tohamy11
10-29-2015, 22:41
تعافت بورصتا السعودية ودبي يوم الخميس لكنهما أغلقتا عند مستويات تقل كثيرا عن ذورتهما للجلسة بعد موجة بيع بأواخر التداولات في علامة على استمرار قلق المستثمرين من هبوط أسعار النفط واحتمال تشديد السياسة المالية في المنطقة العام المقبل.
وصعد مؤشر السوق السعودية 1.4 بالمئة خلال الجلسة متعافيا من قرب مستوى الدعم الفني عند 6921 نقطة هو أدنى مستوى له في أغسطس آب بعدما هبط في وقت سابق هذا الأسبوع بفعل مخاوف من الخفض المتوقع في الإنفاق والدعم الحكومي.
لكن المؤشر أغلق مرتفعا 0.1 بالمئة فقط ليصل إلى 7125 نقطة. وزاد سهم مصرف الراجحي القيادي 0.5 بالمئة بينما صعد سهم أسمنت المدينة 7.2 بالمئة عقب اقتراح مجلس إدارة الشركة لتوزيعات نقدية قدرها ريال للسهم عن الفترة المنتهية في سبتمبر أيلول.
وتحسنت المعنويات في بداية التعاملات حين قالت وكالة الأنباء السعودية الرسمية إن مجلس الشورى سيدرس اقتراحات تهدف إلى إقناع ام.اس.سي.آي لمؤشرات السوق برفع تصنيف السعودية إلى السوق الناشئة.
غير أن التقرير لم يذكر تفاصيل الاقتراحات وكانت ام.اس.سي.آي أشارت إلى أن إدراج السعودية على مؤشر الأسواق الناشئة لن يحدث قبل 2017 إذا جرى إدراجها.
وأظهر مسح شهري تجريه رويترز لمديري صناديق الشرق الأوسط ونشرت نتائجه يوم الخميس تراجع شهية مديري الصناديق لأسهم المنطقة بشكل عام في ظل احتمال تشديد السياسات المالية والنقدية في الخليج العام المقبل بسبب تقلص إيرادات النفط في المنطقة
وصعد مؤشر السوق السعودية 1.4 بالمئة خلال الجلسة متعافيا من قرب مستوى الدعم الفني عند 6921 نقطة هو أدنى مستوى له في أغسطس آب بعدما هبط في وقت سابق هذا الأسبوع بفعل مخاوف من الخفض المتوقع في الإنفاق والدعم الحكومي.
لكن المؤشر أغلق مرتفعا 0.1 بالمئة فقط ليصل إلى 7125 نقطة. وزاد سهم مصرف الراجحي القيادي 0.5 بالمئة بينما صعد سهم أسمنت المدينة 7.2 بالمئة عقب اقتراح مجلس إدارة الشركة لتوزيعات نقدية قدرها ريال للسهم عن الفترة المنتهية في سبتمبر أيلول.
وتحسنت المعنويات في بداية التعاملات حين قالت وكالة الأنباء السعودية الرسمية إن مجلس الشورى سيدرس اقتراحات تهدف إلى إقناع ام.اس.سي.آي لمؤشرات السوق برفع تصنيف السعودية إلى السوق الناشئة.
غير أن التقرير لم يذكر تفاصيل الاقتراحات وكانت ام.اس.سي.آي أشارت إلى أن إدراج السعودية على مؤشر الأسواق الناشئة لن يحدث قبل 2017 إذا جرى إدراجها.
وأظهر مسح شهري تجريه رويترز لمديري صناديق الشرق الأوسط ونشرت نتائجه يوم الخميس تراجع شهية مديري الصناديق لأسهم المنطقة بشكل عام في ظل احتمال تشديد السياسات المالية والنقدية في الخليج العام المقبل بسبب تقلص إيرادات النفط في المنطقة