gehad87
10-27-2015, 23:54
أكد عدد من تجار الإسكندرية، أن الأيام الماضية شهدت تراجعا كبيرا فى حركة المبيعات، على خلفية غمر مياه الأمطار لشوارع المحافظة الرئيسية ومحاورها المرورية، وعجز الأجهزة المحلية عن مواجهة الأزمة.
وأضافوا أن المبيعات تراجعت بسبب الأمطار بنسب تتراوح بين 50 إلى 60%، لافتين إلى غياب دور شركة الصرف الصحى وتراخيها فى الاستعداد لتلك النوة.
وأكد جمال السيد عبد الغنى النائب الأول لرئيس شعبة الخضر والفاكهة بغرفة تجارة الإسكندرية، أن أزمة تجمع مياه الأمطار فى شوارع الإسكندرية أدت لتراجع حركة المبيعات بنسبة 70% .
وأضاف أن هذا الركود لازال مستمر حتى مع التحسن النسبى فى الأحوال الجوية ، مرجعا ذلك إلى أن معظم بائعى الخضر والفاكهة بالإسكندرية "متجولين" وليس لديهم محال تجارية وينعكس الطقس السلبى على حركتهم، فضلا عن أن التجار من أصحاب المحلات التجارية تضررت محالهم وغرقت بالمياه.
وأشار عبد الغنى إلى أن هذا التراجع فى المبيعات دفع الأسعار إلى الأنخفاض بنسبة 25% .
من جانبه أكد أحمد السيد نايل رئيس شعبة الحبوب والغلال بغرفة تجارة الإسكندرية، أن غرق بعض الطرق والشوارع الرئيسية بالإسكندرية بسبب الأمطار أدى لتعطل واردات السلع وأمدادات البضائع من المحافظات الأخرى إلى الإسكندرية .
وأضاف أن أصحاب السيارات أصبحوا يحجمون عن التوجه إلى الإسكندرية، فضلا عن توقف حركة الميناء بسبب موجة الطقس السيئ.
وأشار نايل إلى أن حركة تداول الحبوب وتخزينها تتأثر بالمياة وهو ما أصابها بالشلل ، لافتا إلى أن حركة المبيعات خلال فترة الأمطار كانت صفر.
وشدد رئيس شعبة الحبوب والغلال بغرفة تجارة الإسكندرية على أن هناك خسائر تكبدها التجار نتيجة غرق محالهم التجارية وبعض المخازن بالمياه الناتجة عن الأمطار، لافتا إلى أن تلك الخسائر تختلف من تاجر لآخر، وفقا لموقع محلاته ومساحة المخازن التي غمرتها المياة.
من جانبة أكد خالد منسى أمين عضو شعبة المصدرين بغرفة تجارة الإسكندرية، أن الحركة التجارية تراجعت بسبب الأمطار بنسب تتراوح بين 50 إلى 60% .
وأضاف أن المواطنين أحجموا عن الذهاب للشراء من الأسواق نتيجة غرق الشوارع وخوفا من التعطل بالطرق.
وأضافوا أن المبيعات تراجعت بسبب الأمطار بنسب تتراوح بين 50 إلى 60%، لافتين إلى غياب دور شركة الصرف الصحى وتراخيها فى الاستعداد لتلك النوة.
وأكد جمال السيد عبد الغنى النائب الأول لرئيس شعبة الخضر والفاكهة بغرفة تجارة الإسكندرية، أن أزمة تجمع مياه الأمطار فى شوارع الإسكندرية أدت لتراجع حركة المبيعات بنسبة 70% .
وأضاف أن هذا الركود لازال مستمر حتى مع التحسن النسبى فى الأحوال الجوية ، مرجعا ذلك إلى أن معظم بائعى الخضر والفاكهة بالإسكندرية "متجولين" وليس لديهم محال تجارية وينعكس الطقس السلبى على حركتهم، فضلا عن أن التجار من أصحاب المحلات التجارية تضررت محالهم وغرقت بالمياه.
وأشار عبد الغنى إلى أن هذا التراجع فى المبيعات دفع الأسعار إلى الأنخفاض بنسبة 25% .
من جانبه أكد أحمد السيد نايل رئيس شعبة الحبوب والغلال بغرفة تجارة الإسكندرية، أن غرق بعض الطرق والشوارع الرئيسية بالإسكندرية بسبب الأمطار أدى لتعطل واردات السلع وأمدادات البضائع من المحافظات الأخرى إلى الإسكندرية .
وأضاف أن أصحاب السيارات أصبحوا يحجمون عن التوجه إلى الإسكندرية، فضلا عن توقف حركة الميناء بسبب موجة الطقس السيئ.
وأشار نايل إلى أن حركة تداول الحبوب وتخزينها تتأثر بالمياة وهو ما أصابها بالشلل ، لافتا إلى أن حركة المبيعات خلال فترة الأمطار كانت صفر.
وشدد رئيس شعبة الحبوب والغلال بغرفة تجارة الإسكندرية على أن هناك خسائر تكبدها التجار نتيجة غرق محالهم التجارية وبعض المخازن بالمياه الناتجة عن الأمطار، لافتا إلى أن تلك الخسائر تختلف من تاجر لآخر، وفقا لموقع محلاته ومساحة المخازن التي غمرتها المياة.
من جانبة أكد خالد منسى أمين عضو شعبة المصدرين بغرفة تجارة الإسكندرية، أن الحركة التجارية تراجعت بسبب الأمطار بنسب تتراوح بين 50 إلى 60% .
وأضاف أن المواطنين أحجموا عن الذهاب للشراء من الأسواق نتيجة غرق الشوارع وخوفا من التعطل بالطرق.