gehad87
10-28-2015, 03:20
قال هشام عبدالله القاسم، نائب رئيس مجلس إدارة بنك الإمارات دبي الوطني: "يواصل بنك الإمارات دبي الوطني تحقيق أرباح أعلى، ليتمكن من التغلب على التحديات الإقليمية المتزايدة، مدعوماً بقوة علامته التجارية ومركز ميزانيته العمومية الراسخ".
وأضاف "القاسم"، في بيان صحفي نشر على موقع السوق أن مجموعة بنك الإمارات دبي الوطني في وضع يمكنها من مواصلة الاستفادة من مكانتها الراسخة وميزانيتها العمومية القوية لتخطي التحديات، والاستفادة من الفرص المتاحة في المنطقة".
وأعلن بنك الإمارات دبي الوطني صباح اليوم الثلاثاء، عن نتائجه المالية للتسعة أشهر الأولى من عام 2015، والتي أظهرت تحقيق نمو في أرباحه الصافية بنسبة 27.5% في تسعة أشهر من عام 2015، مقارنة بالفترة نفسها من عام 2014.
ومن جانبه، قال شاين نيلسون، الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك الإمارات دبي الوطني: "حقق البنك نتائج مالية قوية انعكست من خلال تحقيق نمو سليم في كل من صافي دخل الفائدة والأرباح".
وأضاف قائلاً: "قد كان لميزانيتنا العمومية القوية وقدرتنا على جذب والاحتفاظ بودائع الأفراد والشركات دور كبير في تحصين البنك ضد التحديدات المتزايدة التي واجهتها المنطقة".
وقال: استطاع البنك إحراز مزيد من التحسن في جودة الأصول والمحافظة على نسب السيولة ضمن النطاق المستهدف من قبل الإدارة. وستتيح لنا ميزانيتنا العمومية الاستفادة من فرص النمو المتاحة في الأسواق المفضلة لدينا، ونحن على ثقة بأن نهج عملنا الحصيف سيواصل تحقيق أداء متميز والتعامل بكفاءة مع الفرص والتحديات التي تستجد مستقبلاً".
وبدوره، قال سوريا سوبرامانيان، المسؤول الرئيسي للشؤون المالية للمجموعة: "لا يزال الأداء التشغيلي للأشهر التسعة الأولى من العام 2015 قوياً، حيث انعكس بوضوح في نمو صافي دخل الفائدة والأرباح.
وأضاف قائلاً: "لقد استفدنا كذلك من أوضاع السوق المواتية لنتمكن من إصدار تمويلات لأجل بما يقارب 9.5 مليار درهم في الأشهر التسعة الأولى من العام 2015".
وقال المسؤول الرئيسي للشؤون المالية للمجموعة: "إن قرار إعطاء الأولوية لمتطلبات التمويل لأجل الخاصة بنا في مطلع العام 2015 أعطى نتائج جيدة، مع أننا قادرون على دفع المطلوبات عند الاستحقاق بسهولة وانتظار أن تصبح الظروف أكثر ملاءمة للانخراط مجدداً في أسواق رأس المال".
ويدرك بنك الإمارات دبي الوطني حجم التحديات التي قد تحدثها السيولة الإقليمية وقوة صرف الدولار الأمريكي، وانخفاض أسعار النفط. والبنك في وضع يؤهله للتعامل بكفاءة مع هذه التحديات والاستفادة من الفرص السانحة في المنطقة".
وفي أعقاب الهبوط في أسعار النفط وضعف توقعات النمو للاقتصاد العالمي، قام البنك الشهر الماضي بخفض توقعاته للنمو في دولة الإمارات العربية المتحدة لعام 2015 إلى 4.0% (بعد أن كانت في السابق عند نسبة 4.3%)، إننا نتوقع أن يحافظ قطاع البناء والتصنيع على دوره كقوة دافعة للنمو. كما نتوقع أن تنمو القطاعات غير النفطية مثل قطاع السياحة والنقل والخدمات اللوجستية.
