gehad87
11-01-2015, 01:10
تراجعت مبيعات الحاسوب اللوحي «آيباد» الذي تنتجه شركة «آبل» الأميركية في الربع الرابع من العام الحالي مقارنة بما حققه في الأعوام الماضية، إلا أن هذا لم يوقف أرباح الشركة التي اعتمدت على منتج آخر هو هاتفها الذكي «آيفون»، عزّزه انتاج ساعتها الذكية «آبل ووتش» ليبقي الشركة على قمة مبيعات الأجهزة الذكية في العام.
وأظهرت تقارير المبيعات استحواذ الشركة على 15.5 في المئة من سوق الهواتف الذكية في العالم بعدما باعت 170 مليون وحدة من هاتفها الذكي «آيفون» العام الماضي، بقيمة وصلت إلى 100 بليون دولار، ما يعني أن «آيفون» يشكل 56.2 في المئة من مبيعات الشركة. وبلغت المبيعات الإجمالية لكل منتجات الشركة 182.8 بليون دولار العام 2014.
ومع كل منتج جديد تعلن عنه الشركة في مؤتمرها السنوي، يتوقع الجميع عدم نجاحه وإعراض المستخدمين عنه، إلا ان هذا لم يحدث أبدا، فكل عام ترتفع مبيعاتها من دون توقف.
وحققت الشركة نمواً في الربع الأول من العام الحالي بلغ 39.9 في المئة، مقارنة بالربع نفسه من العام الماضي 2014 لتصل مبيعاتها إلى 74.6 بليون دولار. إلا أن المبيعات انخفضت في الربع الثاني، محققة 58 بليون دولار. ثم عادت وانخفضت مرة أخرى في الربع الثالث لتصل إلى 49.6 بليون دولار، غير أنها ارتفعت في الربع الرابع من العام الحالي لتصل إلى 51.5 بليون، ليصل إجمالي المبيعات إلى 236.7 بليون دولار.
وحققت "آبل" مطلع العام الحالي أكبر مبيعات لهاتف ذكي في التاريخ بعدما وصلت مبيعات «آيفون» إلى 53 بليون دولار منذ إطلاق «آيفون 6» وحتى الآن.
ومن عادة «آبل» أن تطلق منتجاً جديداً أو تحديثاً لمنتج سابق لتعزيز مبيعاتها، وهو ما فعلته خلال العام الجاري بإطلاق حاسوب لوحي جديد من نوع «آيباد» بإمكانات إضافية وشاشة أكبر، بالإضافة إلى «قلم آبل» الجديد، وإصدار جديد من حاسبها «ماك بوك»، وإصدار جديد من هاتفها «آيفون»، وتحديثات لأنظمتها شملت إطلاق النظام الجديد «آي او اس 9» الموجه إلى أجهزة «آيفون» و«آيباد» والنظام الجديد الموجه إلى الحواسيب الشخصية «إل كابيتان».
وشملت التحديثات هذا العام الإصدار الجديد من جهاز الاستقبال التلفزيوني المدفوع عبر الإنترنت «آبل تي في» وإطلاق خدمات جديدة وخدمة «آبل ميوزيك». وتوقع موقع «بزنس إنسايدر» أن يحقق «آبل تي في» مبيعات تصل إلى 2 بليون دولار في عامه الأول، مع توقعات بوصول عدد المشتركين إلى أكثر من 10 بلايين العام 2018، ومبيعات قد تصل إلى أكثر من أربعة بلايين دولار من العام نفسه.
وفي وقت تصعد صناعة الحواسيب اللوحية، ما زال الحاسوب المحمول «ماك بوك» يحقق أرباحاً قوية وترتفع مبيعاته عاما بعد عام، بعدما حقق مبيعات وصلت إلى 5.7 جهاز في الربع الرابع من العام الحالي، متفوقا بمليون جهاز عن الربع السابق. ووصلت مبيعات حواسيب «ماك» إلى 5.6 بليون دولار في الربع الثاني من العام الحالي متفوقا على «آيباد» الذي حقق 5.4 بليون دولار.
ومن أبرز ما أعلنت عنه «آبل» أخيرا، ساعتها الذكية «آبل ووتش» التي جاءت في المركز الثاني بين التكنولوجيا القابلة للارتداء، محققة مبيعات وصلت إلى 3.6 مليون ساعة حتى آب (أغسطس) 2015 بحصة سوقية بلغت 19.9 في المئة.
