gehad87
10-30-2015, 23:37
ارتفاع الدخل في الأمريكي خلال شهر سبتمبر، وسط ارتفاع مؤشر تكاليف العمالة خلال الربع الثالث من العام الحالي، والأمر الذي يدعم ارتفاع التضخم في امريكا وقد يصل إلى المستوى المرغوب لمجلس الاحتياطي الفيدرالي ويسمح له برفع الفائدة خلال اجتماع ديسمبر القادم.
وأشار بيان مكتب احصاءات العمل الأمريكي الصادر اليوم الجمعة، إلى تراجع الدخل الشخصي في أمريكا مسجلاً 0.1%، وكانت النسبة المتوقعة 0.2%، بينما النسبة السابقة للشهر الذي يسبقه 0.4%.
وأضاف البيان أن مؤشر تكاليف العمالة ارتفع خلال الربع الثالث من العام الحالي مسجلاً 0.6%، وكانت النسبة المتوقعة 0.6%، بينما النسبة المسجلة للشهر الذي يسبقه 0.2%.
ويقيس المؤشر تكاليف العمالة سعر اليد العاملة، الذي يعرف بأنه تعويض لكل ساعة عمل . يراقب عن كثب من قبل العديد من الاقتصاديين، وeci هو مؤشرمهم لانه ياثر في التضخم في أسعار السلع والخدمات .
وقام البنك الاحتياطي الفيدرالي بتثبيت أسعار الفائدة كما كان متوقعاً في الأسواق، ولكنه قلل من الأثر السلبي لتباطؤ الاقتصاد العالمي على الاقتصاد الأمريكي ليترك الباب مفتوحاً أمام المزيد من التضييق في السياسة النقدية خلال اجتماعه المقبل في شهر ديسمبر المقبل.
وحافظ الفيدرالي على سعر الفائدة ما دون 0.25%، إلا أنه أكد بأن احتمال رفع الفائدة ما يزال موجوداً من خلال تغييره لاتجاهات توقعات الاقتصاد والتضخم.
وقالت "يلين" في وقتٍ سابق، بأن مستويات التضخم بعيدة جداً عن الهدف المرغوب عند 2.0%، وأظهرت بأن الفيدرالي الأمريكي يراقب ذلك بشكل كبير، لكن ارتفاع سعر صرف الدولار الأمريكي الكبير إلى جانب انخفاض أسعار النفط كانت الأسباب وراء انخفاض مستويات التضخم.
وأشار بيان مكتب احصاءات العمل الأمريكي الصادر اليوم الجمعة، إلى تراجع الدخل الشخصي في أمريكا مسجلاً 0.1%، وكانت النسبة المتوقعة 0.2%، بينما النسبة السابقة للشهر الذي يسبقه 0.4%.
وأضاف البيان أن مؤشر تكاليف العمالة ارتفع خلال الربع الثالث من العام الحالي مسجلاً 0.6%، وكانت النسبة المتوقعة 0.6%، بينما النسبة المسجلة للشهر الذي يسبقه 0.2%.
ويقيس المؤشر تكاليف العمالة سعر اليد العاملة، الذي يعرف بأنه تعويض لكل ساعة عمل . يراقب عن كثب من قبل العديد من الاقتصاديين، وeci هو مؤشرمهم لانه ياثر في التضخم في أسعار السلع والخدمات .
وقام البنك الاحتياطي الفيدرالي بتثبيت أسعار الفائدة كما كان متوقعاً في الأسواق، ولكنه قلل من الأثر السلبي لتباطؤ الاقتصاد العالمي على الاقتصاد الأمريكي ليترك الباب مفتوحاً أمام المزيد من التضييق في السياسة النقدية خلال اجتماعه المقبل في شهر ديسمبر المقبل.
وحافظ الفيدرالي على سعر الفائدة ما دون 0.25%، إلا أنه أكد بأن احتمال رفع الفائدة ما يزال موجوداً من خلال تغييره لاتجاهات توقعات الاقتصاد والتضخم.
وقالت "يلين" في وقتٍ سابق، بأن مستويات التضخم بعيدة جداً عن الهدف المرغوب عند 2.0%، وأظهرت بأن الفيدرالي الأمريكي يراقب ذلك بشكل كبير، لكن ارتفاع سعر صرف الدولار الأمريكي الكبير إلى جانب انخفاض أسعار النفط كانت الأسباب وراء انخفاض مستويات التضخم.