gehad87
10-28-2015, 17:04
أعلنت شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة ،(mphc)المدرجة بالبورصة القطرية، عن نتائجها المالية للتسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2015 والتى أظهرت تراجع الأرباح بـ 42.9%.
وبحسب بيان للشركة بلغت أرباح المجموعة خلال الفترة 786.1 مليون ريال قطري بنحو (215.8 مليون دولار)، مقابل أرباح تقدر بـ 1.376 مليار ريال بنحو (377 مليون دولار) في نفس الفترة من العام الماضي2014 .
وقالت "الشركة" إن الإيرادات المُسجلة للتسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2015 والمحسوبة بأسلوب التوحيد التناسبي لنتائج المجموعة ووفقاً للمعيار المحاسبي الدولي 31 ias، بلغت ما يعادل 2.4 مليار ريال قطري، بانخفاض قدره 802.2 مليون ريال قطري أو ما نسبته 24.8%، مقارنة بنفس الفترة من عام 2014، الربع الثالث: 3.2 مليار ريال قطري.
ويعزى هذا الانخفاض ذلك بشكل أساسي إلى إجراء عمليات صيانة مخطط لها للمرافق في هذه الفترة والتي تم إنجازها بنجاح، كذلك انخفاض أسعار المنتجات إثر الهبوط الكبير الذي شهدته أسعار النفط عالمياً خلال الربع الرابع من عام 2014.
وقد أغلقت المجموعة فترة التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2015 بصافي أرباح موحدة يبلغ 786.2 مليون ريال قطري، بانخفاض قدره 590.7 مليون ريال قطري أو ما نسبته 42.9%، مقارنة بنفس الفترة من عام 2014، وارتفعت أرباح الربع الثالث ارتفاعاً كبيراً بنسبة 33.8% مقارنة بالربع الثاني من عام 2015.
ويعود انخفاض صافي الأرباح مقارنة بالسنة الماضية إلى عمليات التطفئة التي تم التخطيط لها لإجراء أعمال صيانة رئيسية، كذلك انخفاض أسعار المنتجات.
وتُعد عمليات تطفئة الصيانة الوقائية والضمان التجاري من بين المتطلبات الأساسية للمنشآت الصناعية الكبيرة، إذ إنها تحد من عمليات إيقاف التشغيل غير المخطط لها وتضمن في ذات الوقت جودة المنتج وتسهم في زيادة دورة حياة المصنع.
أما بالنسبة للارتفاع الملحوظ لصافي الأرباح مقارنة بالربع الماضي، فإنه يعود إلى زيادة أسعار البيع ونمو أحجام المبيعات.
وقد دعم أرباح المجموعة أيضاً تسجيل استرداد ضريبي بواقع 72.7 مليون ريال قطري خلال الفترة المنتهية.
كما تواصل المجموعة الاستفادة من الأسعار التنافسية للقيم الإيثان وغاز الوقود الذي تورده قطر للبترول بموجب اتفاقيات توريد طويلة الأجل.
تجدر الإشارة إلى أن هذا الترتيب التعاقدي يعتبر أحد العوامل ذات القيمة الكبيرة في تحقيق الأرباح وسط أجواء تشهد خلالها الأسواق العديد من التحديات.
وقد أغلقت المجموعة أرصدة نقدية قوية تبلغ 1.5 مليار ريال قطري بعد تسعة أشهر من العمليات عبر كافة شركات المجموعة، وبعد توزيع أرباح سنوية بلغت 1.4 مليار ريال قطري للعام السابق.
وطبقاً للتوحيد التناسبي وحتى 30 سبتمبر 2015، فقد ظل إجمالي قيمة الأصول مستقراً عند 16.8 مليار ريال قطري، مقارنة بنهاية العام السابق بقيمة 18.5 مليار ريال قطري.
وبلغ إجمالي الدين 1.35 مليار ريال قطري بانخفاض قدره 0.17 مليار ريال قطري عما كان عليه في 31 ديسمبر من عام 2014، وهو دين قد نشأ عن أحد المشاريع المشتركة للمجموعة.
و بلغت إيرادات المجموعة خلال النصف الأول من عام 2015 بقيمة 1.5 مليار ريال قطري؛ أي بانخفاض مقداره 634.4 مليون ريال قطري، أو ما نسبته 29.9%، مقارنة بنفس الفترة من عام 2014.
وتعمل "مسيعيد" في قطاع البتروكيماويات، ولديها 3 شركات تابعة تعمل في جميع أنحاء قطر، وتتواجد الشركة في الدوحة، وقطر، وقد تم تأسيسها مايو 2013.