ويظل «آيفون» من أكثر منتجات شركة «آبل» إسهاما في أرباحها مع صعود متوقع لـ«آبل ووتش» مدعومة بمبيعات الهاتف.
وأظهرت تقارير المبيعات استحواذ الشركة على 15.5 في المئة من سوق الهواتف الذكية في العالم بعدما باعت 170 مليون وحدة من هاتفها الذكي «آيفون» العام الماضي، بقيمة وصلت إلى 100 بليون دولار، ما يعني أن «آيفون» يشكل 56.2 في المئة من مبيعات الشركة. وبلغت المبيعات الإجمالية لكل منتجات الشركة 182.8 بليون دولار العام 2014.
ومع كل منتج جديد تعلن عنه الشركة في مؤتمرها السنوي، يتوقع الجميع عدم نجاحه وإعراض المستخدمين عنه، إلا ان هذا لم يحدث أبدا، فكل عام ترتفع مبيعاتها من دون توقف.
وحققت الشركة نمواً في الربع الأول من العام الحالي بلغ 39.9 في المئة، مقارنة بالربع نفسه من العام الماضي 2014 لتصل مبيعاتها إلى 74.6 بليون دولار. إلا أن المبيعات انخفضت في الربع الثاني، محققة 58 بليون دولار. ثم عادت وانخفضت مرة أخرى في الربع الثالث لتصل إلى 49.6 بليون دولار، غير أنها ارتفعت في الربع الرابع من العام الحالي لتصل إلى 51.5 بليون، ليصل إجمالي المبيعات إلى 236.7 بليون دولار.
وحققت "آبل" مطلع العام الحالي أكبر مبيعات لهاتف ذكي في التاريخ بعدما وصلت مبيعات «آيفون» إلى 53 بليون دولار منذ إطلاق «آيفون 6» وحتى الآن.
ومن عادة «آبل» أن تطلق منتجاً جديداً أو تحديثاً لمنتج سابق لتعزيز مبيعاتها، وهو ما فعلته خلال العام الجاري بإطلاق حاسوب لوحي جديد من نوع «آيباد» بإمكانات إضافية وشاشة أكبر، بالإضافة إلى «قلم آبل» الجديد، وإصدار جديد من حاسبها «ماك بوك»، وإصدار جديد من هاتفها «آيفون»، وتحديثات لأنظمتها شملت إطلاق النظام الجديد «آي او اس 9» الموجه إلى أجهزة «آيفون» و«آيباد» والنظام الجديد الموجه إلى الحواسيب الشخصية «إل كابيتان».
وشملت التحديثات هذا العام الإصدار الجديد من جهاز الاستقبال التلفزيوني المدفوع عبر الإنترنت «آبل تي في» وإطلاق خدمات جديدة وخدمة «آبل ميوزيك». وتوقع موقع «بزنس إنسايدر» أن يحقق «آبل تي في» مبيعات تصل إلى 2 بليون دولار في عامه الأول، مع توقعات بوصول عدد المشتركين إلى أكثر من 10 بلايين العام 2018، ومبيعات قد تصل إلى أكثر من أربعة بلايين دولار من العام نفسه.
وفي وقت تصعد صناعة الحواسيب اللوحية، ما زال الحاسوب المحمول «ماك بوك» يحقق أرباحاً قوية وترتفع مبيعاته عاما بعد عام، بعدما حقق مبيعات وصلت إلى 5.7 جهاز في الربع الرابع من العام الحالي، متفوقا بمليون جهاز عن الربع السابق. ووصلت مبيعات حواسيب «ماك» إلى 5.6 بليون دولار في الربع الثاني من العام الحالي متفوقا على «آيباد» الذي حقق 5.4 بليون دولار.
ومن أبرز ما أعلنت عنه «آبل» أخيرا، ساعتها الذكية «آبل ووتش» التي جاءت في المركز الثاني بين التكنولوجيا القابلة للارتداء، محققة مبيعات وصلت إلى 3.6 مليون ساعة حتى آب (أغسطس) 2015 بحصة سوقية بلغت 19.9 في المئة.
ويظل «آيفون» من أكثر منتجات شركة «آبل» إسهاما في أرباحها مع صعود متوقع لـ«آبل ووتش» مدعومة بمبيعات الهاتف.