب تكافل الإمارات التي بلغت 13.53% تصدر بها الأسهم الرابحة.
وأغلق قطاع الاستثمار مرتفعاً بنسبة 1.05%، في ظل ارتفاع دبي للاستثمار بنسبة 1.3%، وأغلق سوق دبي المالي من دون تغيير.
وجاء إغلاق قطاع العقارات بارتفاع نسبته 0.47%، مدعوماً بمكاسب أرابتك وإعمار بنسبة 0.57% و0.15% لكل منهما على التوالي.
وفي المقابل، تصدر قطاع البنوك الخسائر، عند الإغلاق بتراجع نسبته 0.61%، متأثراً بخسائر دبي الإسلامي التي بلغت 0.75%، إلى جانب تراجع الإمارات دبي الوطني التي بلغت 1.11%.
وأغلق قطاع الاتصالات على تراجع نسبته 0.39% ليهبط سهم دو إلى مستوى 5.080 درهم مرتفعاً بنفس النسبة.
وكان مؤشر السوق قد أنهى آخر جلسات الأسبوع على تراجع، مواصلاً خسائره للجلسة الرابعة على التوالي، متأثراً بهبوط شبه جماعي للقطاعات بقيادة العقارات والبنوك.