gehad87
10-30-2015, 23:51
قال الدكتور سلطان أحمد الجابر، وزير الدولة والمبعوث الخاص للإمارات لشؤون الطاقة يوم الخميس، أن بلاده لعبت دورا هاما في تطور ونمو مشاريع طاقة الرياح ببريطانيا عبر استثمارات شركة "مصدر".
وأضاف الوزير، في كلمته على هامش مؤتمرا صحفيا عقد بالعاصمة أبوظبي حول تطوير قطاع الطاقة المتجددة، أن قدرة إنتاج الكهرباء من طاقة الرياح البحرية في المملكة المتحدة تبلغ 5 ميغاواط وهو ما يساوي نصف القدرة العالمية، موضحاً بأن "مصدر" تسهم بنحو 12% منها عبر مشروع "مصفوفة لندن".
و تمتلك "مصدر" حصة 20% من "مصفوفة لندن"، أكبر محطة لطاقة الرياح البحرية في العالم بطاقة إنتاجية تصل إلى 630 ميجاواط. وستزود المحطة عند اكتمالها 410 آلاف منزل بالطاقة المتجددة في المملكة المتحدة، ومن المقرر أن تبدأ عمليات الإنشاء البحرية في عام 2016، وأن تدخل المحطة حيز التشغيل الكامل بنهاية عام 2017.
وأضاف الجابر: "تسعى المملكة المتحدة لأن تسهم الطاقة المنتجة من الموارد المتجددة بنسبة 15% من إجمالي الطاقة التي تنتجها بحلول عام 2020، ، ونحن ملتزمون بدعم هذا النمو من خلال مساهمة (مصدر) في مشروع محطة (دادجون) لطاقة الرياح البحرية بقدرة 402 ميغاواط".
وفى سبتمبر 2014، دخلت شركة "مصدر" في شراكة مع "ستات أويل" و"ستات كرافت" النرويجيتين لتطوير مشروع محطة رياح "دادجون" البحرية على سواحل مقاطعة "نورفوك" في شرق إنجلترا. واستحوذت «مصدر» على حصة 35% من المشروع، بينما احتفظت "ستات أويل" بحصة 35% من المشروع وتشرف على عمليات التشغيل، فيما تملك شركة «ستات كرافت» حصة 30%
من جانبه، قال وزير الخارجية البريطاني، فيليب هاموند، أن استثمارات الإمارات في مشاريع طاقة الرياح بالمملكة المتحدة تصل إلى مليار جنيه إسترليني (1.53 مليار دولار أمريكي) عبر حصتها فى في مشروعي دادجون لطاقة الرياح ومصفوفة لندن.
وأضاف الوزير، في كلمته على هامش المؤتمر، أن الإمارات تعد إحدى أكبر المستثمرين في طاقة الرياح ببريطانيا، مشيرا إلى انها على الرغم من امتلاكها لسابع احتياطي من النفط والغاز على مستوى العالم والذي يمكن تصديره على مدى عقود قادمة فإنها بدأت التخطيط لمستقبل ما بعد النفط.
وتعمل شركة "مصدر"، المملوكةً بالكامل لحكومة أبوظبي من خلال شركة "مبادلة" للتنمية، علي تطوير وتسويق وتطبيق تقنيات وحلول الطاقة المتجددة، وهي حلقة الوصل بين الاقتصاد الحالي القائم على الوقود الأحفوري، واقتصاد طاقة المستقبل.
وأضاف الوزير، في كلمته على هامش مؤتمرا صحفيا عقد بالعاصمة أبوظبي حول تطوير قطاع الطاقة المتجددة، أن قدرة إنتاج الكهرباء من طاقة الرياح البحرية في المملكة المتحدة تبلغ 5 ميغاواط وهو ما يساوي نصف القدرة العالمية، موضحاً بأن "مصدر" تسهم بنحو 12% منها عبر مشروع "مصفوفة لندن".
و تمتلك "مصدر" حصة 20% من "مصفوفة لندن"، أكبر محطة لطاقة الرياح البحرية في العالم بطاقة إنتاجية تصل إلى 630 ميجاواط. وستزود المحطة عند اكتمالها 410 آلاف منزل بالطاقة المتجددة في المملكة المتحدة، ومن المقرر أن تبدأ عمليات الإنشاء البحرية في عام 2016، وأن تدخل المحطة حيز التشغيل الكامل بنهاية عام 2017.
وأضاف الجابر: "تسعى المملكة المتحدة لأن تسهم الطاقة المنتجة من الموارد المتجددة بنسبة 15% من إجمالي الطاقة التي تنتجها بحلول عام 2020، ، ونحن ملتزمون بدعم هذا النمو من خلال مساهمة (مصدر) في مشروع محطة (دادجون) لطاقة الرياح البحرية بقدرة 402 ميغاواط".
وفى سبتمبر 2014، دخلت شركة "مصدر" في شراكة مع "ستات أويل" و"ستات كرافت" النرويجيتين لتطوير مشروع محطة رياح "دادجون" البحرية على سواحل مقاطعة "نورفوك" في شرق إنجلترا. واستحوذت «مصدر» على حصة 35% من المشروع، بينما احتفظت "ستات أويل" بحصة 35% من المشروع وتشرف على عمليات التشغيل، فيما تملك شركة «ستات كرافت» حصة 30%
من جانبه، قال وزير الخارجية البريطاني، فيليب هاموند، أن استثمارات الإمارات في مشاريع طاقة الرياح بالمملكة المتحدة تصل إلى مليار جنيه إسترليني (1.53 مليار دولار أمريكي) عبر حصتها فى في مشروعي دادجون لطاقة الرياح ومصفوفة لندن.
وأضاف الوزير، في كلمته على هامش المؤتمر، أن الإمارات تعد إحدى أكبر المستثمرين في طاقة الرياح ببريطانيا، مشيرا إلى انها على الرغم من امتلاكها لسابع احتياطي من النفط والغاز على مستوى العالم والذي يمكن تصديره على مدى عقود قادمة فإنها بدأت التخطيط لمستقبل ما بعد النفط.
وتعمل شركة "مصدر"، المملوكةً بالكامل لحكومة أبوظبي من خلال شركة "مبادلة" للتنمية، علي تطوير وتسويق وتطبيق تقنيات وحلول الطاقة المتجددة، وهي حلقة الوصل بين الاقتصاد الحالي القائم على الوقود الأحفوري، واقتصاد طاقة المستقبل.