gehad87
10-26-2015, 20:48
أنهى المؤشر العام لسوق أبوظبي المالي تعاملات الاثنين على تراجع، مواصلا خسائره للجلسة الرابعة على التوالي، إثر انخفاض شبه جماعي للقطاعات بقيادة العقار، والبنوك والطاقة.
وفقد المؤشر نحو 58.54 نقطة من قيمته، بوصوله لمستوى الـ4413.96 نقطة، وهي أدنى نقطة بلغها المؤشر منذ 33 جلسة، لينخفض بأكبر وتيرة له منذ منتصف سبتمبر الماضي بنسبة 1.31%.
وعلى صعيد التداولات شهدت اليوم تبايناً إذا ما قورنت بتعاملات الأحد، حيث ارتفعت أحجام التداول في حين انخفضت القيم.
وقال إيهاب رشادإن الأسهم الكبرى بأسواق الإمارات تشهد ضغوطا بيعية بالفترة الأخيرة، في ظل توقعات غير متفائلة لنتائج الأعمال.
وأضاف رشاد أن الأسواق الإماراتية أصبحت تعول على عامل النتائج، خلال تلك الفترة أكثر من غيره، مشيرا إلى أن العوامل الخارجية لم يعد لها التأثير القوي، كما كان بالسابق.
وجرى التعامل على 56 مليون سهم مقابل 46.76 مليون سهم، وبقيمة 175.94 مليون درهم (48 مليون دولار)، مقابل 298.29 مليون درهم (81.22 مليون دولار).
ومن جانبه، قال سامح غريب إن أداء سوق أبوظبي المالي جاء اليوم متماشيًا مع أداء مؤشر سوق دبى.
وأضاف أن المؤشر اقترب من أقل مستوى يصل له خلال شهر ونصف.
وقال محللون إن النتائج المالية للشركات الكبرى قادرة على جذب السيولة "المترددة" إلى أسواق الأسهم الإماراتية، بالفترة القادمة.
وخسر رأس المال السوقي اليوم نحو 4.5 مليار درهم (1.22مليار دولار) ليصل إلى 419.97 مليار درهم (114.346 مليار دولار)، مقابل 424.45 مليار درهم (115.541 مليار دولار).
وقاد تراجعات السوق اليوم قطاع العقارات بنسبة 4.02%، بضغط من سهم الدار العقارية بنحو 2.12%، بالإضافة إلى خسارة إشراق العقارية بنسبة 1.52%.
وأشار سامح غريب إلى أنه مع إزدياد حده الضغوط البيعية يتجه المؤشر لمستوى دعم له بعد ذلك وهو مستوى 4350 نقطة، وكان المؤشر قد إرتد لأسفل من مستوى 4592 نقطة (والذى يعد أعلى مستوى للمؤشر خلال شهرين ومنذ إرتداده لأعلى من مستوى 4069 نقطة).
وعمقت تراجعات السوق قطاع الطاقة بنحو 3.97%، بفعل هبوط دانة غاز وطاقة، بنسب 4%، و3.85% على التوالي.
وهبط البنوك بنحو 1.20%، متأثراً بتراجعات الخليج الأول بنحو 2.23%، وأبوظبي الإسلامي بنسبة 1.6%.
وتراجع الاتصالات بنحو 0.98% بفعل سهم اتصالات، متصدراً لنشاط التداولات من حيث القيمة بنحو 69.41 مليون درهم.
وفي المقابل انفرد السلع الاستهلاكية بالارتفاعات بنسبة 1.34%، مدفوعاً بسهم أغذية بنسبة 1.54%.
وفقد المؤشر نحو 58.54 نقطة من قيمته، بوصوله لمستوى الـ4413.96 نقطة، وهي أدنى نقطة بلغها المؤشر منذ 33 جلسة، لينخفض بأكبر وتيرة له منذ منتصف سبتمبر الماضي بنسبة 1.31%.
وعلى صعيد التداولات شهدت اليوم تبايناً إذا ما قورنت بتعاملات الأحد، حيث ارتفعت أحجام التداول في حين انخفضت القيم.
وقال إيهاب رشادإن الأسهم الكبرى بأسواق الإمارات تشهد ضغوطا بيعية بالفترة الأخيرة، في ظل توقعات غير متفائلة لنتائج الأعمال.
وأضاف رشاد أن الأسواق الإماراتية أصبحت تعول على عامل النتائج، خلال تلك الفترة أكثر من غيره، مشيرا إلى أن العوامل الخارجية لم يعد لها التأثير القوي، كما كان بالسابق.
وجرى التعامل على 56 مليون سهم مقابل 46.76 مليون سهم، وبقيمة 175.94 مليون درهم (48 مليون دولار)، مقابل 298.29 مليون درهم (81.22 مليون دولار).
ومن جانبه، قال سامح غريب إن أداء سوق أبوظبي المالي جاء اليوم متماشيًا مع أداء مؤشر سوق دبى.
وأضاف أن المؤشر اقترب من أقل مستوى يصل له خلال شهر ونصف.
وقال محللون إن النتائج المالية للشركات الكبرى قادرة على جذب السيولة "المترددة" إلى أسواق الأسهم الإماراتية، بالفترة القادمة.
وخسر رأس المال السوقي اليوم نحو 4.5 مليار درهم (1.22مليار دولار) ليصل إلى 419.97 مليار درهم (114.346 مليار دولار)، مقابل 424.45 مليار درهم (115.541 مليار دولار).
وقاد تراجعات السوق اليوم قطاع العقارات بنسبة 4.02%، بضغط من سهم الدار العقارية بنحو 2.12%، بالإضافة إلى خسارة إشراق العقارية بنسبة 1.52%.
وأشار سامح غريب إلى أنه مع إزدياد حده الضغوط البيعية يتجه المؤشر لمستوى دعم له بعد ذلك وهو مستوى 4350 نقطة، وكان المؤشر قد إرتد لأسفل من مستوى 4592 نقطة (والذى يعد أعلى مستوى للمؤشر خلال شهرين ومنذ إرتداده لأعلى من مستوى 4069 نقطة).
وعمقت تراجعات السوق قطاع الطاقة بنحو 3.97%، بفعل هبوط دانة غاز وطاقة، بنسب 4%، و3.85% على التوالي.
وهبط البنوك بنحو 1.20%، متأثراً بتراجعات الخليج الأول بنحو 2.23%، وأبوظبي الإسلامي بنسبة 1.6%.
وتراجع الاتصالات بنحو 0.98% بفعل سهم اتصالات، متصدراً لنشاط التداولات من حيث القيمة بنحو 69.41 مليون درهم.
وفي المقابل انفرد السلع الاستهلاكية بالارتفاعات بنسبة 1.34%، مدفوعاً بسهم أغذية بنسبة 1.54%.