gehad87
10-28-2015, 03:48
أنهى المؤشر العام لسوق العاصمة أبوظبي، تداولات جلسة الثلاثاء، بالأحمر بفعل تراجع قطاعي البنوك والطاقة، مسجلاً خامس خسائره على التوالي، متجاهلاً ارتفاعات العقار والاتصالات.
وسجل المؤشر العام بنهاية الجلسة خسائر بلغت 0.51% فاقداً 22.5 نقطة، يتراجع بها إلى مستوى 4391 نقطة، مسجلاً أدنى مستوى له منذ سبتمبر الماضي.
وقال جمال عجاج مدير عام مركز الشرهان للأسهم والسندات، إن أسواق الأسهم الإماراتية تشهد "ردة فعل مبالغا فيها" بالفترة الحالية، في ظل بعض النتائج التي جاءت دون التوقعات.
وأضاف عجاج أن الضغوط التي تتعرض لها بعض الأسهم القيادية، بالفترة الأخيرة تثير بعض المخاوف، تجاه النتائج المالية لهذه الشركات.
خسر رأس المال السوقي اليوم نحو 1.5 مليار درهم (408 ملايين دولار) ليصل إلى 418.47 مليار درهم (113.903 مليار دولار)، مقابل 419.97 مليار درهم (114.346 مليار دولار)، بنهاية جلسة الاثنين.
وجرى التعامل بنهاية الجلسة على 82.8 مليون سهم، وبقيمة 253.6 مليون درهم (69 مليون دولار) من خلال 1555 صفقة، مقابل 56 مليون سهم بقيمة 175.94 مليون درهم (48 مليون دولار) بنهاية تداولات الأربعاء.
وقاد البنوك خسائر السوق بنسبة 0.99%، بفعل "الأول" بخسارته 1.14%، و"التجاري" بـ 0.52%، و"الإسلامي" بـ 0.23%.
كما هبط الطاقة بنسبة 3.27% بتراجع "دانة" بـ 4.17%.
وفي المقابل، ربح قطاع العقارات بنسبة 0.90% بفضل مكاسب "الدار"، بنسبة 1.78%، في حين تراجع "إشراق" بـ 3%.
كما أسهم ارتفاع الاتصالات من تقليص خسائر المؤشر بنسبة 0.33% بارتفاع سهمه "اتصالات" بنفس النسبة.
وعن مستويات السيولة، قال جمال عجاج، إن تدني السيولة بالوقت الحالي لا يعني عدم وجود سيولة بالأسواق، مشيرا إلى أن السيولة موجودة، ولكنها تنتظر وجود بوادر على تحسن الأسواق.
وتوقع مدير عام مركز الشرهان للأسهم والسندات أن تشهد الأسواق الإماراتية بعض التحسن بالجلسات القادمة، ولكنه سوف يكون تحسنا طفيفا.
وسجل سهم اتصالات أعلى التداولات خلال جلسة اليوم بقيمة 131.3 مليون درهم بأحجام تداول بلغت 8.6 مليون سهم من خلال 312 صفقة، ليغلق السهم مرتفعاً عند مستوى 15.15 درهم.
وقال جمال عجاج، إن التحسن الحقيق للأسواق قد يكون خلال الأسبوع القادم، مع بداية شهر جديد، ربما يشهد بعض التحركات لإعادة ترتيب المراكز.
وأغلق المؤشر العام لسوق أبوظبي المالي تعاملات الاثنين على تراجع، مواصلاً خسائره للجلسة الرابعة على التوالي، إثر انخفاض شبه جماعي للقطاعات بقيادة العقار، والبنوك والطاقة.
وسجل المؤشر العام بنهاية الجلسة خسائر بلغت 0.51% فاقداً 22.5 نقطة، يتراجع بها إلى مستوى 4391 نقطة، مسجلاً أدنى مستوى له منذ سبتمبر الماضي.
وقال جمال عجاج مدير عام مركز الشرهان للأسهم والسندات، إن أسواق الأسهم الإماراتية تشهد "ردة فعل مبالغا فيها" بالفترة الحالية، في ظل بعض النتائج التي جاءت دون التوقعات.
وأضاف عجاج أن الضغوط التي تتعرض لها بعض الأسهم القيادية، بالفترة الأخيرة تثير بعض المخاوف، تجاه النتائج المالية لهذه الشركات.
خسر رأس المال السوقي اليوم نحو 1.5 مليار درهم (408 ملايين دولار) ليصل إلى 418.47 مليار درهم (113.903 مليار دولار)، مقابل 419.97 مليار درهم (114.346 مليار دولار)، بنهاية جلسة الاثنين.
وجرى التعامل بنهاية الجلسة على 82.8 مليون سهم، وبقيمة 253.6 مليون درهم (69 مليون دولار) من خلال 1555 صفقة، مقابل 56 مليون سهم بقيمة 175.94 مليون درهم (48 مليون دولار) بنهاية تداولات الأربعاء.
وقاد البنوك خسائر السوق بنسبة 0.99%، بفعل "الأول" بخسارته 1.14%، و"التجاري" بـ 0.52%، و"الإسلامي" بـ 0.23%.
كما هبط الطاقة بنسبة 3.27% بتراجع "دانة" بـ 4.17%.
وفي المقابل، ربح قطاع العقارات بنسبة 0.90% بفضل مكاسب "الدار"، بنسبة 1.78%، في حين تراجع "إشراق" بـ 3%.
كما أسهم ارتفاع الاتصالات من تقليص خسائر المؤشر بنسبة 0.33% بارتفاع سهمه "اتصالات" بنفس النسبة.
وعن مستويات السيولة، قال جمال عجاج، إن تدني السيولة بالوقت الحالي لا يعني عدم وجود سيولة بالأسواق، مشيرا إلى أن السيولة موجودة، ولكنها تنتظر وجود بوادر على تحسن الأسواق.
وتوقع مدير عام مركز الشرهان للأسهم والسندات أن تشهد الأسواق الإماراتية بعض التحسن بالجلسات القادمة، ولكنه سوف يكون تحسنا طفيفا.
وسجل سهم اتصالات أعلى التداولات خلال جلسة اليوم بقيمة 131.3 مليون درهم بأحجام تداول بلغت 8.6 مليون سهم من خلال 312 صفقة، ليغلق السهم مرتفعاً عند مستوى 15.15 درهم.
وقال جمال عجاج، إن التحسن الحقيق للأسواق قد يكون خلال الأسبوع القادم، مع بداية شهر جديد، ربما يشهد بعض التحركات لإعادة ترتيب المراكز.
وأغلق المؤشر العام لسوق أبوظبي المالي تعاملات الاثنين على تراجع، مواصلاً خسائره للجلسة الرابعة على التوالي، إثر انخفاض شبه جماعي للقطاعات بقيادة العقار، والبنوك والطاقة.