gehad87
10-28-2015, 03:45
أنهى سوق دبي المالي جلسة الثلاثاء باللون الأحمر، ليواصل خسائره للجلسة الثانية، بضغط مباشر من أسهم العقار، ومعاونة دبي الإسلامي، في حين تماسك "الإمارات دبي الوطني" بعد نتائجه الإيجابية.
وأغلق المؤشر العام متراجعاً بنسبة 0.98%، فاقداً 34.87 نقطة من رصيده، هبط بها إلى مستوى 3518.16 نقطة، ليسترد مستويات 3500 نقطة، بعد أن تخلى عنها خلال الجلسة.
وقال محللون إن أسواق الأسهم الإماراتية أصبحت تعوّل على العوامل الداخلية أكثر من غيرها بالفترة الأخيرة، في ظل ترقب نتائج الشركات للربع الثالث.
وجاءت خسائر جلسة الثلاثاء تراجع قيم التداول إلى 250.7 مليون درهم (68.26 مليون دولار أمريكي)، مقابل 293.46 مليون درهم (80 مليون دولار)، بجلسة أمس الاثنين.
وتراجعت كميات التداول عند الإغلاق إلى 182.44 مليون سهم، مقابل على 277.8 مليون سهم بالجلسة السابقة.
وقال جمال عجاج مدير عام مركز الشرهان للأسهم والسندات، إن أسواق الأسهم الإماراتية تشهد "ردة فعل مبالغا فيها" بالفترة الحالية، في ظل بعض النتائج التي جاءت دون التوقعات.
وتراجعت القيمة السوقية للأسهم المدرجة بسوق دبي بنهاية التعاملات إلى 344.44 مليار درهم (93.78 مليار دولار) مقابل 345.955 مليار درهم (94.2 مليار دولار) بالجلسة السابقة.
وأضاف عجاج، أن الضغوط التي تتعرض لها بعض الأسهم القيادية، بالفترة الأخيرة تثير بعض المخاوف، تجاه النتائج المالية لهذه الشركات.
وتصدر قطاع الاستثمار الخسائر عند الإغلاق بتراجع نسبته 2.5%، متأثراً بخسائر سوق دبي المالي التي بلغت 3.85%، وأغلق دبي للاستثمار متراجعاً بنسبة 1.75%.
وأعلنت شركة سوق دبي، عن نتائجها المالية للأشهر التسعة الأولى من عام 2015، والتي أظهرت تراجع صافي الأرباح بنسبة 60%، مقارنة بالفترة نفسها من عام 2014.
وأغلق قطاع العقارات متراجعاً بنسبة 1.36% في ظل تراجع سهمي أرابتك وإعمار بنسبة 4.05%، و0.77% لكل منهما على التوالي.
وحقق قطاع البنوك أقل الخسائر عند الإغلاق، بتراجع هامشي بلغت نسبته 0.06%، بعد هبوط دبي الإسلامي بنسبة 0.46%، في حين أغلق الإمارات دبي الوطني مرتفعاً بنسبة 1.93%.
وأشار جمال عجاج إلى أن تدني السيولة بالوقت الحالي لا يعني عدم وجود سيولة بالأسواق، مشيرا إلى أن السيولة موجودة، ولكنها تنتظر وجود بوادر على تحسن الأسواق.
وفي المقابل، تصدر قطاع الخدمات المكاسب بارتفاع نسبته 1.47% مدعوماً بمكاسب "تبريد"، وجاء إغلاق قطاع الاتصالات بارتفاع نسبته 0.39% بعد صعود سهم دو إلى مستوى 5.100 درهم.
وتوقع مدير عام مركز الشرهان للأسهم والسندات أن تشهد الأسواق الإماراتية بعض التحسن بالجلسات القادمة، ولكنه سوف يكون تحسنا طفيفا.
وقال عجاج إن التحسن الحقيق للأسواق قد يكون خلال الأسبوع القادم، مع بداية شهر جديد، ربما يشهد بعض التحركات لإعادة ترتيب المراكز.
