gehad87
10-26-2015, 21:31
توقع بنك مورجان ستانلي أن يحتفظ الدولار الأمريكي بتوجهاته لاستمرار الحركة التصحيحية، وبالأخص استقرار الأوضاع الصينية.
وعلى الرغم من اقترابنا من انتهاء هذا التصحيح إلا أن الأسباب الرئيسية الداعمة لاستمرار الحركة التصحيحية ما زالت قائمة وبوجه خاص استقرار الأوضاع الصينية وضعف تصريحات الاحتياطي الفيدرالي. هذا وسوف يشتمل هذا الأسبوع على العديد من البيانات الاقتصادية المؤثرة على الحركة السعرية للدولار، والتي سوف تكون من العوامل الأساسية لتحديد مسار الاحتياطي الفيدرالي خلال الفترة المقبلة.
وأشار التقرير الصادر، اليوم الاثنين، أن النفط يعد أحد المخاطر على الدولار، حيث إن أي انخفاض آخر في مستوى الأسعار سوف يزيد من ضعف قيمة الدولار.
وتوقع التقرير تراجع اليورو، حيث عمل اجتماع المركزي الأوروبي السلبي بشكل مفاجئ على تغيير توجهاتنا بشأن اليورو. فقد أشار دراجي- محافظ البنك، إلى احتمالية خفض معدلات الفائدة، بالإضافة إلى مزيد من شراء الأصول. ويعد هذا المزيج من زيادة السيولة وخفض معدلات الفائدة ذي التأثير الأكثر سلبية على اليورو والذي سوف يضعف العملة بشكل ملحوظ.، وبالإضافة إلى ذلك بالإشارة إلى أن العملة تعد أحد المخاطر على معدلات التضخم فإن هذا يعكس توجهات البنك بشأن الحد من قوة اليورو.
وتوقع التقرير صعود الين الياباني، حيث إنه وعلى الرغم من بيئة المخاطر الحالية، إلا أننا نتوقع دعم الين الياباني. ويعد الخطر الرئيسي على العملة في رأينا هذا الأسبوع هو اجتماع بنك اليابان، حيث سيقوم البنك بمراجعة توقعاته الاقتصادية والتي تزداد التوقعات باتخاذ البنك مزيد من الإجراءات التسهيلية. وعلى الرغم من ذلك نلاحظ أن التصريحات الأخيرة من مسئولي البنك قد لعبت دوراً واضحاً في تقليل احتمال اتخاذ مزيد من الإجراءات التسهيلية في هذه المرحلة.
وتوقع التقرير استمرار دعم الإسترليني بل وحتى تحقيق بعض المكاسب على المدى القريب، حيث يستعد الإسترليني للاستفادة من إيجابية بيئة المخاطر الحالية.
وتوقع التقرير أن يتأثر الإسترليني بشكل كبير بأداء سوق الأصول العالمية، ويرتبط ارتباطًا وثيقاً لتقلبات الأسواق المالية، وبالإضافة إلى ذلك، فإن الإعلان عن مزيد من الاستثمارات بالصين، وتدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر في المملكة المتحدة يمكن أن يزيد من دعم الإسترليني. وبالنسبة لزوج الإسترليني دولار، فنحن نستهدف المستوى 1.58 على المدى القريب.
وعلى الرغم من اقترابنا من انتهاء هذا التصحيح إلا أن الأسباب الرئيسية الداعمة لاستمرار الحركة التصحيحية ما زالت قائمة وبوجه خاص استقرار الأوضاع الصينية وضعف تصريحات الاحتياطي الفيدرالي. هذا وسوف يشتمل هذا الأسبوع على العديد من البيانات الاقتصادية المؤثرة على الحركة السعرية للدولار، والتي سوف تكون من العوامل الأساسية لتحديد مسار الاحتياطي الفيدرالي خلال الفترة المقبلة.
وأشار التقرير الصادر، اليوم الاثنين، أن النفط يعد أحد المخاطر على الدولار، حيث إن أي انخفاض آخر في مستوى الأسعار سوف يزيد من ضعف قيمة الدولار.
وتوقع التقرير تراجع اليورو، حيث عمل اجتماع المركزي الأوروبي السلبي بشكل مفاجئ على تغيير توجهاتنا بشأن اليورو. فقد أشار دراجي- محافظ البنك، إلى احتمالية خفض معدلات الفائدة، بالإضافة إلى مزيد من شراء الأصول. ويعد هذا المزيج من زيادة السيولة وخفض معدلات الفائدة ذي التأثير الأكثر سلبية على اليورو والذي سوف يضعف العملة بشكل ملحوظ.، وبالإضافة إلى ذلك بالإشارة إلى أن العملة تعد أحد المخاطر على معدلات التضخم فإن هذا يعكس توجهات البنك بشأن الحد من قوة اليورو.
وتوقع التقرير صعود الين الياباني، حيث إنه وعلى الرغم من بيئة المخاطر الحالية، إلا أننا نتوقع دعم الين الياباني. ويعد الخطر الرئيسي على العملة في رأينا هذا الأسبوع هو اجتماع بنك اليابان، حيث سيقوم البنك بمراجعة توقعاته الاقتصادية والتي تزداد التوقعات باتخاذ البنك مزيد من الإجراءات التسهيلية. وعلى الرغم من ذلك نلاحظ أن التصريحات الأخيرة من مسئولي البنك قد لعبت دوراً واضحاً في تقليل احتمال اتخاذ مزيد من الإجراءات التسهيلية في هذه المرحلة.
وتوقع التقرير استمرار دعم الإسترليني بل وحتى تحقيق بعض المكاسب على المدى القريب، حيث يستعد الإسترليني للاستفادة من إيجابية بيئة المخاطر الحالية.
وتوقع التقرير أن يتأثر الإسترليني بشكل كبير بأداء سوق الأصول العالمية، ويرتبط ارتباطًا وثيقاً لتقلبات الأسواق المالية، وبالإضافة إلى ذلك، فإن الإعلان عن مزيد من الاستثمارات بالصين، وتدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر في المملكة المتحدة يمكن أن يزيد من دعم الإسترليني. وبالنسبة لزوج الإسترليني دولار، فنحن نستهدف المستوى 1.58 على المدى القريب.