gehad87
10-28-2015, 17:09
قال المُحلل الفني والمستشار الاقتصادي، فيصل العليان إن سوق الأسهم القطري سيواصل تأثره خلال الجلسات القادمة بنتائج أعمال الشركات للفترة المُنتهية في 30 سبتمبر، والتي نتج عنها عمليات جني أرباح والتي بدورها ستنتج عمليات مضاربية.
وكان المؤشر الرئيسي للبورصة القطرية قد أنهى جلسة يوم الثلاثاء، منتصف جلسات الأسبوع، على انخفاض نسبته 0.06%، ليعود للتراجع من جديد وسط انخفاض غالبية قطاعاته، وذلك بعد الارتفاع في جلستين متتاليتين.
وقال "العليان" : "إن مؤشر البورصة القطرية أنهى جلسة أمس الثلاثاء عند مستوى 11715 نقطة، وذلك بعد تداولات ضعيفة، وكانت غالبية الشركات على انخفاض".
وتوقع "العليان" أن تبدأ جلسة اليوم بمواصلة الانخفاض وصولاً إلى مستويات الدعم 11663 نقطة، والتي تُشكل الدعم الأول لمسار المؤشر القطري.
وأضاف "العليان" من المتوقع أيضاً الضغط من قطاعات الصناعات والنقل والاتصالات، والتي أعطت إشارة جني أرباح في حين سيكون للقطاع العقاري وقطاع البنوك والخدمات المالية أداء إيجابي؛ مما يخلق روح التوازن في أداء المؤشر.
وأشار "العليان” إلى أن عمليات التذبذب ستظهر من مناطق الدعم حيث إن القطاعات الأكثر تأثيراً على المؤشر أعطت إشارة جني أرباح، وهذا يؤهل المؤشر إلى الوصول إلى مستويات الدعم، ومنها يبدأ المؤشر العام في عمليات الارتداد اللحظية والتي ينتج عنها عمليات المضاربة.
وكان المؤشر الرئيسي للبورصة القطرية قد أنهى جلسة يوم الثلاثاء، منتصف جلسات الأسبوع، على انخفاض نسبته 0.06%، ليعود للتراجع من جديد وسط انخفاض غالبية قطاعاته، وذلك بعد الارتفاع في جلستين متتاليتين.
وقال "العليان" : "إن مؤشر البورصة القطرية أنهى جلسة أمس الثلاثاء عند مستوى 11715 نقطة، وذلك بعد تداولات ضعيفة، وكانت غالبية الشركات على انخفاض".
وتوقع "العليان" أن تبدأ جلسة اليوم بمواصلة الانخفاض وصولاً إلى مستويات الدعم 11663 نقطة، والتي تُشكل الدعم الأول لمسار المؤشر القطري.
وأضاف "العليان" من المتوقع أيضاً الضغط من قطاعات الصناعات والنقل والاتصالات، والتي أعطت إشارة جني أرباح في حين سيكون للقطاع العقاري وقطاع البنوك والخدمات المالية أداء إيجابي؛ مما يخلق روح التوازن في أداء المؤشر.
وأشار "العليان” إلى أن عمليات التذبذب ستظهر من مناطق الدعم حيث إن القطاعات الأكثر تأثيراً على المؤشر أعطت إشارة جني أرباح، وهذا يؤهل المؤشر إلى الوصول إلى مستويات الدعم، ومنها يبدأ المؤشر العام في عمليات الارتداد اللحظية والتي ينتج عنها عمليات المضاربة.