وكان سوق دبي قد أنهى ثاني جلسات الأسبوع باللون الأحمر، ليعاود خسائره، متأثراً بالأداء السلبي للأسهم الكبرى بقطاع العقارات والبنوك، والاستثمار في ظل تحييد قطاع الاتصالات.
وأغلق المؤشر العام متراجعاً بنسبة 0.98%، فاقداً 34.87 نقطة من رصيده، هبط بها إلى مستوى 3518.16 نقطة، ليسترد مستويات 3500 نقطة، بعد أن تخلى عنها خلال الجلسة.
وقال محللون إن أسواق الأسهم الإماراتية أصبحت تعوّل على العوامل الداخلية أكثر من غيرها بالفترة الأخيرة، في ظل ترقب نتائج الشركات للربع الثالث.
وجاءت خسائر جلسة الثلاثاء تراجع قيم التداول إلى 250.7 مليون درهم (68.26 مليون دولار أمريكي)، مقابل 293.46 مليون درهم (80 مليون دولار)، بجلسة أمس الاثنين.
وتراجعت كميات التداول عند الإغلاق إلى 182.44 مليون سهم، مقابل على 277.8 مليون سهم بالجلسة السابقة.
وقال جمال عجاج مدير عام مركز الشرهان للأسهم والسندات، إن أسواق الأسهم الإماراتية تشهد "ردة فعل مبالغا فيها" بالفترة الحالية، في ظل بعض النتائج التي جاءت دون التوقعات.
وتراجعت القيمة السوقية للأسهم المدرجة بسوق دبي بنهاية التعاملات إلى 344.44 مليار درهم (93.78 مليار دولار) مقابل 345.955 مليار درهم (94.2 مليار دولار) بالجلسة السابقة.
وأضاف عجاج، أن الضغوط التي تتعرض لها بعض الأسهم القيادية، بالفترة الأخيرة تثير بعض المخاوف، تجاه النتائج المالية لهذه الشركات.
وتصدر قطاع الاستثمار الخسائر عند الإغلاق بتراجع نسبته 2.5%، متأثراً بخسائر سوق دبي المالي التي بلغت 3.85%، وأغلق دبي للاستثمار متراجعاً بنسبة 1.75%.
وأعلنت شركة سوق دبي، عن نتائجها المالية للأشهر التسعة الأولى من عام 2015، والتي أظهرت تراجع صافي الأرباح بنسبة 60%، مقارنة بالفترة نفسها من عام 2014.
وأغلق قطاع العقارات متراجعاً بنسبة 1.36% في ظل تراجع سهمي أرابتك وإعمار بنسبة 4.05%، و0.77% لكل منهما على التوالي.
وحقق قطاع البنوك أقل الخسائر عند الإغلاق، بتراجع هامشي بلغت نسبته 0.06%، بعد هبوط دبي الإسلامي بنسبة 0.46%، في حين أغلق الإمارات دبي الوطني مرتفعاً بنسبة 1.93%.
وأشار جمال عجاج إلى أن تدني السيولة بالوقت الحالي لا يعني عدم وجود سيولة بالأسواق، مشيرا إلى أن السيولة موجودة، ولكنها تنتظر وجود بوادر على تحسن الأسواق.
وفي المقابل، تصدر قطاع الخدمات المكاسب بارتفاع نسبته 1.47% مدعوماً بمكاسب "تبريد"، وجاء إغلاق قطاع الاتصالات بارتفاع نسبته 0.39% بعد صعود سهم دو إلى مستوى 5.100 درهم.
وتوقع مدير عام مركز الشرهان للأسهم والسندات أن تشهد الأسواق الإماراتية بعض التحسن بالجلسات القادمة، ولكنه سوف يكون تحسنا طفيفا.
وقال عجاج إن التحسن الحقيق للأسواق قد يكون خلال الأسبوع القادم، مع بداية شهر جديد، ربما يشهد بعض التحركات لإعادة ترتيب المراكز.
وكان سوق دبي قد أنهى ثاني جلسات الأسبوع باللون الأحمر، ليعاود خسائره، متأثراً بالأداء السلبي للأسهم الكبرى بقطاع العقارات والبنوك، والاستثمار في ظل تحييد قطاع الاتصالات.