ويستمر "البنك" في تطبيق استراتيجيته الناجحة، وتستند هذه الاستراتيجية إلى خمس ركائز جوهرية تتمثل في تقديم خدمة مصرفية متميزة للعملاء، وبناء مؤسسة عالية الأداء، ودفع عجلة نمو الأعمال الأساسية، وإدارة مؤسسة عالية الكفاءة، وتنويع مصادر الدخل.
وأضاف "القاسم"، في بيان صحفي نشر على موقع السوق أن مجموعة بنك الإمارات دبي الوطني في وضع يمكنها من مواصلة الاستفادة من مكانتها الراسخة وميزانيتها العمومية القوية لتخطي التحديات، والاستفادة من الفرص المتاحة في المنطقة".
وأعلن بنك الإمارات دبي الوطني صباح اليوم الثلاثاء، عن نتائجه المالية للتسعة أشهر الأولى من عام 2015، والتي أظهرت تحقيق نمو في أرباحه الصافية بنسبة 27.5% في تسعة أشهر من عام 2015، مقارنة بالفترة نفسها من عام 2014.
ومن جانبه، قال شاين نيلسون، الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك الإمارات دبي الوطني: "حقق البنك نتائج مالية قوية انعكست من خلال تحقيق نمو سليم في كل من صافي دخل الفائدة والأرباح".
وأضاف قائلاً: "قد كان لميزانيتنا العمومية القوية وقدرتنا على جذب والاحتفاظ بودائع الأفراد والشركات دور كبير في تحصين البنك ضد التحديدات المتزايدة التي واجهتها المنطقة".
وقال: استطاع البنك إحراز مزيد من التحسن في جودة الأصول والمحافظة على نسب السيولة ضمن النطاق المستهدف من قبل الإدارة. وستتيح لنا ميزانيتنا العمومية الاستفادة من فرص النمو المتاحة في الأسواق المفضلة لدينا، ونحن على ثقة بأن نهج عملنا الحصيف سيواصل تحقيق أداء متميز والتعامل بكفاءة مع الفرص والتحديات التي تستجد مستقبلاً".
وبدوره، قال سوريا سوبرامانيان، المسؤول الرئيسي للشؤون المالية للمجموعة: "لا يزال الأداء التشغيلي للأشهر التسعة الأولى من العام 2015 قوياً، حيث انعكس بوضوح في نمو صافي دخل الفائدة والأرباح.
وأضاف قائلاً: "لقد استفدنا كذلك من أوضاع السوق المواتية لنتمكن من إصدار تمويلات لأجل بما يقارب 9.5 مليار درهم في الأشهر التسعة الأولى من العام 2015".
وقال المسؤول الرئيسي للشؤون المالية للمجموعة: "إن قرار إعطاء الأولوية لمتطلبات التمويل لأجل الخاصة بنا في مطلع العام 2015 أعطى نتائج جيدة، مع أننا قادرون على دفع المطلوبات عند الاستحقاق بسهولة وانتظار أن تصبح الظروف أكثر ملاءمة للانخراط مجدداً في أسواق رأس المال".
ويدرك بنك الإمارات دبي الوطني حجم التحديات التي قد تحدثها السيولة الإقليمية وقوة صرف الدولار الأمريكي، وانخفاض أسعار النفط. والبنك في وضع يؤهله للتعامل بكفاءة مع هذه التحديات والاستفادة من الفرص السانحة في المنطقة".
وفي أعقاب الهبوط في أسعار النفط وضعف توقعات النمو للاقتصاد العالمي، قام البنك الشهر الماضي بخفض توقعاته للنمو في دولة الإمارات العربية المتحدة لعام 2015 إلى 4.0% (بعد أن كانت في السابق عند نسبة 4.3%)، إننا نتوقع أن يحافظ قطاع البناء والتصنيع على دوره كقوة دافعة للنمو. كما نتوقع أن تنمو القطاعات غير النفطية مثل قطاع السياحة والنقل والخدمات اللوجستية.
ويستمر "البنك" في تطبيق استراتيجيته الناجحة، وتستند هذه الاستراتيجية إلى خمس ركائز جوهرية تتمثل في تقديم خدمة مصرفية متميزة للعملاء، وبناء مؤسسة عالية الأداء، ودفع عجلة نمو الأعمال الأساسية، وإدارة مؤسسة عالية الكفاءة، وتنويع مصادر الدخل.