يبلغ رأسمال "الشركة" حوالي 12.6 مليار ريال، موزعاً على نحو 1.26 مليار سهم، بقيمة اسمية 10 ريالات للسهم الواحد.
وبحسب بيان للشركة بلغت أرباح المجموعة خلال الفترة 786.1 مليون ريال قطري بنحو (215.8 مليون دولار)، مقابل أرباح تقدر بـ 1.376 مليار ريال بنحو (377 مليون دولار) في نفس الفترة من العام الماضي2014 .
وقالت "الشركة" إن الإيرادات المُسجلة للتسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2015 والمحسوبة بأسلوب التوحيد التناسبي لنتائج المجموعة ووفقاً للمعيار المحاسبي الدولي 31 ias، بلغت ما يعادل 2.4 مليار ريال قطري، بانخفاض قدره 802.2 مليون ريال قطري أو ما نسبته 24.8%، مقارنة بنفس الفترة من عام 2014، الربع الثالث: 3.2 مليار ريال قطري.
ويعزى هذا الانخفاض ذلك بشكل أساسي إلى إجراء عمليات صيانة مخطط لها للمرافق في هذه الفترة والتي تم إنجازها بنجاح، كذلك انخفاض أسعار المنتجات إثر الهبوط الكبير الذي شهدته أسعار النفط عالمياً خلال الربع الرابع من عام 2014.
وقد أغلقت المجموعة فترة التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2015 بصافي أرباح موحدة يبلغ 786.2 مليون ريال قطري، بانخفاض قدره 590.7 مليون ريال قطري أو ما نسبته 42.9%، مقارنة بنفس الفترة من عام 2014، وارتفعت أرباح الربع الثالث ارتفاعاً كبيراً بنسبة 33.8% مقارنة بالربع الثاني من عام 2015.
ويعود انخفاض صافي الأرباح مقارنة بالسنة الماضية إلى عمليات التطفئة التي تم التخطيط لها لإجراء أعمال صيانة رئيسية، كذلك انخفاض أسعار المنتجات.
وتُعد عمليات تطفئة الصيانة الوقائية والضمان التجاري من بين المتطلبات الأساسية للمنشآت الصناعية الكبيرة، إذ إنها تحد من عمليات إيقاف التشغيل غير المخطط لها وتضمن في ذات الوقت جودة المنتج وتسهم في زيادة دورة حياة المصنع.
أما بالنسبة للارتفاع الملحوظ لصافي الأرباح مقارنة بالربع الماضي، فإنه يعود إلى زيادة أسعار البيع ونمو أحجام المبيعات.
وقد دعم أرباح المجموعة أيضاً تسجيل استرداد ضريبي بواقع 72.7 مليون ريال قطري خلال الفترة المنتهية.
كما تواصل المجموعة الاستفادة من الأسعار التنافسية للقيم الإيثان وغاز الوقود الذي تورده قطر للبترول بموجب اتفاقيات توريد طويلة الأجل.
تجدر الإشارة إلى أن هذا الترتيب التعاقدي يعتبر أحد العوامل ذات القيمة الكبيرة في تحقيق الأرباح وسط أجواء تشهد خلالها الأسواق العديد من التحديات.
وقد أغلقت المجموعة أرصدة نقدية قوية تبلغ 1.5 مليار ريال قطري بعد تسعة أشهر من العمليات عبر كافة شركات المجموعة، وبعد توزيع أرباح سنوية بلغت 1.4 مليار ريال قطري للعام السابق.
وطبقاً للتوحيد التناسبي وحتى 30 سبتمبر 2015، فقد ظل إجمالي قيمة الأصول مستقراً عند 16.8 مليار ريال قطري، مقارنة بنهاية العام السابق بقيمة 18.5 مليار ريال قطري.
وبلغ إجمالي الدين 1.35 مليار ريال قطري بانخفاض قدره 0.17 مليار ريال قطري عما كان عليه في 31 ديسمبر من عام 2014، وهو دين قد نشأ عن أحد المشاريع المشتركة للمجموعة.
و بلغت إيرادات المجموعة خلال النصف الأول من عام 2015 بقيمة 1.5 مليار ريال قطري؛ أي بانخفاض مقداره 634.4 مليون ريال قطري، أو ما نسبته 29.9%، مقارنة بنفس الفترة من عام 2014.
وتعمل "مسيعيد" في قطاع البتروكيماويات، ولديها 3 شركات تابعة تعمل في جميع أنحاء قطر، وتتواجد الشركة في الدوحة، وقطر، وقد تم تأسيسها مايو 2013.
يبلغ رأسمال "الشركة" حوالي 12.6 مليار ريال، موزعاً على نحو 1.26 مليار سهم، بقيمة اسمية 10 ريالات للسهم الواحد.